السؤال:
المستمعة (ح. ع. م) من المنطقة الشرقية الأحساء قرية الشعبة، بعثت بسؤال طويل تقول فيه: والدتي في الأربعين من عمرها، وقد نبت الشيب في مفرق شعر رأسها، وهي تريد أن تضع فيه صبغة لونها أسود، وقد منعتها من ذلك مستندة في منعي لها لحديث رواه جابر حيث قال: "أتي بأبي قحافة والد أبي بكر الصديق يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغامة بياضًا، فقال رسول الله ﷺ: غيروا هذا، واجتنبوا السواد لكن وللأسف لم تستمع ووضعت الصبغة فما حكم الإسلام في ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
تقول: فيما يتعلق بالدورة الشهرية فإنه بعد انتهاء مدتها ألاحظ نزول سائل، فهل بنزوله تبطل صلاتي، أم أن صلاتي صحيحة؟
السؤال:
مستمع بعث برسالة ضمنها جمعًا من الأسئلة، وهو الأخ أبو أحمد من الجمهورية العربية اليمنية، أبو أحمد يسأل عن الأشياء التالية: يقول: ما حكم الإسلام في الأمور الآتية: احتفال بعض الناس بأعياد ميلادهم، أي: اليوم الذي يولد المرء فيه، وتكرارهم للاحتفال كلما مر على هذا اليوم عام؟
السؤال:
هناك كلمات يرددها بعض الناس بعد الصلاة مثل: حرمًا، تقبل الله، فهل هذه جائزة؟
السؤال:
مصافحة المصلين بعضهم بعضًا بعد الصلاة هل هي جائزة؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع: رسمي شفيق عبدالنصير، يقول في أحد أسئلته: إنني أقوم صباحًا في بعض الأيام متأخرًا، ولم يبق على طلوع الشمس سوى ست، أو سبع دقائق، وأتوضأ، فهل أبدأ بصلاة الفرض، أم بسنة الصبح؛ لأنني أخشى إن صليت السنة أن تطلع الشمس، ويخرج وقت صلاة الفرض؟
السؤال:
يقول: إنني أشتغل في ورشة، وأسمع الأذان، وأنا في الورشة، وكنت في بعض الأيام أصلي في المسجد، ولكن خطب الخطيب في يوم الجمعة، وقال: لا يصح للعامل أن يأتي من عمله ليصلي في المسجد؛ لأنه يؤذي المصلين بالملابس المزيتة، وأصلي أنا وأخي زميل لي في الورشة جماعة، هل صلاتنا صحيحة في العمل القريب من المسجد.
السؤال:
رسالة بعث بها المستمع (س. ع) يقول فيها: حصل حادث على رجل، وعلى إثر ذلك انتقل الرجل إلى رحمة الله -تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته- وقد حصل الحادث على الرجل من خلف سيارته التي يقودها، وبمناسبة أن الرجل متوفى له أولاد، وأعتقد أنهم قصر، وقد حصلت محاورة بين أقربائه، البعض منهم يرغب التنازل عن الرجل الذي صدم الرجل المتوفى من الخلف، والبعض منهم يرغبون دية يضعونها، ويصرفون منها على الأولاد، والبعض منهم يقولون: نبني له مسجدًا، ونحفر له بئرًا بأرض فلاة، ويكون الأجر له، والبعض يقولون: نأخذ الدية، ونتصدق بها إذا حكم بها شرعًا، ويكون الأجر للمتوفى، وجهونا حول أحسن الطرق، هل هو العفو، أو ما ذكرنا؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
مع مطلع هذه الحلقة نعود إلى رسالة الأخوات من الجمهورية اليمنية (أ. و. ن. د. الأحمدي)، الأخوات عرضنا بعض أسئلتهن في حلقة مضت، وفي هذه الحلقة لهن سؤالان.
السؤال الأول يقول: ما حكم جلوس الفتاة المسلمة مع أبناء عمها في وجود الأهل ولباسها للحجاب الشرعي مع كشف الوجه فقط؟
السؤال:
يسألن عن الكتب التالية لو تكرمتم سماحة الشيخ: أولًا: فقه المرأة المسلمة؟
السؤال:
عجائب وغرائب الجن لبدر الدين عبدالله .
السؤال:
عقيدة المؤمن للشيخ: أبو بكر جابر الجزائري .
السؤال:
أحد الإخوة المستمعين سوداني هو: أحمد عبدالله أحمد مقيم في المملكة في شقرا، بعث بأسئلة ملخصها كالتالي، يقول في أحدها: بجواري جار مسلم، لكنه لا يصلي، هل لو أعطيته صدقة، أو نحوها أكون مأجورًا؟
السؤال:
في سورة الذاريات آية تقول: وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ [الذاريات:22] وفي سورة أخرى: فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ [الملك:15] اجمعوا لي بين هاتين الآيتين، وفسروهما؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
السؤال الأخير يقول: لقد أحضرت خمسة عمال، وأخذت من كل واحد منهم مبلغًا من المال لقاء أتعابي، فهل المال الذي أخذته حلال، أم حرام؟