الجواب:
لا يضر كون رجلاه ممدودة قدام والمصحف أمامه أو عن يمينه أو شماله لا يضر، لكن لا يجعله خلفه لا يجعله خلفه؛ لأن هذا نوع من الاستهانة؛ إلا إذا كان في محلات مرفوعة بدواليب مرفوعة لا يضر ذلك، أما أن يتعمد جعله خلفه في الأرض أو في دولاب أو في محل واطي ...
الجواب:
ما أعرف لها أصلًا، هذا يفعله الناس لكن لا أصل لهذا، تركه أولى وأحوط، تركه أولى وأحوط لعدم الدليل عليه، لم يذكر عن النبي ﷺ ولا عن الصحابة أنهم كانوا يفعلون هذا إذا قرؤوا على النبي ﷺ أو فيما بينهم. نعم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإذا كنت قد تعلمت على من هو أهل للتعليم هذا يكفي والحمد لله، أما إذا كنت تشك في ذلك فيحسن منك أن تلتمس من القراء من يقرأ عليك حتى تتأكد ...
الجواب:
ليس لهذا أصل أن تقرأ عن غيرك، بل تقرأ عن نفسك، والأحاديث التي في فضل قراءتها كل ليلة فيها ضعف أيضًا، ولكن تجتهد في قراءة القرآن من أوله إلى آخره، كلما ختمته أعدته -جزاك الله خير- لنفسك لا لوالديك، بل تقرأ القرآن ترجو ثواب الله لنفسك وإذا دعوت ...
الجواب:
إذا علقها للفائدة، يقرأها الإنسان تذكره بالقراءة، أو علق أحاديث، أو كلامًا طيبًا؛ لا بأس، أما أن يعلقها كحرز؛ هذا لا يجوز، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
نعم. لا بأس أن يقرأ وهو على حدث أصغر، أما الجنب لا. لا يقرأ مطلقًا الجنب، لكن إذا كان حدثًا أصغر، بولًا غائطًا ريحًا؛ لا بأس، يقرأ عن ظهر قلب، لا من المصحف.
أما المصحف فلا يقرأ إلا عن طهارة كاملة من الحدثين جميعًا الأصغر والأكبر، ...
الجواب:
يجتهد والحمد لله، ويؤجر، يجتهد، ويتحرى، يسأل أهل العلم، يقرأ على إخوانه الطيبين حتى يتفهم، يقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن؛ مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق، ويتتعتع فيه؛ له أجران هذا فضل من الله، جل وعلا.
فالمقصود: ...
الجواب:
نعم لا بأس أن تسمع من المذياع، أو من الشريط، تسمع القرآن وهي في عملها في المطبخ، أو غيره؛ لأن هذا فيه خير عظيم، وفوائد جمة للقرآن، وغير القرآن من النصائح، والفوائد، نعم.
الجواب:
التغني بالقرآن سنة، قال فيه النبي ﷺ: ليس منا من لم يتغن بالقرآن ويجهر به كونها تحسن صوتها بالقراءة حتى تخشع، ويخشع من حولها من النساء، هذا مطلوب، والرجل كذلك، والتغني معناه: تحسين الصوت، والترتيل، وعدم العجلة، وأن تؤدى الكلمات واضحة بآدابها ...
الجواب:
السبع المثاني بينها النبي ﷺ هي الفاتحة، قال ﷺ: الفاتحة هي أم القرآن وهي أفضل سور القرآن، وقال: إنها السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته هكذا قال -عليه الصلاة السلام- كما روى البخاري في الصحيح. فالسبع المثاني هي الفاتحة: الْحَمْدُ لِلَّهِ ...
الجواب:
أسهل طريقة فيما نعلم أن يتحرى الأوقات المناسبة التي أشغاله فيها قليلة، مع الضراعة إلى الله، وسؤاله أن يعينه، وأن يوفقه، وأن يسهل له حفظ كتابه الكريم، فيتحرى الأوقات المناسبة التي لا شغل فيها، أو أشغاله فيها قليلة، مثل: بعد صلاة الفجر، مثل: ...
الجواب:
نعم لا حرج على الجنب والحائض والنفساء كلهم لا حرج عليهم أن يسمعوا القرآن والأذكار الشرعية، إنما المحرم قراءة القرآن على الجنب، كونه يقرأ، ولو من غير المصحف حتى يغتسل، أما الحائض والنفساء فالصواب: أن لهما القراءة؛ لأن مدتهما تطول، لكن لهما ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالصواب: أنه لا يوجد فيه مجاز الذي يعنيه أصحاب البلاغة والأدب، وهو أنه يجوز نفي الشيء عما أطلق عليه، وإنما يجوز فيه توسع اللغة، فالمجاز ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: أما المجاز الذي يعتاده البلاغيون هذا لا ليس فيه مجاز، أما أن القرآن نزل بلغة العرب في سعة اللغة ومجازها -الذي يجوز فيها- يعني مجاز، مصدر جاز يجوز من الجواز، لا من المجاز الاصطلاحي؛ فهذا لا بأس، مثلما قال -جل وعلا- وَاسْأَلِ ...
الجواب:
دعاء ختم القرآن ليس به بأس، لم يزل أهل العلم عهد يفعلونه من أهل الصحابة إلى يومنا هذا، لا حرج في ذلك وليس ببدعة.
أما سؤاله الثاني ما فهمته.
المقدم: أحسن الله إليكم، كأنه يقول: هل يلزم أن يكون ختم القرآن الكريم في الركعتين الأخيرتين من التراويح؟
الجواب: ...