ما حكم التعامل مع البنوك بعقد في الربح والخسارة؟
السؤال: هذا السائل يقول يا سماحة الشيخ: ما حكم التعامل مع أحد البنوك المحلية في صناديق الاستثمار، ويكون عقد بين البنك وواضع النقود في الربح والخسارة؟
السؤال: هذا السائل يقول يا سماحة الشيخ: ما حكم التعامل مع أحد البنوك المحلية في صناديق الاستثمار، ويكون عقد بين البنك وواضع النقود في الربح والخسارة؟
السؤال: يقول هذا السائل: أرجو من سماحتكم توضيح بعض النقاط الآتية: أولًا: استدلَّ مجلسُ الإفتاء الأعلى بحضور سماحتكم بشأن تواجد القوات الأمريكية بحديث عبدالله بن أُرَيْقِط الذي استعان به الرسولُ ﷺ كدليلٍ إلى المدينة، وقد سمعتُ من أحد المشايخ أن الاستدلال خاطئ؛ لأنه يُعتبر من الاستئجار، وليس من باب الاستعانة به ضدّ المسلمين، أو ضدّ الكافرين، أرجو التَّوضيح وجزاكم الله خيرًا.
السؤال: يقول هذا السائل يا سماحة الشيخ: تمرُّ بالأطباء بعضُ الحالات، فعندما يُولد طفلٌ مثلًا قبل موعده في الشهر السادس من الحمل، ونظرًا لأنه تحدث مضاعفات كثيرة طبيًّا إن كان الطفلُ عاش، وذلك بعد قدرة الله ثم بالجهاز التنفسي، لذا فإنَّ هناك قانونًا طبيًّا يقول: إن كان وزنُ الطفل أقلَّ من 750جم فلا يُعمل له الجهاز التنفسي الذي يكون بفضل الله مساعدًا للطفل على الحياة، بالرغم من المُضاعفات المتوقع حدوثها، فهل يجوز ترك الطفل بدون مساعدات إضافية تُكلِّف المريضَ والطبيبَ الكثير من الجهد والوقت والمال -إذا لزم الأمرُ بالنسبة للمال- مع احتمال كبير في عدم استمرار الطفل في الحياة، بل قد يكون مُعاقًا فيما بعد، أم نُرَكِّب له هذا الجهاز مع ما يحصل له بعد ذلك؟
السؤال: هذا السائل يقول يا سماحة الشيخ: ما حكم إيداع النُّقود في البنوك الأهلية التِّجارية كحسابٍ جارٍ؟
السؤال: يقول هذا السائل يا سماحة الشيخ: تشهد المدن في الآونة الأخيرة ازدحامًا في عُمرانها وسُكَّانها، شملت في ذلك مقابر المسلمين، وقد لوحظ أنَّ القبر يُفتح بعد ثمانية أشهر من دفن الميت به، ويُجمع رفات الميت، ثم يُوضع ميتٌ آخر، فما رأي سماحتكم في ذلك، خصوصًا إذا اختلفت أعمالُ مَن يُدفنون في القبر: فمنهم الصَّالح، ومنهم غير ذلك، والله أعلم بأعمالهم؟
السؤال: يقول هذا السائل يا سماحة الشيخ: نحن أطباء ذهبنا إلى الخارج للدراسة والتَّخصص، ودائمًا تُواجهنا مشكلة عند الكشف على النِّساء هناك، وهو عدم وجود المُمرضات التي تُساعدنا عند فحصهنَّ، وذلك بحكم التَّقاليد في تلك البلاد، فما العمل؟ هل يجوز؟ وإذا لم يَجُزْ فما الكفَّارة بعد أن عُدنا إلى بلادنا؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا لنُبرئ ذممنا في ذلك.
السؤال: أثابكم الله، يقول هذا السائل يا سماحة الشيخ: كثير من الأدوية التي تُستخدم في الطب مُفترة، وبعضها مسكر، أو كثير منها مسكرة، وهذه الأدوية تُستخدم للآلام والعمليات وغيرها، فهل استخدامها جائز أو تدخل في حكم المحرم من الخمور؟
السؤال: السؤال الثاني لهذا السائل يقول: ما الحكم في إجراء الفحوصات الطبية على الجنين بغرض تشخيص بعض الأمراض الوراثية فيه وهو في بطن أمه، مع العلم أنَّ هناك دائمًا احتمالًا في التَّسبب في الإجهاض نتيجة لهذه الفحوصات؟
السؤال: هذا السائل يقول: ما حكم زواج المتعة؟ وما حكم الطلاق فيه؟
السؤال: يقول هذا السائل: هل يقع الطلاق المُحرَّم أم لا؟
السؤال: أيضًا له سؤال آخر يقول فيه: هل قول الرجل في الحلف: "عليَّ الطلاق" يُعدُّ من الحلف بغير الله؟ وهل يقع الطلاق؟
السؤال: سؤاله الثالث يقول: إذا طلبت المرأةُ من زوجها الطلاق وأبى، فما العمل؟
السؤال: سائل يقول: رجل متزوج، وزوجته لا تعفّه؛ فكلما رأى أخرى فكأنه غير متزوجٍ، لأسبابٍ يعلمها الله، وزوجته قالت: إذا تزوجتَ طلقني، فهل يُعدد دون علمها ثم يُخبرها، مع أنها عصبية جدًّا، أم إذا وقفت عائقًا طلَّقها؟ وهل زواجه من الثانية يُعتبر واجبًا؛ لأنَّ زوجته الأولى لا تعفّه؟
السؤال: سائل يقول: إذا تُوفي زوجٌ عن زوجته قبل أن يدخل بها، هل ترثه؟ وهل تعتدّ ولها المهر؟
السؤال: سائل يقول: في درسٍ سابقٍ تحدثتُم عن الرضاع المُلزم، وأنه يكون خمس رضعات مُشبعات، فهل يمكن أن تكون هذه الرضعات الخمس في جلسةٍ واحدةٍ مدّتها خمس أو عشر دقائق؛ وذلك بأن يُمسك الرضيعُ الثَّدي ثم يتركه مُختارًا، ثم يعود ويُمسكه مرةً أخرى، ويتركه، وهكذا حتى يُكمل الخمس رضعات؟