السؤال:
تقول هذه السائلة: رأيت الكثير من النساء -هداهن الله- داخل مكان زمزم في الحرم يصلين على الدرج المقابل لمواسير التبريد على ما يبدو لي، ويقلن بأن ذلك سنة، سنة زمزم، وعندما نهيتهن عن ذلك لم يستجبن، وربما تطاولن في الكلام، فهل ذلك صحيح فضيلة الشيخ؟
السؤال:
تسأل أيضًا وتقول: كيف تختار المرأة المسلمة المحجبة المؤمنة بالله شريك الحياة؟ وما هي صفاته؟ بينوها لنا مأجورين؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
السائلة تقول سماحة الشيخ: أرجو أن تحدثونا عن الربا وما هو فقد خفي على البعض من الناس في تعاملهم في العصر الحاضر، وأيضًا المخرج لبيع وشراء الذهب حيث لا يوجد من يزن الذهب بالذهب؛ لأن القديم ربما ينكسر، أو لا يصلح للاستعمال، مأجورين؟
السؤال:
سؤالها الأخير يقول: إذا كان الوالد يحل المحرمات كالخمر، ولعب القمار، وعدم مراعاة العائلة، والاهتمام بها، بالإضافة إلى أنه لا يعمل، ويدعي المرض -والله أعلم- وتصرفاته هذه أدت إلى أن قامت العائلة بمقاطعته، وعدم احترامه، مع العلم أن الكثير من هذه العائلة يقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، ويعرف حدود الله، ومع ذلك فإن تصرفات هذا الأب تنسيهم في لحظة الغضب قول الله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [البقرة:83] السؤال: كيفية التعامل مع هذا الأب، والتصرف معه بما يرضي الله، وعدم مخالفة قول الله تعالى: وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا [البقرة:83] لأني ذكرت أعلاه أن أفراد العائلة في حيرة مع هذا الأب؟ أفيدونا مأجورين جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
هذا سائل للبرنامج لم يذكر الاسم في هذه الرسالة، السائل يقول من السودان (ص. أ. ي) يقول: لقد وجدت في كتاب الأسماء والصفات، أو أسماء الله الحسنى، وجدت فيه حكاية، أو قصة عن سيدنا موسى وكان النص كالآتي: كان موسى يرعى غنمًا له في واد به ذئاب كثيرة، وكان -عليه الصلاة والسلام- مرهق شديد التعب، فتحير من أمرين: إن أراد النوم أكلت الذئاب غنمه، ولا يستطيع أن يرعى بالغنم؛ لأن النعاس ملك عينيه، وعندما استيقظ وجد ذئبًا من الذئاب واضعًا عصاه على عاتقه، ويرعى الغنم، فتعجب موسى وحمد الله وأثنى عليه، فأوحى الله إليه: يا موسى! كن لي كما أريد؛ أكن لك كما تريد سماحة الشيخ هل هذه القصة صحيحة، ويمكن للإنسان أن يقولها للناس، أم لا، جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
السائل من السودان يقول: عندنا حلقة لتحفيظ القرآن بعد صلاة الصبح يوميًا، وكنا نقرأ جزءًا في كل يوم، وبعد نهاية القراءة نقول: الفاتحة، وجميعنا نرفع أيدينا، والشيخ يدعو بأدعية لا بأس بها، مثل: اللهم ارحمنا، اللهم علمنا، اللهم فقهنا في الدين، ونحن نقول: آمين، آمين، ثم ننصرف بعد ذلك، وهناك أحد القراء يقول لنا: مثل هذا العمل جميل جدًا، والدعاء هذا؛ لأن الرسول ﷺ يقول: أجملوا في الطلب السؤال: هل ما نفعل مثل هذا العمل مشروع بعد التلاوة، أم لا، وما صحة حديث: أجملوا في الطلب جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
من المستمع حماد عقاب المطيري من الأرطاوية رسالة وضمنها سؤالين. السؤال الأول: ما حكم تأخير صلاة العشاء عن وقتها، وهل ورد عن النبي ﷺ في تأخيرها حديث؟
السؤال:
يقول هذا السائل في آخر أسئلته: الحديث الذي يوضح بأن الله ينزل إلى السماء الدنيا عندما يكون ثلث الليل الأخير، فيقول: من يدعوني؛ فأستجيب له هذا النزول -سماحة الشيخ- هل هو بالذات، وجهونا حول هذا؟
السؤال:
ننتقل إلى رسالة بعث بها مستمع يقول: هل يجوز السلام على تارك الصلاة، وإذا لم نسلم عليه ماذا يجب علينا؟
السؤال:
يسأل سؤاله الأخير ويقول: هل يجوز دفع زكاة المال على الخدم لإرسالها لأهلهم وأقاربهم؟
السؤال:
يقول هذا السائل في حديث الرسول ﷺ عن الإحسان: هو أن تعبد الله كأنك تراه يقول: أرجو أن توضحوا لنا كيف نعبد الله كأننا نراه مأجورين؟
السؤال:
من الجمهورية اليمنية الأخوات (أ. و. ن. د. الأحمدي)، بعثن برسالة يسألن فيها ثلاثة أسئلة.
الشيخ: من من؟
المقدم: من (أ. و. ن. د. الأحمدي ).
الشيخ: من أي بلد؟
المقدم: من الجمهورية اليمنية.
الشيخ: نعم.
المقدم: يسألن ثلاثة أسئلة.
السؤال الأول: عن حكم اكتحال المرأة وهي صائمة؟
السؤال:
ننتقل إلى رسالة بعث بها السائل صالح أحمد من اليمن يقول: سماحة الشيخ! نسأل عن أولئك الناس عندما يتوجهون إلى الصلاة، وعندما يتوجهون ينتظر حوالي خمس دقائق حتى يكبر تكبيرة الإحرام، فهل هذا صحيح عندما يتوجه يكبر تكبيرة الإحرام حالًا، أم يبدأ يقرأ التوجيه، ثم يكبر تكبيرة الإحرام، نرجو منكم التوجيه؟
السؤال:
هذه السائلة تقول في هذا السؤال: كيف يستطيع الإنسان إزالة الحقد والكراهية لبعض الناس من قلبه؛ علمًا بأنني أشعر أحيانًا بأنه يبتعد عني هذا الحقد والكراهية، ويرجع أحيانًا أخرى، فهل هذا من الشيطان، أفيدونا مأجورين؟
السؤال:
هذه السائلة تذكر بأنها فتاة تصلي وتصوم وتحفظ من كتاب الله ثلاثة عشر جزءًا، تقول: وأنا أتابع لكي أحفظه -إن شاء الله- ولكن أشعر بأنني أنسى، ولكنني -إن شاء الله- سأعيد الحفظ والمراجعة مرة ثانية بعد حفظه لأول مرة، فهل إذا مت قبل المراجعة، أو قبل مراجعة القرآن مرة ثانية، هل أتذكره يوم القيامة، يوم يقول الله للعبد: اقرأ وارتق، ورتل كما كنت ترتل في الدنيا وهل أجازى على حفظي إياه لأول مرة إن نسيته، علمًا بأنني مواظبة على تلاوة القرآن الكريم، جزاكم الله خيرًا؟