الجواب:
هذا ورد في حديث، لكن لا أعلم حال سنده الآن، إن شاء الله في وقت آخر نراجعه، إن شاء الله.
المقدم: إن شاء الله، إذًا نرجئ هذا السؤال إلى حلقة قادمة.
الشيخ: إن شاء الله، نعم.
المقدم: إن شاء الله، وأنتم على خير ...
الجواب:
لا أعلم لهذا الخبر أصلًا، لا أعلم له أصلًا، لكن حضور حلقات العلم، ومجالس العلم فيها أحاديث أخرى مثل قوله ﷺ: من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا؛ سهل الله له به طريقًا إلى الجنة ومثل قوله ﷺ: إذا مررتم برياض الجنة؛ فارتعوا قيل: يا رسول الله، ...
الجواب:
كذلك من كلام العلماء، لكن معناها جاء بها الحديث، الذي أظهر الفسق، فلا غيبة له فيما أظهر.
المقدم: فيما أظهر؟
الشيخ: نعم فيما أظهر خاصة، ومن هذا قول بعض العلماء:
الذم ليس بغيبة في ستة
متظلم ومعرف ومحذر
ولمظهر فسقًا ومستفتٍ ...
الجواب:
لا أعلم أنه حديث، لا أعلم .. لكن الأفضل أن القارئ لا يجهر يؤذي المصلين، يقرأ قراءة ما تؤذي المصلين؛ لأن النبي ﷺ أتى قومًا في المسجد يجهرون بالقراءة، فقال: لا يجهر بعضكم على بعض، كلكم مناج الله نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
حديث صحيح، والسنة تأخيرها إذا لم يجتمعوا، هذا هو الأفضل، أما إذا اجتمعوا فإنه لا يشق عليهم، بل يعجلها، وهذا فعل النبي ﷺ كانوا إذا اجتمعوا في العشاء؛ عجلها، وإذا تأخروا؛ أخرها، عليه الصلاة والسلام، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا الحديث باطل لا أصل له، بل هو من المكذوبات، والموضوعات على النبي -عليه الصلاة والسلام- فهو كذب باطل، ولا أصل له، نسأل الله السلامة، والعافية، نعم.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ورد فيه حديث، ولكني لا أذكر الآن حال إسناده يحتاج إلى مراجعة إسناده، ويكون الكلام عليه في حلقة أخرى، إن شاء الله يعاد، في حلقه أخرى، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا رواه البخاري بإسناد لا بأس به، جيد ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر الحر أي: الفرج الحرام، الزنا والحرير والخمر والمعازف المعازف: آلات الملاهي، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وبارك فيكم.
الجواب:
لا أذكر حاله الآن، أقول: لا أذكر حال سنده، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
صلاة الضحى سنة وقربة، من ارتفاع الشمس قيد رمح إلى قرب الزوال، إلى وقوفها، وإذا اشتد الضحى يكون أفضل، وهي صلاة الأوابين كما في الحديث الصحيح، يقول النبي ﷺ: صلاة الأوابين حين ترمض الفصال يعني: حين يشتد الضحى، أو تحتر الشمس على أولاد الإبل.
وهي ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا أعلم صحة شيء من هذه الأحاديث، وليس لها أصل فيما نعلم، ولكن إذا قرأ القرآن ليستفيد منه في أمور دنياه، وأمور دينه؛ فهو مطلوب، لكنه ...
الجواب:
الحديث هذا موضوع عند أهل العلم كما نبه عليه شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- والحافظ ابن عبدالهادي في كتابه الصارم المنكي في الرد على السبكي، فهو حديث باطل لا صحة له، وليست الزيارة واجبة إلى المدينة، ولا إلى النبي ﷺ حتى يكون من تركها جافيًا، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد قال الله في كتابه الكريم: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا ...
الجواب:
الحديث هذا صححه جماعة، وضعفه آخرون، وهو قوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعًا لما جئت به والحديث في إسناده ضعف، لكن معناه صحيح، وأنه لا يؤمن الإنسان الإيمان الكامل حتى يكون هواه وميله تبعًا لما جاء به النبي ﷺ هذا هو الواجب على ...
الجواب:
هذا الحديث صحيح، ويقال له: كفارة المجلس، هذا الذكر يقال له: كفارة المجلس، فالسنة لمن قام من المجلس أن يقول هذا الكلام: سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك اللهم، وأتوب إليك سواء كان مجلس علم، أو مجلسًا عاديًا للكلام، ...