السيئات تضاعف في حرم مكة من جهة الكيفية
السؤال: هل صحيح أن السيئات تضاعف في مكة المكرمة، كما هو الحال في الحسنات؟
السؤال: هل صحيح أن السيئات تضاعف في مكة المكرمة، كما هو الحال في الحسنات؟
السؤال: هل إذا كان لي أخ أو أخت لا يصلي إلا في رمضان ونصحته عدة مرات عن الصلاة ولكنه لم يقبل النصيحة فهل لي مقاطعته وعدم رد السلام عليه وهو أكبر مني بعدة سنوات، وهل يعتبر ذلك قطيعة للرحم أم لا؟
السؤال: ما هو وجه الكراهة في دخول المسجد لمن أكل ثومًا أو بصلًا؟ وما هو الفرق في نظر الإسلام بين رائحة الثوم والبصل ورائحة الدخان؟ حيث إن المصلين من المدخنين يرتادون المسجد للصلاة ورائحتهم نتنة من شرب الدخان، ولكنهم لا يبالون بذلك. أرجو إيضاح الفرق بين كراهة دخول المسجد للمدخن وآكل الثوم والبصل. جزاكم الله خيرا.
السؤال: إذا كنت أعرف عن بعض الناس أنه لا يصلي ولا يذكر الله، بل يعمل فوق ذلك أعمالاً سيئة تغضب الله ورسوله عليه الصلاة والسلام من كل النواحي، فهل يجوز لي أن أغتابه لأعرف الناس به، أو لا يجوز لي ذلك؟
السؤال: عندي ولد في المنزل لا يصلي وقد تكلمت معه وضربته ولكنه لم يرتدع، فهل يجوز لي أن أطرده من المنزل؟
السؤال: لي صديق تارك للصلاة وقدمت له النصيحة ولم يستجب، بل قابل ذلك بالقطيعة بيني وبينه: فما هو توجيهكم لي جزاكم الله خيرًا.
السؤال: لي زملاء في العمل لا يصلون، وقد نصحتهم مرارًا ولكن لم يقبلوا النصح فماذا أفعل؟
السؤال: صاحب هذا السؤال يطرح مشكلة فيقول فيها: بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أفيدكم سماحة والدنا الشيخ أنني أعمل في مدينة الرياض في مستشفى حكومي والحمد لله، ويوجد في نطاق العمل مصلى صغير جدًا أصلي فيه أنا وزملائي، وفي نفس المنطقة يوجد دواليب لتغيير الملابس وحمام، وحيث إننا بحكم عملنا ولضيق الوقت لم نتمكن من الذهاب إلى المسجد، وفي نفس الوقت يحضر الكفار في هذا المنطقة الضيقة بحكم عملهم معنا لشرب الدخان، وبالذات في أوقات الصلاة، بالرغم من أننا قد حذرناهم عدة مرات، ولكن بدون فائدة. السؤال هو: هل صلاتنا في هذه المنطقة تجوز أم لا؟ علما بأننا إذا صلينا في هذه المنطقة لم نخشع؛ لأننا نشم رائحة الدخان. ثانيا: هل بإمكاننا أن نذهب إلى المسجد الأصلي داخل المستشفى ونترك عملنا؛ لأن هذا أقرب لعملنا؟ أفيدونا حفظكم الله.
السؤال: هل صحيح أن الصلاة في مسجد ابن العباس بالطائف كالصلاة في مسجد الرسول ﷺ حيث إنه ابن عم رسول الله ﷺ؟
السؤال: إن أكثر الشباب عندما أنصحهم بالصلاة يقولون: لا نستطيع أن نصلي لأننا ننظر إلى النساء وخاصة المتبرجات، فهل النظر يمنع الصلاة أو يبطلها؟
السؤال: مات رجل وعليه صلوات مفروضة تركها وقت مرضه، وغياب عقله فهل على أقاربه الأحياء بعده -رجال أو نساء- قضاء هذه الصلوات، أو هي ساقطة عن الهالك لفقدان عقله، فلا يجب على الورثة شيء، وهل إذا تركها وهو مريض الجسم سليم العقل يجب على ورثته قضاء هذه الفرائض؟
السؤال: ما يقول شيخنا الجليل: فيمن لا يصلي ولا يصوم عمدًا، وبعد أن هداه الله، وأناب وبكى على إسرافه على نفسه، رجع يصلي ويصوم ويقوم بجميع العبادات، هل يؤمر بقضاء الصلاة والصوم أم تكفيه الإنابة والتوبة؟
السؤال: هل على المرتد قضاء الصلاة والصيام إذا عاد إلى الإسلام وتاب إلى الله؟
السؤال: إذا وجد شيء من الأشياء التي تثبت البلوغ هل تجري أحكام التكاليف والعقوبة على صاحبه إذا ترك فرضًا ولو لم يبلغ خمسة عشر سنة؟
السؤال: ما حكم صلاة الطفلة دون خمار؟