هل يجوز تقبيل خالة الأم؟
السؤال: تقول في سؤالها الثالث: هل يجوز لابني أن يقبل خالتي؟
السؤال: تقول في سؤالها الثالث: هل يجوز لابني أن يقبل خالتي؟
السؤال: تقول في سؤالها الأخير: هل تتلاقى الأرواح بعد الموت؟
السؤال: وهذه سائلة تقول: هل يجوز تغطية اليدين في الصلاة أم لا، لأننا سمعنا في هذه الأيام أنه لا يجوز أن تصلي المرأة ويديها كاشفة، بل لا بد من تغطية اليدين بالرغم من قول الرسول ﷺ المرأة كلها عورة في الصلاة ما عدا وجهها وكفيها، أفيدوني جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: الادِّعاء أن ستة مليارات من الناس المنتشرين على سطح البسيطة سيكون مصيرهم النار، هكذا بموجب فتوى لا تستند إلى الحقِّ والعدل، ويقول: إن أتباع جميع الدِّيانات السَّماوية باستثناء المُحَرِّفين لكتاب الله سيذهبون إلى الجنة فيما إذا عملوا صالحًا؛ تحقيقًا لقوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ [البقرة:62] إلى آخر ما قال. فما توجيهكم؟
السؤال: س: مَن لم يُكفِّر اليهود والنَّصارى؟
السؤال: سائلٌ يقول: هناك مَن يُحذِّر من كتب الإمام النووي وابن حجر رحمهما الله تعالى، ويقول: إنَّهم ليسوا من أهل السنة والجماعة، فما الصَّحيح في ذلك؟
السؤال: سائلٌ يقول: كيف يكون التَّعامل مع الرافضة الذين خالطونا في البلاد في مثل هذه الحالات، إذا كانوا طلابًا أو مُدرسين، وإذا كانوا أطباء أو مرضى، وإذا كانوا زُملاء في العمل؟
السؤال: سائل يقول: هل كل مَن يقع في الشرك الأكبر يكون مشركًا وتُطبق عليه أحكام المشركين؟
السؤال: سائلٌ يقول: بعض الناس ينكرون الانتساب إلى أهل السنة والجماعة، ويقولون: كلُّ يدَّعي ذلك، ولكنَّ الأولى أن يُنتسب إلى السَّلف؟
السؤال: سائل يقول: ما صحة حديث: إنَّ الله خلق آدم على صورته أو: على صورة الرحمن؟
السؤال: هناك مَن يتلفَّظ بألفاظٍ فيها الاستعانة بالجنِّ، والدُّعاء والحلف بالنبي ﷺ، وعندما يُنَبَّه يقول: اعتاد عليها لساني، فما الحكم في ذلك؟
السؤال: ما صفات السبعين ألفًا الذين يدخلون الجنة بغير حسابٍ؟
السؤال: سائل يقول: هل الدين خاصٌّ بشعائر معينة، أم أنَّه شاملٌ لكل أمور الحياة؟ وما الحكم فيمن يقول: إنَّ الدين خاصٌّ بالمسجد، أو لا يدخل في المعاملات والسياسة وما شابه ذلك؟
السؤال: سائل يقول: لقد درجت وشاعت بعضُ العادات عند القبائل بإحضار مَن يُسَمَّون: شُعراء المحاورة، مثل: أن يأتوا بشاعرين في حفلات العُرس ونحوها، كل واحدٍ منهما من قبيلةٍ، مقابل إعطائهما مبلغًا من المال، ويقوم الشاعران بإحياء الليل كما يقولون، حيث يكون هناك صفَّان مُتقابلان من الرجال، وكل شاعرٍ له صفٌّ، يُرددون ترديدًا جماعيًّا ما يقوله الشَّاعران، بأصواتٍ عاليةٍ، مع التَّصفيق والرقص والتَّمايل، ويفتخر كل شاعرٍ بحسبه ونسبه، ويطعن بالمُقابل في الشاعر الآخر، فما الحكم في هذا كله؟
السؤال: سائل يقول: هل من النياحة اجتماعُ أهل الميت في بيتٍ واستقبالهم للناس ثلاثة أيام؛ تسهيلًا على الأقرباء؟