السؤال:
المستمعة أم موسى من القصيم تقول في رسالة بعثت بها: عندما كنت طفلة صغيرة وضعت على يدي بعض الوشم دون أن أعرف حكمه، وكما تعرفون فإن الوشم لا يمكن إزالته، فهل هو حلال، أم حرام؟ وإذا كان حرامًا هل علي كفارة؟ وما هي؟ نرجو الإفادة، أفادكم الله.
السؤال:
المستمع (م. س. ص) من المجاردة بعث برسالة ضمنها عددًا من الأسئلة، يقول في سؤاله الأول: رجل فقد حذاءه -أجلكم الله- في مكان عام، فقام باستبداله بآخر، هل عليه ذنب؟ وهل تلزمه كفارة؟ أفيدونا بالحكم، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
رجل يعمل في جدة وأهله، بما فيهم زوجته، يسكنون في أبها، أي: أن له في جدة بيتًا، وفي أبها بيتًا آخر، هل يجوز له القصر فيما إذا سافر من جدة إلى أهله في أبها؟ أفيدونا، جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
ما حكم من خرج خارج الحرم بعد الطواف والسعي للعمرة؛ ليحلق عند الحلاقين قبل أن يتحلل من إحرامه؟
السؤال:
من المستمع (ع. ع العتيبي) سؤال يقول فيه: إنني مزارع، وأحتاج إلى مال لكي أسدد به، وأنفق فيه على هذه المزرعة، فأذهب إلى أحد الوسطاء، فآخذ منه قرضًا مقابل أن أبيع خضرتي عنده، ويأخذ دلالته فقط، فما الحكم جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
بعض الناس قبل حفل الزوج يحجز شاعرًا، أو شاعرين مقابل مال معين لإحياء حفلة الزواج، ما الحكم في ذلك؟ وما هو توجيهكم للناس؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين عرضنا بعض أسئلته في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة يسأل أخونا الإدريسي مولاي عبدالرحمن من المملكة المغربية، يسأل ويقول: هل يجوز لنا أن نسيد محمدًا ﷺ داخل الصلاة؟ وما حكم من يسيده داخل الصلاة؟ وما حكم من لم يسيده داخل الصلاة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هناك من يسمون: اسم مولاي، أو سيدي فلان، فما الحكم في هذه التسمية؟ ولمن يمكن أن نقول له: مولاي فلان، أو سيدي فلان؟
السؤال:
المستمع (علي . م. ف) من القنفدة بعث برسالة يقول فيها: لوالدتي أخوان: أحدهما قد حج، والثاني لم يحج، وكلاهما قد توفي إلى رحمة الله، في العام الماضي أعطتني والدتي مبلغًا من المال، وطلبت مني أن أبحث عن شخص يحج عن أخيها الذي لم يحج، فوجدت الشخص المطلوب، واتفقت معه، ولكنه عندما طلب مني اسم الشخص الذي سيحج عنه ذكرت له اسم الذي قد حج؛ لأني لا أعرفه، وعندما أخبرت والدتي قالت لي: إنني قد أعطيته اسم أخيه، وقد تم الحج على هذا الأساس، فهل تكون الحجة للذي نوته والدتي، أم للذي تلفظت باسمه؟ وهل يلزمنا الحج عنه؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
من اليمن الجنوبي محافظة عدن المستمعة (م. ع. ن) بعثت برسالة تقول فيها: أنا سيدة مسلمة -والحمد لله- أؤدي الواجبات التي فرضها علي ربي من صلاة وصيام وزكاة، ولكني توقفت عن الإنجاب في فترة كان زوجي فيها مريضًا بالسل، وكانت هذه الفترة حوالي عشر سنوات، وبعدها توقفت عني الدورة نهائيًا، فهل في فعلي هذا شيء يغضب الله علي ذلك بأن أولادي كانوا يصابون بشلل نصفي، ومنهم من يتوفى، ومنهم من يبقى على قيد الحياة وهو مصاب بهذا المرض؟ أفيدوني أفادكم الله.
السؤال:
تقول أيضًا في سؤال آخر: زوجة ابني تعمل مدرسة، ولا تستجيب لنصحي من ناحية اللباس، ومن ناحية العبادات، هل إذا تدخلت في شؤون ولدي وزوجته أكون مخطئة، علمًا بأنني أنصحهم لوجه الله ؟ وإذا كانوا لا يمتثلون لأوامري، هل لي الحق أن أخرجهم من منزلي، أم لا؟ جزاكم الله خير الجزاء.
السؤال:
سمعت في إحدى حلقات هذا البرنامج سؤالًا يتعلق بكيفية قص الشارب، وإعفاء اللحى، ولكن فاتني تمام الجواب، أرجو أن تعيدوا لي ذلك، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
يسأل أحد الإخوة المستمعين من الجمهورية العراقية سؤالًا هامًا جدًا سماحة الشيخ، أرجو أن تتفضلوا بإعطائه مزيدًا من الأهمية، السائل هو المستمع شاكر أبو محمود، يسأل ويقول: ما هي الشروط التي يجب توفرها في الزوجين المسلمين، وخاصة الزوجة، مع التركيز على مسألة الحجاب؟ وهل يجب الحجاب بحيث لا يجوز الزواج بدونه، خاصة في البلاد التي لم تعتد على الحجاب منذ أمد بعيد؟
السؤال:
سماحة الشيخ! قلما يخلو الخطاب من إحدى الخصال التالية، قد يكون الخاطب حليق لحية، ولكنه يصلي، وقد يكون مدخنًا، ولكنه يصلي، ما رأيكم في مثل هذه الخصال؟
السؤال:
الأمر سماحة الشيخ الذي ترونه مانعًا؛ لأن يقع العقد بين المتخاطبين.