حكم السنة القبلية ليوم الجمعة
السؤال: يسأل في سؤال طويل، ويذكر جدلًا دار بين جماعة حول السنة القبلية ليوم الجمعة، وملخص هذا السؤال: معرفة الحكم عن السنة القبلية ليوم الجمعة؟
السؤال: يسأل في سؤال طويل، ويذكر جدلًا دار بين جماعة حول السنة القبلية ليوم الجمعة، وملخص هذا السؤال: معرفة الحكم عن السنة القبلية ليوم الجمعة؟
السؤال: من المستمع: عبدالله ظاهر العنزي، سؤال يقول فيه: قرأت حديثًا معناه: أن الله وكل في كل سماء بملك من الملائكة، كل ملك يرد عملًا معينًا، فهذا لا يسمح بصعود عمل فيه كبر، وآخر لا يسمح بعمل فيه حد، أو ما أشبه ذلك، ما هو توجيه سماحتكم حول هذا الحديث؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة من ثلاث صفحات بعثها مستمع يقول: محمد راضي محمد محمد ، ملخص ما في هذه الصفحات الثلاث يقول: إنني اتفقت مع زوجتي إذا عملت أن تدفع لي ثلث الراتب، فلم تف بالاتفاق، فحلفت بالطلاق حتى تفي بالاتفاق، فلم تفعل، ومرة حلفت بالطلاق أن لا تخرج إلا متحجبة، فلم تفعل، وتكرر هذا اليمين بالطلاق في مناسبات أخرى، ويسأل عن الحكم، ويعقب مرة أخرى، فيقول: علمًا بأنها في اليوم الثاني، وقبل ذهابها للعمل أحضرت لي الفلوس لآخذ منها ما أريد، فرفضت بحجة أنني قد حلفت بالطلاق، وفي انتظار توجيهكم؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: من المستمع: إدريس محمد حامد سوداني، رسالة يقول فيها: إنني أؤخر صلاة العشاء في أكثر الأوقات، ويقول: هل علي إثم؟ علمًا بأني أصليها داخل الوقت؟
السؤال: من عفيف الأخت: (ع. ص) بعثت برسالة تقول: حلفت يمينًا على أحد أولادي باجتناب عمل ما، فقطع هذا الحلف، مع العلم أنني كررت اليمين أكثر من مرة، هل علي كفارة عن كل يمين؟ أم تجزئ كفارة واحدة؟
السؤال: من إحدى الأخوات المستمعات بعثت برسالة تقول فيها: عندما كنت صغيرة وحضت لم أعرف أي شيء عن الحيض، وأنه يجب الإفطار في رمضان، وقضاؤه بعد ذلك، وكنت أصلي في مدة الحيض كالأيام العادية، ولم يكن أحد يعلم عن ذلك، حتى أمي، ومضت سنتان، ثم درست، وتعرفت، ولكن أنساني الشيطان القضاء السابق في بداية الحيض، وعندما بلغت الرابعة والعشرين من العمر، تذكرت بقدرة الله، فاجتهدت في عدد الأيام، فكانت اثني عشر يومًا، فقضيتها، وأخرجت عن كل يوم إطعام مسكين، وجمعتها، ووزعتها من قوت البلد، هل ما فعلته صحيح؟ أم توصونني بشيء آخر؟
السؤال: أيضًا تسأل في سؤال آخر تقول: إنني لا أتذكر هل كنت أغتسل، أو لا؟
السؤال: تقول: كنت أجهل أن المرأة تصلي صلاة الجمعة ظهرًا أربع ركعات، بل كنت أصليها كما يصليها الرجال في البيت، فما الحكم؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: إذا كان الإمام يكرر السور في الصلاة، فهل لي الصلاة في مسجد آخر في نفس الحي أحيانًا؛ لأنني أحب تدبر ما يقوله الإمام من القرآن؟
السؤال: من الدكتور (ب. أ. م) بالحرس الوطني رسالة وضمنها جمعًا من الأسئلة في أحد أسئلته يقول: نرى يوم الجمعة بين يدي الخطيب، وقبل الخطبة -والمؤذن يؤذن الأذان الثاني- أناسًا يقفون منتظرين انتهاء الأذان، ثم يصلون ركعتي تحية المسجد، فهل هناك من دليل على هذا؟ أم أنهم يصلون الركعتين غير منتظرين انتهاء الأذان؛ حتى يدركوا الخطبة، والتي هي واجب، والأذان سنة كما نعلم؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: يسأل سؤالًا آخر فيقول: توفي رجل، وترك ثلاثة أولاد ذكورًا، وزوجة، وإخوة أشقاء أربعة، وأم للمتوفى، وليست هناك وصية، أو دين، كيف يوزع الميراث في وجود أم المتوفى؟ وكيف نوزعه في عدم وجودها أي: بعد وفاتها؟ جزاكم الله خيرًا. الشيخ: أعد. المقدم: يقول: توفي رجل، وترك ثلاثة أولاد ذكورًا، وزوجة، وإخوة أشقاء أربعة، وأمًا للمتوفى، وليست هناك وصية، أو دين، كيف يوزع الميراث في وجود الأم؟ وكيف يوزع في عدم وجودها؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع، عبدالرحيم أحمد من أبو ظبي يسأل فيها سؤالًا فيقول: قام شاب بخطبة شابة من أهلها، وقاموا بقراءة الفاتحة بينهم؛ لتكون ارتباطًا بينهما، وبعد أسبوعين سافر هذا الشاب إلى إحدى الدول العربية للعمل بها ... الشيخ: أعد، أعد. المقدم: يقول: قام شاب بخطبة شابة من أهلها، وقاموا بقراءة الفاتحة بينهم؛ لتكون ارتباطًا بينهما، وبعد أسبوعين سافر هذا الشاب إلى إحدى الدول العربية للعمل بها، فهل يجوز لهذا الشاب أن يراسلها وتراسله من أجل أن يتفهم كل منهم الآخر، ومن أجل تقريب نظرية كل منهم للآخر؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: مع بداية هذه الحلقة نعود إلى رسالة وصلت إلى البرنامج من الطائف، وباعثها المستمع محمد أحمد إبراهيم العظيمي، أخونا محمد عرضنا بعض أسئلة له في حلقة مضت، وبقي له في هذه الحلقة بعض الأسئلة، فيسأل أول سؤال في هذه الحلقة عن تفسير آية من كتاب الله، هي قول الحق -تبارك وتعالى- أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ[النور:58]؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة وصلت إلى البرنامج من الجمهورية العربية اليمنية، وباعثتها إحدى الأخوات من هناك، رمزت إلى اسمها بالحروف (ف. ع. ج) لها جمع من الأسئلة، ملخص سؤالها الأول تقول: إن والدها يعارضها في مواصلة الدراسة، وترجو من سماحتكم التوجيه لها ولوالدها؟
السؤال: تسأل في سؤالها الثاني عن صلاة الاستخارة تقول: لقد سمعت أن من صلى صلاة الاستخارة لغرض معين؛ فإنه يرى في منامه إذا كان خيرًا له، هل ما قيل صحيح؟