الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.. أما بعد.
فكتابة الآيات، وتعليقها في الجدران للذكرى، والفائدة، أو الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ لا حرج فيه في أصح قولي العلماء، إذا كانت الجدران ...
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لكنه خلاف الأفضل، الأفضل والسنة أن يقرأ كما رتب الصحابة، كما رتبه الصحابة يبدأ بالفاتحة، ثم البقرة، وهكذا، هذا هو الأفضل، يقرؤه من أعلى من الفاتحة، وينزل، هذا هو الأصل في ختم القرآن كما كان الصحابة يفعلون، وينظمون قراءتهم ...
الجواب:
ما أعلم فيه شيئًا، سورةٌ عظيمة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا يا شيخ.
الجواب:
ليس بواجب لا، يقرأ حيث كان وجهه، القبلة أفضل إذا استقبلها أفضل، ولا حرج عليه أن يقرأ ووجهه إلى غير القبلة لا حرج في ذلك. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
عليه الاجتهاد في حفظها، ولا يضر، الصواب إذا نسي ما عليه شيء، لكن إذا اجتهد في حفظها، والرجوع إليها، وتكرار قراءتها في المصحف لعله يحفظ، هذا أفضل وأحسن، حفظ القرآن ما هو بواجب، مستحب، المهم العمل، المهم العمل بطاعة الله، أداء ما أوجب الله، ...
الجواب:
لا أعلم في هذا بأسًا، لا أعلم في هذا بأسًا، الحمد لله. نعم.
المقدم: الحمد لله، أحسن الله إليكم، وبارك فيكم سماحة الشيخ.
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كان ما حوله لغط، إذا كونه ما حوله من يلغط، ويتكلم بغير حاجة؛ فلا بأس، أما فتح الراديو على القرآن وحوله من يلغط، ويتكلم، ويخوض، فلا، هذا تركه أولى يصك؛ لأن هذا فيه نوع امتهان للقرآن، أما إذا فتح، ولا عنده أحد، أو عنده أحد يستمع، ...
الجواب:
نعم، من غير المصحف، يقرأ عن ظهر قلب لا بأس، أما من المصحف لابد أن يكون على وضوء، إذا كان من المصحف، أما الجنب فلا، الجنب لا يقرأ، الجنب لا يقرأ. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم سماحة الشيخ.
الجواب:
ليس لهذا أصل، بل القرآن كله خير، كله من أسباب الخير، والبركة، قراءة القرآن من أسباب تفريج الهموم، وتفريج الكروب، ومن أسباب الخير العظيم، ومن أسباب مرضات الله، يقرأ، يكثر الإنسان من قراءة القرآن، ويبشر بالخير.
أما قراءة يس إنما ورد قراءتها ...
الجواب:
إذا كان طاهرًا لا بأس، إذا كان على وضوء لا بأس، ولو كان مضطجعًا. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
ليس له لمسه وهو محدث إلا من وراء حائل عند المراجعة، من وراء مناديل، أو شبه ذلك، لا يلمسه مباشرةً، عند الحاجة. نعم.
الجواب:
نعم، كذلك إذا توضأ للوقت يصلي، ويمس المصحف حتى ينتهي الوقت إذا تنفل، فإذا توضأ للظهر يصلي الظهر، ويصلي بعد الظهر ما شاء، وإذا توضأ للمغرب يصلي بين المغرب والعشاء ما شاء، وإذا توضأ للعشاء يصلي ما شاء إلى نصف الليل، إلى انتهاء الوقت، نعم.
الجواب:
لا يجوز لأحد أن يقرأ القرآن من المصحف إلا على طهارة؛ لأن الرسول ﷺ أمر بذلك، فلا يجوز أن يمس القرآن إلا طاهر، فلا تمسه الحائض، ولا المحدث، أما القراءة عن ظهر قلب كونه يقرأ عن ظهر قلب لا بأس إذا كان محدثًا، أما الجنب فلا، إذا كان حدثًا أصغر، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك أن تقرأ القرآن وهي مكشوفة الرأس، إذا ما كان عندها أجنبي، ما عندها إلا نساء، أو وحدها، أو ما عندها إلا زوجها لا بأس بذلك، ليس من شرط القراءة أن تغطي رأسها، نعم.
الجواب:
مأجور هذا، مأجور إن شاء الله، ينبغي له أن يجتهد في حفظ القرآن، وقراءة القرآن، ولو حصل بعض التتعتع وبعض الأغلاط يجتهد، وإذا تيسر له أحد يقرأ عليه بعض الأحيان ويستفيد هذا طيب، يقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ ...