ضرب الطالبات لغرض التعليم
سؤال: ما حكم ضرب الطالبات لغرض التعليم والحث على أداء الواجبات المطلوبة منهن لتعويدهن على عدم التهاون فيها؟
سؤال: ما حكم ضرب الطالبات لغرض التعليم والحث على أداء الواجبات المطلوبة منهن لتعويدهن على عدم التهاون فيها؟
سؤال: امرأة تسأل فتقول: إني أخاف من الرياء وأحذره لدرجة أنني لا أستطيع أن أنصح بعض الناس أو أنهاهم عن أمور معينة مثل الغيبة والنميمة ونحو ذلك، فأخشى أن يكون ذلك رياء مني وأخشى أن يظن الناس في ذلك ويعدوه رياء فلا أنصحهم بشيء، كما أني أقول في نفسي إنهم أناس متعلمون وليسوا في حاجة إلى نصح، فما هو توجيهكم؟
سؤال: أرجو أن تفيدونا عن مسألة الشلوخ، وهي علامة تعمل بالموس على الوجه تمييزا لكل قبيلة عن الأخرى، فهل هذا حلال أم حرام؟
سؤال: بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم؟
سؤال: كثير من الرجال في بعض الأسر يسمح لزوجته أو ابنته أو أخته بالظهور أمام الرجال غير المحارم كجماعته وأصدقائه وزملائه والجلوس معهم والتحدث إليهم كما لو كانوا محرمًا لها، وإذا نصحناهم قالوا: إن هذه عاداتهم وعادات آبائهم، كما أنهم يزعمون أن قلوبهم نظيفة، ومنهم المكابر والمعاند وهو يفهم الحكم، ومنهم من يجهله، فما نصيحتكم لهم؟
سؤال: قرأت في كتاب درة الناصحين في الوعظ والإرشاد لعالم من علماء القرن التاسع الهجري اسمه: عثمان بن حسن بن أحمد الخوبري، قرأت ما نصه: عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده أنه قال: إن الله تعالى نظر إلى جوهرة فصارت حمراء، ثم نظر إليها ثانية فذابت وارتعدت من هيبة ربها، ثم نظر إليها ثالثة فصارت ماء، ثم نظر إليها رابعة فجمد نصفها، فخلق من النصف العرش ومن النصف الماء، ثم تركه على حاله، ومن ثم يرتعد إلى يوم القيامة. وعن علي أن الذين يحملون العرش أربعة ملائكة، لكل ملك أربعة وجوه، أقدامهم في الصخرة التي تحت الأرض السابعة مسيرة خمسمائة عام. أرجو الإفادة؟
س: هناك بعض الناس يذكر أن الخطوط التي في كف الإنسان أنها على شكل رقمين 18 في اليد اليمنى و 81 في اليد اليسرى والمجموع 99، ويقول: إنها بعدد أسماء الله، فهل هذا صحيح؟
سؤال: يقال إن هناك رجالًا من رجال الحظوة وهم يحجون بدون وسيلة مواصلات، ويقال: إنهم يحضرون الجنازة في مكة وهم أصلا موجودون في منطقة بعيدة جدًا، فهل سخرت لهم الريح مثلا في تنقلاتهم؟ نرجو التوجيه.
س: الحمد لله وحده وبعد: فقد وردت إلينا الرسالة التالية: سماحة الشيخ/ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال: ظهرت في العصر الحديث فرقة انتشرت في أوربا وأمريكا انضم إليها عدد من المثقفين والمفكرين والمؤلفين المنتسبين إلى الإسلام. وتتلخص عقيدة هذه الفرقة: بأن الديانات الكبرى كاليهودية والنصرانية والهندوكية والبوذية وغيرها هي أديان صحيحة ومقبولة عند الله ، وأن المخلصين من أتباعها يصلون إلى الحق وينجون من النار ويدخلون الجنة دون حاجة في كل هذا إلى الدخول إلى الإسلام. أرجو من سماحتكم الرد على هذا الزعم.
السؤال الأول: اشرحوا لنا -لو تكرمتم- معنى الركن الأول من أركان الإسلام وما يقتضيه ذلك المعنى؟ وكيف يتحقق من الإنسان؟ وما حكم من جهل شيئا منه؟
س: ارتكاب بعض المعاصي ولا سيما الكبائر هل يؤثر على هذا الركن من أركان الإسلام؟
س: هل يكفي النطق والاعتقاد بهذا الركن من أركان الإسلام، أم لابد من أشياء أخر حتى يكتمل إسلام المرء ويكتمل إيمانه؟
السؤال: انتشرت في بعض المجتمعات الإسلامية مخالفات متعددة منها: ما يقع عند بعض القبور، ومنها: ما يتصل بالحلف والأيمان والنذور، وقد تختلف أحكام هذه المخالفات بين ما يكون منها من قبيل الشرك المخرج من الملة، وما يكون دون ذلك، فحبذا لو تفضل سماحتكم ببسط القول وبيان أحكام تلك المسائل لهم، ونصيحة أخرى لعامة المسلمين، ترهيبًا لهم من التساهل بأمر تلك المخالفات والتهاون بشأنها.
السؤال: يخلط بعض الناس بين التوسل بالإيمان بالنبي ﷺ ومحبته وطاعته والتوسل بذاته وجاهه، كما يقع الخلط بين التوسل بدعائه عليه الصلاة والسلام في حياته وسؤاله الدعاء بعد مماته، وقد ترتب على هذا الخلط التباس المشروع من ذلك بالممنوع منه، فهل من تفصيل يزيل اللبس في هذا الباب ويرد به على أصحاب الأهواء الذين يلبسون على المسلمين في هذه المسائل؟
السؤال: يلاحظ جهل كثير من المحسوبين على الأمة الإسلامية بمعنى لا إله إلا الله وقد ترتب على ذلك الوقوع فيما ينافيها ويضادها أو ينقصها من الأقوال والأعمال فما معنى لا إله إلا الله؟ وما مقتضاها؟ وما شروطها؟