الفرق بين الأثر والحديث
السؤال: يسأل ويقول في آخر أسئلته: ما الفرق بين الأثر والحديث؟
السؤال: يسأل ويقول في آخر أسئلته: ما الفرق بين الأثر والحديث؟
السؤال: هذه أختكم في الله (م. ح) من مكة المكرمة بعثت بمجموعة من الأسئلة، تقول يا سماحة الشيخ: ما الطريق الصحيح لإخلاص العمل لله ؟ وكيف يكون العمل خالصًا لوجهه الكريم؟
السؤال: أختنا السائلة يا سماحة الشيخ من أسئلتها تقول: تذكر في أنها فتاة تعيش في عذاب شديد، وتحس بأنها في ضياع تام، وأن الأرض تقول: قد ضاقت بي بما رحبت، وأنا حائرة جدًا -تقول هذه السائلة- لأن عندي وساوس في الصلاة، يكثر هذا وتكثر الأوهام والخيالات الباطلة، يراود عقلي وقلبي وساوس تخرج الإنسان من الملة، وتوقعه في الشرك، ولكنني لأجل ذلك كثرت عندي الوساوس والأوهام، وأحس بأن أعمالي باطلة، وصيامي وصلاتي كلها مردودة، فيصاحبني أحزان كثيرة وتضايقني جدًا، وأكره العيش في الحياة، وفي نفس الوقت أخاف من المولى ماذا أقول له. الوسواس كلها خطيرة، لا أستطيع أن أنطق بها ولا أبوح بها لأحد؛ لأنها -كما قلت- تخرج من الملة، حصل هذا عندي منذ أكثر من ثلاث سنوات، ويكثر عندي في شهر رمضان المبارك، فوجهوني يا سماحة الشيخ، وانصحونني بهذا مأجورين؟
السؤال: هذا سائل للبرنامج من الكويت (أ. ف) يقول سماحة الشيخ حفظكم الله: قرأت في كتاب العبارات التالية وأريد من سماحتكم بيان صحة ذلك. العبارة: واختلف في هذه الساعة -يعني: ساعة الاستجابة في يوم الجمعة - ففي أفراد مسلم من حديث أبي موسى: أنها ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تنقضي الصلاة . وفي حديث آخر: هي ما بين فراغ الإمام من الخطبة إلى أن تقضى الصلاة، وفي حديث جابر: بأنها في آخر ساعة بعد العصر، وفي حديث أنس قال: التمسوها ما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس . وقال أبو بكر الأثرم: لا تخلو هذه الأحاديث من وجهين: إما أن يكون بعضها أصح من بعض. وإما أن تكون هذه الساعة تنتقل في الأوقات، كتنقل ليلة القدر في ليالي العشر. هل صحيح يا سماحة الشيخ أن هذه الساعة تنتقل في الأوقات؟ وكذلك ليلة القدر تنتقل في ليالي العشر؟
السؤال: في آخر أسئلته يقول سماحة الشيخ: عند الميقات قمت بالاغتسال والتطيب، ولبست ملابس الإحرام ورشيت بعض الطيب على ملابس الإحرام، وذلك قبل أن أعقد النية بالإحرام، وذلك لجهل مني، فما الحكم؟
السؤال: من السودان السائلة التي رمزت لاسمها بـ (أ. م. ع) تقول في هذا السؤال: هل يجوز للمرأة المطلقة أن تسكن مع مطلقها في منزل واحد من أجل أولادها؟
السؤال: السائلة أم خالد من الباحة استعرضنا سؤالاً لها، وفي هذا السؤال تقول: أنا أوتر قبل النوم خوفًا من أن أنام ولا أوتر؛ اقتداءً بقوله ﷺ: أوتروا يا أهل القرآن وإذا حصل ونهضت قبل الفجر فإني أصلي أربعًا أو ستًا أو ما تيسر لي من الركعات ولكنني لا أوتر؛ لأنني أوترت قبل النوم، فهل عملي هذا صحيح؟
السؤال: في ثاني أسئلة السائلة أم خالد من الباحة، تقول سماحة الشيخ: في أثناء السجود، وبعد التسبيح أدعو بأدعية عارضة أي: من الحياة، مثل أن أدعو بالمغفرة لي ولوالدي أو أن يحفظ لي أولادي.. وهكذا، فهل هذا يبطل الصلاة؛ لأنه كلام خارج عن أصل الصلاة؟
السؤال: هذا سائل أرسل بمجموعة من الأسئلة السائل حميدان الصبحي، يقول: ما حكم من نسي إقامة الصلاة ولم يذكر إلا بعد قطع التكبيرة هل يكمل الصلاة؟ أم ماذا يفعل؟ وما حكم الصلاة التي صلاها بدون إقامة؟ وجهونا سماحة الشيخ.
السؤال: يقول السائل: أنا في بعض المرات أنسى في أذان الفجر قول: الصلاة خير من النوم، أذكر بعد أن أنتهي من الأذان ماذا علي في ذلك؟
السؤال: يقول السائل من الكويت أيضًا: قرأت هذا في هذا الكتاب: أن المرء لابد أن يكثر من الصلاة على النبي ﷺ في هذا اليوم الجمعة، فقد روي عن النبي ﷺ أنه قال: "من صلى علي في يوم الجمعة ثمانين مرة غفر الله له ذنوب ثمانين سنة" فهل هذا الحديث صحيح؟
السؤال: يقول -أيضًا- عن سورة الكهف: ورد هذا الحديث عن قراءتها في يوم الجمعة "ومن قرأها يوم الجمعة غفر الله له ما بينها وبين الجمعة الأخرى وزيادة ثلاثة أيام، ومن قرأ الخمس الأواخر منها عند نومه بعثه الله تعالى أي الليل شاء" قالوا: بلى يا رسول الله! قال: "سورة الكهف" ما المقصود بـ(شاء) هل هو الله تبارك وتعالى؟
السؤال: من أسئلة هذا السائل من الكويت يقول -يا سماحة الشيخ حفظكم الله-: كيف يبدأ المسلم دعاءه لله ؟ وكيف يختمه؟ وما هو اسم الله الأعظم؟
السؤال: من أسئلة هذا الأخ من الكويت (أ. ف) يقول سماحة الشيخ: كثيرًا ما أبحث عن شيء يبين لي كيف أمارس أعمال القلوب على الوجه الصحيح؛ لأنني كثيرًا ما أخطي فيها، فقرأت كتبًا للشيخ ابن القيم رحمه الله، ولكنها صعبة عليّ، فهل من إرشاد وتوجيه من سماحة الشيخ عبد العزيز ؟
السؤال: هذا السائل يقول: روى عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله ﷺ قال للعباس: يا عماه، ألا أعطيك ألا أعلمك وذكر الحديث إلى أن قال: تصلي أربع ركعات.. إلى آخره حيث قال: فإن لم تفعل ففي عمرك مرة، فهل صلاة التسبيح جائزة؟ وهل صفتها هي ما ورد في هذا الحديث؟