الجواب:
لا أعلم صحة هذا الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام، ولا حاجة إلى تفسيره، ولو صح لكان المعنى أن في القرآن ما يقتضي ذمه ولعنه لكونه خالف القرآن؛ يقرأه وهو يخالف أوامره ويرتكب نواهيه، فهو يقرأ كتاب الله وفي كتاب الله ما يقتضي سبه وسب أمثاله؛ ...
الجواب:
جاء في الأحاديث الصحيحة قريب من هذا، يقول النبي عليه الصلاة والسلام: من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر، فالتسبيح والتهليل والتحميد والتكبير من أسباب حط الخطايا، وقال عليه الصلاة والسلام: ...
الجواب:
لا أعلم لهذا صحة، هي سورة مباركة وعظيمة فيها فضل كبير، لكن هذا الذي قلته لا أعلم له أصلًا. نعم.
الجواب:
ليس لهذا أصل، ورؤية النبي ﷺ ليست شرطًا للصلاح، فقد يراه المسلم وقد لا يراه عليه الصلاة والسلام، وقد يراه ثم لا يوفق ولا يهتدي بعد ذلك نسأل الله العافية، فالمهم اتباع شريعته وتعظيم أمره ونهيه وإن لم تره في النوم، فكم من مؤمن تقي من الصحابة ...
الجواب:
حديث صحيح نعم، معناه ينبغي للمؤمن أن يأخذ حذره إذا لدغ من جحر من إنسان يأخذ حذره، إذا كان زيد خدعه مرة فليحذره حتى لا يخدعه مرة أخرى، وإذا كان عمرو ظلمه في المعاملة فليحذر أن يخدعه في .... في معاملة أخرى وهكذا، يعني: ينبغي له توقي الشر ممن خدعه ...
الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا، أقول: لا أعلم في هذا.. الأحاديث التي وردت في موت الجمعة كلها غير صحيحة، وكذلك إذا مات في رمضان ما أعلم فيه شيئًا يدل على فضل خاص، لكن يرجى له إذا مات وهو صائم مستقيم يرجى له الخير العظيم، ولكن لا أعلم شيئًا خاصًا في موت ...
الجواب:
من مات وهو لا يصلي لا يصلى عليه؛ لأن ترك الصلاة كفر والعياذ بالله، لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة أخرجه مسلم في صحيحه؛ ولقوله عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر أخرجه الإمام أحمد وأهل ...
الجواب:
جاء في رواية: سافروا تصحوا وجاء: صوموا تصحوا جاءت عدة روايات، سافروا تغنموا في سنده بعض المقال ولا أعلم الآن.. ما أعلم الآن له سندًا صحيحًا يعتمد عليه، جاء بألفاظ: سافروا تصحوا سافروا تغنموا صوموا تصحوا وفي صحته نظر. نعم.
المقدم: جزاكم الله ...
الجواب:
الصواب أنه لا حرج في ذلك، لا حرج في لبس الساعة ولا في لبس الخاتم من الحديد، وإنما المحرم لبس الخاتم من الذهب على الرجل، أما لبس الخاتم من الفضة أو من الحديد أو الساعة كل ذلك لا بأس به، وقد ثبت عنه ﷺ أنه قال لرجل خطب امرأة: التمس ولو خاتمًا من ...
الجواب: حديث صحيح، وهو في حكم المرفوع يقول : من صام اليوم الذي يشك فيه فقد عصى أبا القاسم ﷺ[1] رواه أحمد وأهل السنن، وإسناده صحيح، وهو مؤيد لما ذكرنا سابقًا، وهو ما قاله المحققون من العلماء أنه لا يصام يوم الشك. والله ولي التوفيق[2].
رواه النسائي في ...
الجواب:
هذا ليس بصحيح وليس بثابت؛ لكن تستحب الصلاة بين المغرب والعشاء ولو أكثر من ست ركعات، لكن ما تسمى صلاة الأوابين، صلاة الأوابين: صلاة الضحى هذه صلاة الأوابين، إذا اشتد الضحى فالصلاة ذاك الوقت يقال لها: صلاة الأوابين، قال النبي عليه الصلاة والسلام: ...
الجواب:
لا أعرف حال هذا الحديث ولا أدري عن صحته، ولكن المعنى صحيح، فإن الدعاء لوالديه والاستغفار لهما والصدقة عنهما من جملة البر بعد الموت، ولعل الله يخفف عنه بذلك ما سبق من عقوق مع التوبة الصادقة، فعليه أن يتوب إلى الله إذا كان عاقًا لهما، عليه ...
الجواب:
ليس حديثًا عن النبي ﷺ، ولكن فيه تفصيل:
الحلف بالطلاق إن كان أراد به إيقاع الطلاق وقع الطلاق، وإن كان ما أراد أن يكون، فيه كفارة يمين عند جمع من أهل العلم، وبعض أهل العلم يراه: طلاقًا، مطلقًا، ولو قصد به اليمين.
والحلف بالطلاق كأن يقول: ...
الجواب:
لا نعرف هذا الحديث، لا نعرف هذا الحديث، لكن الواجب على المسلم أن يحب أخاه في الله، ولا يبغضه، وليس له بغضه إلا إذا كان يتعاطى منكرات أبغضه على قدرها، أو كافر أبغضه في الله، أما يبغضه لغير سبب فلا يجوز، الواجب حبه لأخيه في الله، أن يحبه في الله، ...
الجواب:
لم يأت هذا عن النبي ﷺ، إنما هذا من كلام بعض السلف: أن اختلاف الصحابة رحمة، والصواب: أن الاختلاف ابتلاء وامتحان، والرحمة في الجماعة والاتفاق، ولكن الله سبحانه يبتلي عباده بخلاف، حتى يتبين الراغب بالحق، والحريص على التفقه في الدين، ومعرفة الدليل، ...