الجواب:
الصلاة في الحرم بمائة ألف صلاة، ما هو بألف فقط، بل مائة ألف صلاة، والنافلة والفريضة جميعًا؛ لعموم الحديث الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة[1] نفلًا وفرضًا[2].
أخرجه ابن ماجه في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب ما جاء في الصلاة ...
الجواب:
جاء في حديث: ألا أُنَبِّئكم بخير أعمالكم؟ إصلاح ذات البين، وقال: وفساد ذات البين هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدِّين، فالمقصود أن الإصلاح بين الناس فيه خيرٌ كثيرٌ.
س: بعضهم يُزَكِّي طائفةً إلى الطائفة الثانية وهم ليسوا أهلًا، ...
الجواب:
نعم؟ فذلكم الرباط كما سماه النبي ﷺ، سماه "رباط"، الجلوس في المسجد لانتظار الصلاة رباط، وهكذا انتظارها، ولو ما جلس وهي على باله؛ يراقب وقتها حتى يحضر؛ فهو في رباط.
الجواب:
مستحبة، جاء فيها حديث فيه ضعف، وجاء موقوفًا على أبي سعيد الخدري وبعض الصحابة.
س: من نسيها في النهار يقضيها في الليل؟
الشيخ: سُنة فات محلها في النهار يوم الجمعة.
الجواب:
المضاعفة، مضاعفة الأجر، الدرجات هي الأجر؛ مضاعفة الأجر.
الجواب:
لفظ الحديث كل كبد رطبة فيها أجر، يعني حتى من غير بني آدم، مثل الكلب يعطيه، مثل الهر، مثل أشباهه نعم. ولكن بني آدم أعظم، الصدقة فيهم أعظم وأكمل.
واجبة، يقول النبيُّ ﷺ في الحديث: مَن أحبَّ أن يبسط له في رزقه، وأن يُنسأ له في أثره فليصل رحمه، ويقول في الحديث الصحيح الآخر: يقول الله جلَّ وعلا في الرحم: مَن وصلها وصلتُه، ومَن قطعها بتتّه، والله يقول: فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا ...
التهليل أعظم، التهليل إثباتٌ لوحدانية الرب، والتَّسبيح تنزيه وتقديس، وكلها مُستحبة، كلها فيها الخير العظيم، لكن أفضل الكلام: لا إله إلا الله؛ لأنها إثبات التوحيد.
ما أعلم فيه بأسًا. لكن في الفرض تركه أولى وإن فعله فالأمر واسع؛ لأن بعض أهل العلم ذكر أن الفرض كالنفل على القاعدة ولهذا قال الحنابلة ولو في فرض.
س: والتعوذ بالله من النار وسؤال الجنة؟
ج: تركه أولى في الفريضة.
الجواب:
الأفضل أن يتطهر في بيته، كما جاء في الحديث، فإذا خرج من بيته مُتطهِّرًا كتب الله له بكل خطوةٍ: يرفعه الله بها درجة، ويحطّ عنه بها خطيئة، ويكتب له بها حسنة، حتى يصل المسجد، ولا يزال في صلاةٍ ما انتظر الصَّلاة.[1]
فتاوى اللقاء المفتوح للشيخ ...