لماذا حرم الإسلام أن يأخذ الإنسان بثأره من قاتل قريبه؟
س: هذه رسالة من السودان يقول: لماذا حرم الإسلام أن يأخذ الإنسان بثأره من قاتله أو قاتل قريبه؟ أفيدونا أفادكم الله.
س: هذه رسالة من السودان يقول: لماذا حرم الإسلام أن يأخذ الإنسان بثأره من قاتله أو قاتل قريبه؟ أفيدونا أفادكم الله.
س: سؤال من مصري يعمل في المنطقة الشرقية يقول في رسالته: أنا أقوم بتعليم قراءة القرآن الكريم لوجه الله تعالى بعد صلاة العشاء من كل يوم، وذلك لأجناس مسلمة غير عربية من باكستانيين وهنود وصومالية وغير ذلك في موقع السكن، حيث إننا نسكن في مجمع سكني يوجد به مسجدًا أقامه أهل الخير بارك الله فيهم، وقد قمت منذ وصولي بتدريس القرآن لهؤلاء الناس وبدؤوا معي بداية طيبة، والآن أصبحوا يقرءون وكثير منهم استغنى عني ولا زلت أواصل عليها، ولكن المشكلة إنهم يشكرونني ويبالغون في الثناء علي وفي مدحي، وأنا أخشى من حديث الرسول ﷺ عن أبي هريرة في الثلاثة الذين يدخلون النار، ومنهم قارئ القرآن حيث يقول الله له: قرأت ليقال عنك قارئ وقد قيل وأنا في الحقيقة أستنكر فعلهم هذا وأردهم عنه، لكن ما ذنبي في أنهم يقولونه، هل علي ذنب أن أوقف القراءة؟ أم ماذا أفعل؟
س: سؤال من أحد الإخوة السودانيين يقول فيه: توجد في بلدنا عادة، وهي أن المرء إذا شرع في بناء منزل له يذبح ذبيحة إذا وصل البناء إلى النصف، أو تؤجل هذه الذبيحة حتى اكتمال البنيان وإرادة السكن في المنزل، فيدعى لهذه الذبيحة الأقارب والجيران، فما رأى فضيلتكم لهذا العمل؟ وهل هناك عمل مشروع يستحب عمله قبل السكن في المنزل الجديد؟ أفيدونا جزاكم الله خير الجزاء.
س: الأخ م. أ. ن من بيت طريف - دقهلية - بمصر يقول في سؤاله: هل تصح الصلاة في المساجد التي يوجد فيها قبور؟
س: سائل يسأل ويقول: أحسن الله إليكم، من الملاحظ أنه في المدة الأخيرة يكثر سفر الكثير من الشباب إلى بلاد الكفر، إما للدراسة أو لغيرها، وبعضهم يكون حديث عهد بالإسلام، فهل ترون أنهم بحاجة إلى إدارة وهيئة خاصة تقوم بمتابعتهم وتوجيههم إلى الوجهة الصحيحة ورعاية شئونهم، فتكون هذه الإدارة إما مرتبطة بالرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد أو بالرابطة الإسلامية؟
س: ما رأي فضيلة الشيخ في قضية كثيرا ما يسأل عنها وهي محرجة للمسلمين؛ القضية هي قضية المرأة والطبيب وبم تنصحون الأخوات المسلمات حول هذا، وكذلك أولياء الأمور؟
س: أنا الحمد لله أقرأ القرآن جيدا بدرجة أقرب للحفظ رأسا، ولكن مشكلتي إذا جهرت في القراءة بدون مصحف كثيرًا ما أغلط، فهل قراءة السر فيها حرج أو عدم ثواب؟
س: عندي أخت هوايتها الرسم، وبعد إكمالها دراستها في الثانوية والتحاقها في الجامعة نمت هذه الهواية واستمرت معها، وكانت ترسم الأشياء على حقيقتها المطابقة لها إلى حد كبير، وعندما نصحتها بترك هذا الشيء، وذكرتها بأحاديث الرسول ﷺ في هذا. تقول: إنها هواية ولا أستطيع التخلي عنها، ومع ذلك فهي شابة خلوقة متمسكة بأوامر دينها. فأرجو أن تشرحوا لي هذا شرحًا وافيًا لعل الله يدلها إلى الطريق الصحيح.
