الجواب:
إذا دعت الحاجة يلمس من دون حائل، يرفعه الإنسان من وراء حائل، يجعل في يده منديلًا، أو فوطة، أو نحو ذلك ويرفعه، إذا كان ليس فيه غلاف، أما إذا كان فيه غلاف؛ يرفع بغلافه، لكن إذا كان ليس فيه غلاف؛ فالرجل أو المرأة يرفع المصحف من مكان إلى مكان من ...
الجواب:
المشروع لك أن تقرئي وتجتهدي ولا تعجلي حتى تتعرفي على الكلمات التي تشكل عليك، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق، ويتتعتع فيه له أجران فأنت احتسبي واصبري ولا تعجلي، تأملي الكلمة ...
الجواب:
التدبر للقرآن مشروع كما بينه الله وهو المقصود، هو المقصود من التلاوة التدبر والتعقل والفهم ثم العمل، قال عز وجل: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29]، فهو أنزل للتدبر، ...
الجواب:
حفظ القرآن مستحب، والتجويد مستحب، ليس بواجب، إن حفظته؛ فهذا مستحب، أو حفظت ما تيسر من ذلك؛ فهذا طيب، والتجويد كذلك، التجويد فيه خير كثير لإحسان لفظ القارئ لقراءة القرآن، يحسن لفظه، وفي الحديث يقول ﷺ: زينوا القرآن بأصواتكم والله يقول: وَرَتِّلِ ...
الجواب:
لا حرج في قراءة القرآن وأنت مستلقي الظهر، على جنبك، أو مستلقٍ، كل ذلك لا حرج فيه، الله -جل وعلا- يقول سبحانه وبحمده في وصف عباده أولي الألباب: الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ [آل عمران:191] والقرآن ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا حرج في ذلك، والحمد لله، لك أن تقرأ وإن كنت لا تعرف التجويد، إنما التجويد مستحب لمن استطاع ذلك وتيسر له ذلك؛ لأنه يعطي الحروف حقها، ...
الجواب:
لا نعلم مانعًا من تعليق الآيات في المكاتب، وفي المجالس، وفي الدكان؛ للتذكرة والعظة، ولو كان يبيع الحذاء أو يصنع الحذاء ما يضر؛ لأن هذا ليس فيه امتهان له، ما دام معلقًا، كأن يذكر الناس بشيء ينفعهم: وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ...
الجواب:
نعم لا حرج في ذلك، يقرأ والحمد لله، يقرأ في دكانه، وفي مبسطه، وإذا جاءه الزبون؛ كلمه، وإذا فرغ؛ قرأ، يجمع بين المصلحتين القراءة والذكر، ونحو ذلك، وإذا جاء له صاحب الحاجة؛ كلمه، وقف عن القراءة، وكلم صاحب الحاجة، وإذا ذهب أصحاب الحاجة، واشتغل ...
الجواب:
ما ورد فيه، ما نعرف أنه ورد فيه شيء عن النبي ﷺ وإذا دعا؛ لا بأس، لكن لا نعرف أنه ورد فيه شيء، فمن رفع؛ فلا بأس، ومن ترك؛ فلا بأس؛ لأنه من الأمور العامة، يدخل في العموم.
الجواب:
ليس على هذا دليل، وهو قراءة القرآن عن الأموات، الراجح أنه لا يستحب، ولا يشرع، إنما يقرأ، يطلب الثواب لنفسه، ويدعو لمن أحب من أقاربه وغيرهم، أما أن يقرأ بالنية عن فلان؛ فهذا لا دليل عليه، والأظهر في الأدلة الشرعية أنه لا يجوز، وإن أجازه بعض ...
الجواب:
المشروع للمؤمن أن يكثر من قراءة القرآن، ويجتهد في حفظه، ويتدبر، ويتعقل ليستفيد، لأن القرآن عربي واضح، قال تعالى: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29] وقال -جل وعلا-: ...
الجواب:
نعم ثبت عن النبي ﷺ أن قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] تعدل ثلث القرآن، تعدل ثلث القرآن، فإذا كررها ثلاثًا .... ختمة، لكن لا يغني ذلك عن قراءة القرآن، يشرع له هذا وهذا، يشرع قراءة قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] ويشرع له أن يقرأ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فليس في الأدلة الشرعية فيما نعلم ما يقتضي قراءة القرآن عن الغير، لا عن الوالد، ولا عن الوالدة، ولا عن غيرهما، وإنما يقرأ الإنسان ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، وهي مشكورة، ولها أجر في ذلك، تسمع ما تيسر، نعم هذا طيب؛ لأن سماع القرآن كله خير، فإذا فتحت المذياع تستمع، وتعاطت بعض الأشغال جمعت بين المصلحتين، ولا حرج عليها في ذلك، ونسأل الله أن يثيبها، وأن ينفعها بما عملت.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
عليهم أن يجتهدوا، ولهم الأجر العظيم، يقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن؛ مع السفرة الكرام البررة الماهر يعني: الذي يجيده، ويحسن تلاوته الماهر بالقرآن؛ مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن، وهو عليه شاق، ويتتعتع فيه؛ له أجران يعني: أجر ...