حكم أخذ الأجرة على تحفيظ القرآن الكريم
س: ما حكم أخذ الأجرة على تحفيظ القرآن الكريم؛ حيث إن لدينا إمامًا في قريتنا يأخذ أجرًا على تحفيظ القرآن للصبيان؟
س: ما حكم أخذ الأجرة على تحفيظ القرآن الكريم؛ حيث إن لدينا إمامًا في قريتنا يأخذ أجرًا على تحفيظ القرآن للصبيان؟
س: ما هي العبارات التي تطلق في حق الأموات؟ فنحن نسمع عن فلان (المغفور له) أو (المرحوم)، فهل هذه العبارات صحيحة؟ وما التوجيه فـي ذلك؟
س: ما معنى قوله تعالى: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا [الفرقان:68-69] هل المقصود في الآية أن مرتكب الكبائر الثلاث يخلد في النار؟ أم المقصود إحداها فقط؟
س: في قريتنا إمام يصلي بنا وهو يتعاطى أمرا كثيرا مما حيرنا في ذلك أنه عندما يتزوج أحد بالقرية لم يجعله يتم الزواج كاملًا، حيث أن العروسين يحصل بينهما غضب شديد، ويقال: اذهبوا إلى هذا الشيخ لكي يعمل لهم ورقة، وهم عند ذلك يرضون على بعض، وعندما يحضر الشيخ يأتي بكتب من الإنس والجن ويقرأ فيها ويمسح على رأس العروسين بزيت ويحضر معه حبرًا أحمر ويقول: هذا الحبر ينقعه في الماء ويشربه، وبعد ذلك يقول: ائتوني بدجاجة، فيذبحها ويأخذ دمها ويضعه على رأس العروسين، وبعد ذلك ينصرف الغضب. فما حكم ذلك؟
س: من كفارة اليمين إطعام عشرة مساكين، فهل يجوز إطعام واحد منهم الآن والآخر بعد أسبوع؛ لأنه قد لا يوجد عشرة مساكين دفعة واحدة، وهل إذا أطعمت واحدًا عشر مرات أكون أطعمت عشرة مساكين؟
س: طالب يسأل ويقول: ما هو الحق في تفسير قوله تعالى: يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ [القلم:42].
س: أخ يسأل ويقول: ما حكم التأويل في الصفات؟
س: أخ يسأل عن قوله تعالى: وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلا وَهُمْ مُشْرِكُونَ [يوسف:106] فما هو معنى الآية؟ وما هو المراد بالشرك في الآية الكريمة؟
س: ما حكم تصوير المحاضرات بجهاز الفيديو للاستفادة منها في أماكن أخرى لتعم الفائدة؟
س: أخ يسأل ويقول: إن كثيرًا من طلبة العلم اليوم يعرفون كثيرًا من فضائل الأعمال وأجرها ومنها قيام الليل، ولا يطيقون هذا، حيث إنهم يعلمون ولا يعملون.
س: سائل من عنيزة والأخ الذي رمز لاسمه بـ: م. ن. ص من تبوك في المملكة العربية السعودية يقولان في سؤالهما: نأمل من سماحتكم إفتاءنا عن حكم اقتناء الحيوانات والطيور المحنطة؟ وما حكم بيع ما ذكر؟ وهل هناك فرق بين ما يحرم اقتناؤه حيا وما يجوز اقتناؤه حيا في حالة التحنيط؟ وما الذي ينبغي على المحتسب حيال تلك الظاهرة؟
س: الأخت التي رمزت لاسمها بـ: نوره. م. من الرياض تقول في سؤالها: هل كتابة الوصية واجبة، وهل يلزم لها شهود؟ وحيث إنني لا أعرف النص الشرعي؛ أرجو إرشادي إليه. جزاكم الله خيرا
س: الأخ الذي رمز لاسمه (أبو محمد) من الزلفي من المملكة العربية السعودية يقول في سؤاله: في الحديث أن الرسول ﷺ قال في حديث ما معناه: أن الذي يسبل ثيابه في النار. فنحن ثيابنا تحت الكعبين وليس قصدنا التكبر ولا الافتخار وإنما هي عادة اعتدنا عليها، فهل فعلنا هذا حرام؟ وهل الذي يسبل ثيابه وهو مؤمن بالله يكون في النار؟ أرجو الإفادة. جزاكم الله خيرا.
س: ما حكم استعمال بعض العطور التي تحتوي على شيء من الكحول؟
س: من سوداني مقيم في الأنبار يقول: في بلدنا طوائف متفرقة، كل طائفة تتبع شيخًا يرشدها ويعلمها أشياء، ويعتقدون أنهم يشفعون لهم عند الله يوم القيامة، ومن لم يتبع هؤلاء المشايخ يعتبر ضائعًا في الدنيا والآخرة، فهل علينا اتباع هؤلاء أم نخالفهم؟ أفيدونا بارك الله فيكم.