الجواب:
عليك التوبة والاستغفار، وعليك القضاء، سواءً جمعت، أو فرقت، الأيام الباقية عليك أن تقضيها مجتمعة، أو مفرقة، لا بأس، وأما العمل وسخونة الجو لا يبيح لك الإفطار، تستريح وتصوم، تستريح من العمل، وتصوم، والحمد لله، نعم.
المقدم: بارك الله فيكم، ...
الجواب:
أسباب الهداية يسرها الله -جل وعلا- يسأل ربه التوفيق يقول: اللهم اهدني سواء السبيل، اللهم أصلح قلبي وعملي، وفي قراءته: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ [الفاتحة:6]، يكون صادقًا، يطلب ربه في قراءة الفاتحة، وهكذا، في سجوده يسأل ربه أن الله ...
الجواب:
ننصحك بأن تلزمي الصواحبات الأخيرات الطيبات، وأن تحذري الصواحبات الأول؛ لأنهن شر، كما ننصحك بالتوبة إلى الله مما سلف من المعاصي، ومن تاب؛ تاب الله عليه، يقول الله سبحانه: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى [طه:82]، ...
الجواب:
ليس عليك إلا التوبة، الواجب عليك التوبة إلى الله التوبة النصوح، وذلك بالندم على ما مضى من ترك الصلاة والصيام، مع الاستقامة على أداء الصلاة والصيام، وطاعة الله ورسوله في كل شيء، هذا الواجب، عليك أن تستقيمي على طاعة الله ورسوله، وأن تحافظي ...
الجواب:
التوبة من أهم المهمات، ومن أعظم الفروض على كل مسلم، يجب على كل مؤمن، وعلى كل مؤمنة التوبة إلى الله سبحانه من جميع الذنوب، وأن يحاسب المؤمن والمؤمنة نفسه في جميع الأوقات حتى يبادر بالتوبة من جميع الذنوب، وحتى يحذر إدمانها، والإصرار عليها، ...
الجواب:
ننصحك بتقوى الله، والاستقامة على دينه، والتعوذ بالله من الشيطان كلما خطر لك شيء يخالف الشرع، تعوذ بالله من الشيطان، واستقم على دين الله، سل ربك التوفيق والإعانة على الحق؛ حتى تستقيم على الهدى، واحذر جلساء السوء، وعليك بمجالسة الأخيار الطيبين، ...
الجواب:
يجاهد نفسه، عليه بالمجاهدة، الله يقول سبحانه: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا [العنكبوت:69] فلابد من الجهاد للنفس والشيطان؛ حتى تؤدي الصلاة مع الجماعة، وحتى تحافظ عليها، وحتى تصحب الأخيار، وحتى تبتعد عما حرم الله، ...
الجواب:
نسأل الله أن يمنحكن التوفيق، وسداد الرأي والهداية لأقوم طريق، ونوصيكن بتقوى الله، والاستمرار في عمل الخير، والحذر من وساوس الشيطان وتزيينه، فإن الشيطان عدو مبين، يريد أن يثبطكن عن الخير، فاحرصن على الحذر من وساوسه، واستقمن على الخير، واجتهدن ...
الجواب:
الكبرى طلوع الشمس من مغربها، إذا طلعت من مغربها هذه العلامة الكبرى، حينئذٍ لا يقبل من نفس إسلامها، ولا إيمانها، وليس لها إلا ما قدمت، كما قال -جل وعلا-: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا [الأنعام:158].
المقصود: ...
الجواب:
نوصيك بحسن الظن بالله، نوصيك أن تكوني حسنة الظن بالله مع الجد في طاعته، والحذر من معاصيه، وإياك وسوء الظن؛ فإن هذا من الشيطان، يقول الرب -جل وعلا- كما صح عن النبي ﷺ: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني.
فالواجب حسن الظن بالله مع الجد في العمل ...
الجواب:
عليك التوبة إلى الله والاستغفار والندم عما فعلت من الأذى مع غيرك، وهكذا غيرك من النساء، أو الرجال الواجب عليه التوبة مما فعل من الأذى؛ لأن الله سبحانه يقول: وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا ...
الجواب:
عليك التوبة إلى الله مما فعلت، عليك التوبة إلى الله مما فعلت، وعليك أن تخبريهم، ولعلهم يسمحون -إن شاء الله-فإن لم يسمحوا، فإذا قدرت أعطيهم حقوقهم؛ لأن الله يقول -جل وعلا-: لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286] ويقول سبحانه: ...
الجواب:
نعم الوعد والوعيد ورد في الكتاب العزيز، والسنة المطهرة، فالوعد يوجد حسن الظن بالله، فإنه وعد الموحدين، وعدهم بالمغفرة والرحمة من مات على التوحيد، وعدهم الله بالمغفرة والرحمة والجنة، وتوعد العاصين بالنار، توعد العاصين بالنار، فالواجب ...
الجواب:
ننصحك بأن تخبريه، وتستسمحيه عما أخذت منه، وتصطلحي معه على المقدار الذي يغلب على الظن أنك أخذتيه، وإن سمح عنك؛ فالحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليك التوبة إلى الله، وأن تبلغ أصحاب الحاجة أنك كاذب، حتى يأخذوا حقهم، أو تغرم لصاحب الحق حقه؛ لأنك ظلمت الناس بسبب الشهادة، فعليك التوبة إلى الله، وعليك أن تبلغ أهل الحق، حتى يعطوا حقهم، أو تغرم لهم الحق، لابد من التوبة، ولابد من أداء الحق ...