شرح حديث: (أمرت أن أسجد على سبعة أعظم)
السؤال: من الجزائر العاصمة رسالة وضمنها صاحبها ثمانية أسئلة، في أحدها يسأل ويقول: اشرحوا لنا حديث رسول الله ﷺ: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم، ولا أكف شعرًا، ولا ثوبًا؟
السؤال: من الجزائر العاصمة رسالة وضمنها صاحبها ثمانية أسئلة، في أحدها يسأل ويقول: اشرحوا لنا حديث رسول الله ﷺ: أمرت أن أسجد على سبعة أعظم، ولا أكف شعرًا، ولا ثوبًا؟
السؤال: هل يجوز الأكل في الأواني التي فيها صور؟
السؤال: هل تجوز الصلاة في ثياب لا تصل إلا إلى الركبتين؟
السؤال: يسأل سماحتكم -يحفظكم الله- عن عدد الأنبياء والرسل، وعن الفرق بينهما؟
السؤال: إذا بعت ثوبًا قديمًا لشخص مقابل ثوب جديد، مع أني سوف أزيد في الفرق، هل هذا يعتبر ربًا؟
السؤال: هل صلاة الليل جماعة مشروعة، وما حكم المداومة على ذلك؟ وفقكم الله.
السؤال: شخص عليه دين كثير، والشخص يشتغل بالتجارة، وفي كل عام يخرج الزكاة، ويعطيها لصاحب الدين حتى يقضي عنه دينه، هل هذا العمل مشروع؟
السؤال: رسالة بعث بها أحد الإخوة يقول المرسل راشد رشيد، أخونا يسأل ويقول: بعض الناس يقول: إنه لا مانع من أن تسلم على زوجة عمك الكبيرة في السن، وكذلك زوجة خالك، وأنا ممتنع عن ذلك، وعندما أقول: إنه لا يجوز؛ يقولون: أنت فرقت بين العائلة، فما هي الإجابة الصحيحة؟ وفقكم الله.
السؤال: يسأل سماحتكم عن أولئك الذين يصلون، وقد أسبلوا أيديهم؟
السؤال: يسأل أيضًا ويقول: هل يجوز أن نشكر أحدًا من الخلق، وهل كان رسول الله ﷺ يشكر أحدًا من الخلق؟
السؤال: استخرت الله في أمر، ثم حدثت والدي بأن الله قد اختار هذا، فهل تسقط الاستخارة بذلك؟
السؤال: يسأل عن المقصود بالكاسية العارية، ومن هي؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من القصيم بريدة رسالة بعث بها مستمع يقول (س. ع. م) يقول: لي زوجة لا تصلي، وقد أمرتها عدة مرات بالصلاة، ولكن أيضًا هي لا تصلي، وبعض الأحيان تقول: إنها تصلي، لكن أنا لم أرها فما هو توجيه سماحتكم؟ يحفظكم الله.
السؤال: أول أسئلة هذه الحلقة سؤال يقول: سماحة الشيخ! قمت بالحج في العام الماضي مع الوالدة، وأخ لي وفي يوم العيد نزلنا إلى منى مبكرين، وعندما وصلنا إلى منى طلب مني أخي أن أبقى مع الوالدة، وأخبرني بأنه سوف يرمي نيابة عني، وأنه ليس لازمًا الرمي بنفسي، مع أن الزحام لم يكن شديدًا، وكذلك في اليوم الثاني لم أرم، وإنما رمى هو نيابة عني حيث كان الزحام شديدًا، فهل يجوز لي ذلك أم لا؟ وإذا كان لا يجوز فماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيرًا، وهذا السؤال من الأخت (ج. أ. س).
السؤال: بعد هذا رسالة بعث بها أحد الإخوة المستمعين يسأل جمعًا من الأسئلة، فيقول مثلًا: معظم أقاربي القريبين جدًا لي متكبرون، أصلهم ويقطعون، وأعطيهم ويحرمون، ولا يقدرون للمعروف قدرًا، وإذا وجهنا لهم النصائح لا يقبلون النصح، ويتكبرون على الحق ويسفهونه، ولا أدري كيف العمل معهم، ومجالسهم كلها غيبة ونميمة، ولا أرتاح في الجلوس معهم، أرجو أن توجهوني حيث أخشى أن أتعرض للإثم جزاكم الله خيرًا.