الجواب:
ما في حاجة إلى القراءة، كلها ضعيفة، كلها غير صحيحة عن النبي ﷺ ليس في رجب حديث صحيح في فضله، وإنما كان أهل الجاهلية يخصونه بالصيام، وأما في الإسلام فلا يخص بشيء، لكنه من الأشهر الحرم، هو من الأشهر الأربعة الحرم، لأن الرسول ﷺ لما عدها، قال: ...
الجواب:
هذا الحديث صحيح، ومعنى الصلاة هنا: الدعاء، فإذا جعل الإنسان وقتًا يصلي فيه على النبي ﷺ كثيرًا، فالله -جل وعلا- يأجره على ذلك، والحسنة بعشر أمثالها، إلى ما لا يحصى من الفضل، يقول النبي ﷺ: إذًا تكفى همك، ويغفر ذنبك إذا أكثر من الصلاة -عليه ...
الجواب:
نعم، كلا الحديثين صحيح، كلاهما صحيح، أحدهما: من توضأ فأحسن الطهور، ثم صلى ركعتين يقبل عليهما بقلبه ووجهه، وجبت له الجنة.
والثاني: أنه ﷺ توضأ، ثم صلى ركعتين، وقال ﷺ: من توضأ نحو وضوئي هذا يعني: أحسن الطهور ثم صلى ركعتين، لا يحدث فيهما ...
الجواب:
هذا الحديث لا أصل له (المغرب جوهرة فالتقطوها) هذا لا أصل له، بل هو من وضع الوضاعين، وكذب الكذابين.
والسنة أن تصلي قبل المغرب ركعتين، النبي ﷺ قال: صلوا قبل المغرب، صلوا قبل المغرب ثم قال في الثالثة: لمن شاء فالسنة أن تصلي ركعتين، ...
الجواب:
هذا الحديث غير صحيح، وقد نبهنا عليه غير مرة، فهو حديث لا يصح عن النبي ﷺ والرسول نهى عن القراءة في الركوع والسجود -عليه الصلاة والسلام- فالحديث هذا غير صحيح، ولا ينبغي أن يغتر به، وصلاة التسبيح كذلك غير صحيحة.
والمشروع للمؤمن أن يصلي ...
الجواب:
المؤلف اجتهد في هذا، ولكن قد يغلط في بعض المسائل، فطالب العلم يجتهد، وينظر في الأحاديث، ويراجع أسانيدها على طريقة أهل الحديث، فإذا اتضح له صحة الإسناد؛ عمل بذلك، وقرر صحة الإسناد، ولا ينبغي أن يكون مقلدًا فقط، ينبغي له أن يعتني بالأسانيد، ...
الجواب:
لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، هذا الحديث لا أعلم له أصلًا في سنة الرسول ﷺ والله -جل وعلا- أخبر في كتابه العظيم أن الشرك يحبط الأعمال، وأن المشرك لا يصعد له عمل.
أما العاصي فهو تحت مشيئة الله، قد يصعد عمله، ويقبل عمله الذي أراد به وجه الله، ...
الجواب:
هذا حديث صحيح، رواه البخاري في الصحيح، يقول النبي ﷺ: ما أكل أحد طعامًا خيرًا من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود كان يأكل من عمل يده عليه الصلاة والسلام.
وهذا يحث على كسب الحلال، والحرص على طلب الحلال من حدادة، أو خرازة، أو نجارة، ...
الجواب:
لا أصل لهذا الحديث، بل هو من الموضوعات، لا أصل لهذا الحديث، نعم، بل هو باطل، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذه الأحاديث التي فيها النهي عن لبس الذهب بعضها ضعيف، وبعضها منسوخ.
وقد أجمع المسلمون على حل الذهب للنساء، وتحريمه على الرجال، فلا حرج في ذلك، والحمد لله.
كونها تلبس قلادة من الذهب، أو أسورة من الذهب، أو خاتمًا من الذهب، كل هذا لا حرج فيه ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا الحديث لا أعلم له أصلًا، والواجب على الزوج أن يتقي الله في الزوجة إذا طلقها، إن كان قبل الدخول؛ فلها النصف، إذا كان قبل الدخول، ...
الجواب:
نعم هذا حديث صحيح، يقول النبي ﷺ من لا يشكر الناس لا يشكر الله يعني: أن من كان من طبيعته، وخلقه عدم شكر الناس على معروفهم، وإحسانهم إليه فإنه لا يشكر الله؛ لسوء تصرفه، ولجفائه، فإنه يغلب عليه في مثل هذه الحال ألا يشكر الله.
فالذي ينبغي ...
الجواب:
لا أعرف له صحة، لكن جاء في الحديث الصحيح من حديث معاذ : الصدقة تطفئ الخطيئة، كما يطفئ الماء النار وجاء في حديث آخر في سنده ضعف: إن الصدقة تدفع ميتة السوء، وتطفئ غضب الرب لكن في سنده بعض الضعف، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، هل يشمل هذا الصغائر، ...
الجواب:
صحيح هذا من كلام العلماء، وليس بحديث.
المقدم: وليس بحديث؟
الشيخ: لا، ليس بحديث، لكن ناقله كأن يقول: قال فلان: كذا، إن فلانًا سب الله، إن فلانًا سب الرسول، يكون هذا ليس بكافر، الكافر الساب، أما الذي يخبر عنه ليس بساب، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
ما أحفظه حديثًا، وإنما هو مشهور من كلام العلماء، ولا أحفظه حديثًا عن النبي ﷺ لكن يؤخذ من معاني الأحاديث، وأن الصدقة يدفع الله بها الشر، وقد جاء في حديث الحارث الأشعري أن يحيى بن زكريا -عليه الصلاة والسلام- أمره الله أن يبلغ بني إسرائيل، ...