التحرج من التصوير في وسائل الإعلام
س: دعوتم إلى الاستفادة من وسائل الإعلام في مجال الدعوة والتوجيه، ومنها تلك التي فيها التصوير، لكن بعض الدعاة إلى الله لا يزالون يتحرجون من تلكم الصورة. ماذا تقولون في ذلك؟
س: دعوتم إلى الاستفادة من وسائل الإعلام في مجال الدعوة والتوجيه، ومنها تلك التي فيها التصوير، لكن بعض الدعاة إلى الله لا يزالون يتحرجون من تلكم الصورة. ماذا تقولون في ذلك؟
س: إننا نسكن في صحراء، والناس كلهم بدو، وهناك النساء يلبسن ثيابا تغطي العورة ولكنها قصيرة، وبعض الأحيان ضيقة فبم تنصحون هؤلاء؟
س: إن كثيرا من الرجال والنساء يستمعون الغناء، فما حكم ذلك، نرجو النصيحة؟
س: في الحديث: استوصوا بالنساء خيرا فإن المرأة خلقت من ضلع أعوج وإن أعوج ما في الضلع أعلاه إلخ الحديث، والرجاء توضيح معنى الحديث مع توضيح معنى: أعوج ما في الضلع أعلاه.
س: الحشرات التي توجد في البيت مثل النمل والصراصير وما أشبه ذلك، هل يجوز قتلها بالماء أو بالحرق أو ماذا أفعل؟
س: إذا مات الشخص وهو يعتقد أن الرسول ﷺ ليس ببشر وأنه يعلم الغيب، وأن التوسل بالأولياء والأموات والأحياء قربة إلى الله ، فهل يدخل النار ويعتبر مشركا؟ علما أنه لا يعلم غير هذا الاعتقاد، وأنه عاش في منطقة علماؤها وأهلها كلهم يقرون بذلك، فما حكمه؟ وما حكم التصدق عنه والإحسان إليه بعد موته؟
س: ما حكم التوسل بسيد الأنبياء؟ وهل هناك أدلة على تحريمه؟
س: ما حكم التقرب بذبح الذبائح في أضرحة الأولياء الصالحين؟ وقول: (بحق وليك الصالح فلان اشفنا أو أبعد عنا الكرب الفلاني)؟
س: هذا سؤال وردنا من سوريا من بلدة الرقة من المرسل ح. س يقول في رسالته: كثيرا ما تحلم بعض النساء أنه جاءها رجل وقال لها: اذبحوا لله وللخضر ذبائح، وإلا فيقبل عليكم مرض، ويقولون أيضا: أن الذي لا يذبح تنقص عائلته بالموت. أفيدونا أفادكم الله.
س: هل تشرع زيارة القبور للنساء؟
س: الأخت التي رمزت لاسمها بـ أ - ع من الرياض تقول في سؤالها: قرأت أن من نتائج الذنوب العقوبة من الله ومحق البركة فأبكي خوفا من ذلك، أرشدوني جزاكم الله خيرا؟
س: ما حكم ارتكاب بعض المعاصي لا سيما الكبائر؟ وهل يؤثر ذلك في تمسك العبد بالإسلام؟
س: النطق بالشهادة لا شك أنه لا بد معه من التصديق، فما هو؟
س: رسالة وصلت من الكويت، باعثها يشكو من أخ له ويقول: إنه يقترف بعض المعاصي، وقد نصحه كثيرًا إلا أن الأمر آل به إلى المجاهرة، ويرجو التوجيه في هذا الموضوع.
س: تقام مراسم العزاء، يتجمع الناس عند بيت المتوفى خارج المنزل، توضع بعض المصابيح الكهربائية (تشبه تلك التي في الأفراح) ويصطف أهل المتوفى، ويمر الذين يريدون تعزيتهم يمرون عليهم واحدا بعد الآخر، ويضع كل منها يده على صدر كل فرد من أهل المتوفي ويقول له: (عظم الله أجرك) فهل هذا الإجماع وهذا الفعل مطابق للسنة؟ وإذا لم يوافق السنة فما هي السنة في ذلك؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.