الجواب:
هذا بدعة، كونه يقول لهم: اقرءوا الفاتحة، أو يقرأها عند الدفن هذا بدعة، وإنما يقول عند الدفن: "باسم الله وعلى ملة رسول الله". أو يقول: صلوا على النبي، يرى أن هذا قربة في هذا المكان ما يصلح؛ لأن تخصيص بقعة بأن يقال فيها: صلوا على النبي أو عند ...
الجواب:
ليس ختم القرآن من هذه الثلاث: صدقة جارية مثل: مسجد يبنيه، مثل: عمارة يوقفها في وجوه البر، مزرعة يوقفها في وجوه البر، هذه صدقة جارية.
أو علم ينتفع به يعني: علم الناس العلم فبقي علمه في الناس ينتفعون به، أو ألف مؤلفات فانتفع الناس بها، أو ...
الجواب: حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم، وهي داخلة في قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد[1] متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها. وقال ﷺ أيضًا: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد[2] خرجه الإمام مسلم في صحيحه. وقال عليه الصلاة ...
الجواب:
هذا من البدع، قراءة يس وسورة الملك بعد الموت أو القيام بهذا من جماعة أو جماعات كل هذا بدعة لا يجوز هذا، إنما يدعى له، يستغفر له، يترحم عليه، يتصدق عنه، أما القيام بهذا الأمر في بيته أو في أي مكان أو في المقبرة كل هذا بدعة، لا أصل له، وقد ...
الجواب:
كل هذا لا أصل له في الشرع، الواجب امتثال الشرع، والتقيد بالشرع المطهر، فالمحادة عليها أن تبقى في البيت الذي مات زوجها وهي ساكنة فيه، تبقى المدة أربعة أشهر وعشرًا، إن كانت غير حبلى، أما إن كانت حبلى؛ فإنها تبقى العدة، حتى تضع الحمل، والواجب ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالمشروع في العزاء هو الدعاء لأهل الميت بالتوفيق بالصبر والاحتساب وعظيم الأجر وغفران الذنوب للميت، أما رفع الأيدي إليهم وقراءة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا ريب أن الاجتماع على ذكر الله وقراءة القرآن ودرس العلم الشرعي ونحو ذلك مما يفيد المتجالسين علمًا نافعًا وعملًا صالحًا وفقهًا في ...
الجواب:
الاحتفال بالمولد هذا مما أحدثه الناس وليس مشروعًا، ولم يكن معروفًا عند السلف الصالح، لا في عهد النبي ﷺ ولا في عهد التابعين، ولا في عهد أتباع التابعين، ولا في القرون المفضلة، ولم يكن معروفًا في هذه العصور العظيمة وهي القرون الثلاثة المفضلة، ...
الجواب:
صلاة التسبيح بدعة، أحاديثها غير صحيحة، فلا يجوز الاشتغال بها، يصلي الإنسان على ما شرع الله كما هو معروف، إذا أحب يتنفل بالصلاة المعروفة، يقرأ بالفاتحة وما تيسر معها ويركع ويسجد، يسلم من كل ركعتين في الليل والنهار هذا هو المشروع، أما صلاة التسبيح ...
الجواب:
القاعدة الشرعية أن العبادات توقيفية، ليس لأحد أن يحدث عبادة لم يأذن بها الشرع، والله جل وعلا يقول سبحانه: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21] ويقول : ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ ...
الجواب:
كلها بدعة، الشرك في العقيدة بدعة، كأن يحدث الأعياد .. الاجتماع في الأعياد والاحتفال بالأعياد، أو البناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها كل هذا بدعة، ويتعلق بالعقيدة أيضًا، ويسبب شرًا كثيرًا.
وهكذا البدعة في الصلاة، أو في الصيام، أو في ...
الجواب:
هذا العمل لا أعلم له أصلًا في الشرع، وهو من البدع التي أحدثها الناس، فليس من عادة النبي ﷺ ولا من عادة أصحابه الرجوع إلى بيت المتوفى أو غيره بعد الدفن ليجتمعوا على الطعام وعلى قراءة القرآن، ليس هذا من سنة المسلمين فيما نعلم.
أما لو كان ذلك ...
الجواب:
الصواب فيها أنها غير صحيحة، وأنها بدعة غير صحيحة، قد استحبها بعض أهل العلم، وظن الحديث فيها صحيحًا، والصواب: أن الحديث ليس بصحيح، بل هو موضوع، ومنكر المتن وضعيف الإسناد لا يصح الإسناد عن النبي ﷺ ولهذا جزم جماعة من أهل العلم من الحفاظ من ...
الجواب:
العبادات توقيفية، لا يشرع عبادة إلا بدليل؛ فالعبادات التي ما عليها دليل تكون بدعة، أما إذا كان فيما يتعلق بالحرام والحلال هذا الأصل الحلال إلا أن يعلم أنه حرمه الشرع.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب:
لا شك أن القباب على القبور بدعة ومنكر كالمساجد على القبور كلها بدعة وكلها منكر، لما ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، ولما ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ألا وإن من كان قبلكم ...