السؤال:
لقد وجدت حديثًا مُثبتًا وهذا نصه: إذا كان أحدكم في صلاة، فمرَّ أمامه حمار أو كلب أسود أو امرأة فإن صلاته باطلة فإذا كان نص الحديث صحيحًا فما رأيكم في الذين يصلون في الحرم الشريف وتمر النساء أمامهم وهن طائفات؟
السؤال:
كيف نجمع بين حديث أن الرسول ﷺ أخبر أنه لا يقطع الصلاة إلا المرأة والكلب الأسود والحمار، وبين حديث أن عائشة رضي الله عنها كانت تنام أمام الرسول ﷺ وهو يصلي حتى إذا أراد أن يوتر غمزها فقامت؟
السؤال:
نرجو من فضيلتكم شرحًا مبسطًا لحديث: إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة؟
السؤال:
أرجو من سماحتكم إفادتنا عن صلاة الرجل منفردًا خلف الصف في الفريضة هل هي صحيحة؟ أم عليه الإعادة كما أمر النبي ﷺ الرجل الذي رآه منفردًا خلف الصف بالإعادة؟ وهل هذا الحديث صحيح أم غير صحيح أم منسوخ أم يتضارب مع أحاديث أخرى في هذا الصدد؟ نرجو توضيح ذلك توضيحًا شافيًا كافيًا؛ لأنه كثر الجدل في ذلك.
وهل يجوز لمن أتى إلى المسجد والصف الأول منه منته ويخشى فوات الركعة أن يسحب رجلًا من وسط الصف؟ أم يكبر ويدخل في الصلاة؟ أم ينتظر؟ مع العلم أنه إذا انتظر يخشى فوات الركعة؟ أفتونا بارك الله فيكم.
السؤال:
ذكر بعض أهل العلم رحمهم الله أنه لا يجوز أن يتكئ الرجل على إلية يده اليسرى، وقد ذكر شيخ الإسلام أن النبي ﷺ: مرّ على رجل متكئ على يده اليسرى في الصلاة فقال له المصطفى عليه الصلاة والسلام: إنها جلسة المغضوب عليهم فهل هذا الفعل أي الإتكاء على اليد اليسرى خاص بالصلاة أم على العموم؟
السؤال:
مشكلتي أنني كثير الحركة في الصلاة.. وقد سمعت أن هناك حديثًا معناه أن أكثر من ثلاث حركات في الصلاة تبطلها.. فما صحة هذا الحديث؟ وما السبيل إلى التخلّص من كثرة العبث في الصلاة؟
السؤال:
هل الحديث الذي رواه أحمد في صلاة الحاجة صحيح أم لا؟
السؤال:
حكم من قال: اللهم احشرني مع صاحب النقب؟
السؤال:
الأخ ع. ع. ع. من بريدة يقول في سؤاله: سمعت أن هناك دعائين بصيغتين مختلفتين أحدهما: للركوب على الدابة، والثاني: للسفر فهل هذا صحيح؟ وما صيغة كل منهما؟ أفتونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال: ما حكم السلام بالإشارة باليد؟
السؤال:
هل من عطس أو تثاءب وهو يصلي، يحمد الله؟ أو يتعوذ بالله من الشيطان الرجيم؟
السؤال:
هل ورد في تغيير المكان لأداء السنة بعد الصلاة ما يدل على استحبابه؟
السؤال:
ما الحكمة في أن المصلي إذا انتهى من أداء الصلاة وقام يؤدي السنة غيَّر مكانه إلى مكان آخر غير الذي صلى فيه الفريضة؟
السؤال:
أرجو التوضيح عما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ صلى بالمدينة ثمانًا جميعًا وسبعًا جميعًا وجاء في رواية مسلم في صحيحه: أن المراد بذلك الظهر والعصر والمغرب والعشاء. وقال في روايته: من غير خوف ولا مطر. وفي لفظ آخر: من غير خوف ولا سفر؟ حفظكم الله ورعاكم.
السؤال:
بالنسبة لتلبيس الشيطان في الصلاة.. هل يثني رأسه لليسار أو يميل به قليلًا لأجل أن يتفل على الشيطان؟