س: صاحب الفضيلة الشيخ عبدالعزيز بن باز، المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أعرض لفضيلتكم مشكلتي التي أسأل الله أن يوفقكم على إيجاد حلها، وهي: أننا ثلاثة أخوات وأخوين، ولسنا من أم واحدة، حيث إنني من أم ثانية، ووالدنا جزاه الله خيرا أراد أن يهدينا في حياته لكل منا أرض. وإنني أكبر أخواتي وإخواني المذكورين، فأتاني أولا وأخبرني أن لديه أرض بالعمرة وأنه سوف يهديني نصفها، ونصفها يقيم عليه مسجدًا فتقبلت منه هي بالشكر والدعاء. وعاد إليَّ ثانية وقال لي: إن جهة الاختصاص الحكومية لم توافق على تجزئة الأرض، وإنه سيهديها لأخواتي، حيث إنهما شقيقتين وسيتفقان في بيعها سوية أو بنائها سوية أو تتنازل إحداهما للأخرى بنصفها مقابل مبلغ تدفعه لأختها، حيث إنهما موظفتان ولديهما الإمكانية بأن تدفع إحداها لأخراها ولو بالتقسيط من رواتبهما. وأرضية بالرياض أهداها لأخوتي، وثالثة لأمهما التي ليست على ذمته. وعرض علي أن أختار بين أرضين في الخبر وثلاث في الخفجي أو بين أرضين في الطائف إحداها في الهدى أو في بحره، وترك لي فرصة أفكر في إحداهما، وعاد لي فأجبته أنني اخترت التي في بحره، ولكنني لم أرها، وبطلبي أفرغ لي هي وسلمنا صكها. والآن وبعد ذلك أرى أنني مغبونة. فهل لي الحق أن أطالبه بتبديلها لي بأخرى؟ أرجو الإجابة بذيل كلامي هذا. أثابكم الله. س. ص
س: هل صحيح أن الإنسان يحاسب يوم القيامة عن الثوب الذي يلبسه؟
س: هل يجوز أكل ذبائح النصارى في زمننا الحاضر؟ علما بتعدد طرق الذبح لديهم كاستخـدام الماكينات والمواد المخدرة في عملية الذبح؟
س: يقولون أن تعدد القراءات في القرآن معناه اختلاف في القرآن حيث يؤدي إلى معان ثانية، مثل آية الإسراء وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا [الإسراء:13] عند يلقاه منشورًا.
الأخ/ م. م من الجزائر بعث إلينا سؤالا يقول فيه: س: ما القول في معاملة أصحاب الكبائر كاللواط والزنا وغيرها من الذنوب التي جاءت النصوص بالوعيد الشديد لمن يقترفها؟ هل يجوز الكلام مع أصحاب هذه الجرائم؟ وهل يجوز إلقاء السلام عليهم..؟ وهل تجوز مصاحبتهم بقصد تذكيرهم بوعيد الله وأليم عقابه إذا كان فيهم بوادر التوبة؟
القارئ: م. أ. من حائل أرسل إلينا يقول: س: لي صديق كثيرا ما يتحدث في أعراض الناس، وقد نصحته ولكن دون جدوى، ويبدو أنها أصبحت عادة عنده، وأحيانًا يكون كلامه في الناس عن حسن نية. فهل يجوز هجره؟
س: في بعض الأحاديث عن النبي ﷺ: ما أصاب عبدًا هم ولا حزن ثم قال: اللهم إني عبدك وابن عبدك ناصيتي بيدك ماض فيّ حكمك عدل فيَّ قضاؤك إلخ، هل المرأة تقول: عبدك أو أمتك، وفي بعض الأدعية المشابهة لهذا؟