الجواب:
العمرة ليس لها وداع في أصح قولي العلماء، ليس لها وداع واجب، والنبي ﷺ لم يأمر المعتمرين بأن يودعوا، ولا الذين حجوا معه لما أحلوا من عمرتهم لم يأمرهم أن يودعوا إذا أرادوا الخروج من مكة، وفيهم الرعاة الذين يخرجون مسافات بعيدة، ولم يأمرهم بالوداع ...
الجواب:
يكون الطواف غير صحيح، ما طفتم إلا ستة؛ لأن الطواف من داخل الحجر لا يجزي ولا يصح، لابد أن يكون الطواف من وراء الحجر، فهذا الطواف الذي فعلتم لا يجزي، وإذا كان هو طواف الوداع فعليكم دم عن ترككم طواف الوداع، يذبح بمكة للفقراء نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
يستحب أن يأتي بالوداع لأنه في خلاف، بعض أهل العلم يراه واجبًا، فإذا طاف للوداع في العمرة يكون أفضل وأحوط؛ إلا إذا كان خروجه في الحال، اعتمر ومشى ما يحتاج وداعًا، طاف وسعى، ثم مشى ما يحتاج وداعًا، لكن لو تأخر يومًا يومين، يعني تأخر وقتًا طويلًا ...
الجواب:
كل هذا لا حرج فيه والحمد لله، أنت مشكور ومأجور جزاك الله خيرًا، فإذا تعبت وشق عليها لا بأس أن تحمل، أو تطوف في عربية عربانة والحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
ليس لها ذلك، بل الواجب عليها أن تبادر وتطوف الإفاضة قبل أن تسافر، ولهذا لما حاضت صفية قال رسول الله ﷺ أحابستنا هي؟ قالوا له: إنها قد أفاضت قال: انفروا.
فالمقصود أن عليها أن تطوف للإفاضة قبل أن تغادر مكة، إلا إذا كان هناك ضرورة والمحل قريب ...
الجواب:
تخرج من المطاف وتبقى حتى تطهر والحمد لله، إذا جاءتها في أثناء الطواف تخرج يعني من المسجد حتى يذهب بها وليها، وإن كان في السعي تكمل السعي لا يشترط فيه الطهارة، لكن في الطواف نفسه الذي حول البيت إذا جاءتها العادة في الشوط الثالث أو الرابع أو ...
الجواب:
إذا تيسر ذلك من دون مزاحمة للرجال ولا فتنة، إذا تيسر في وقت خلوة ..... بين الرجال فلا بأس وإلا فإنها تطوف من وراء الناس في أطراف المطاف بعدًا عن الفتنة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.
الجواب:
ليس هناك مدة معينة، بل متى طهرت طافت والحمد لله ولو تأخر الطواف، لكن لا يقربها زوجها حتى تطوف طواف الإفاضة، ولو تأخر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
يستحب تقبيل الحجر الأسود في الحج والعمرة في الطواف، يستحب للمسلم في طواف الفريضة وطواف النافلة في الحج والعمرة يستحب له التقبيل إذا تيسر من دون مزاحمة ولا مشقة، فأما مع المزاحمة والمشقة يتركه، يشير إشارة من بعيد ويقول الله أكبر ويكفي ولا ...
الجواب:
الواجب على من لم تطف طواف الإفاضة إذا سافرت من أجل علة أوجبت ذلك، فإن الواجب عليها الرجوع، ترجع مع محرمها للطواف، ولا يقربها زوجها حتى تطوف، فإذا ذهبت مع زوجها للبلد فعليه أن يرجع بها في الأوقات المناسبة، أو يرجع بها أخوها، أو أبوها، أو غيرهما ...
الجواب:
لا حرج، العمرة الصحيحة، سواءً طفت قبل الصلاة، أو بعد الصلاة، أو وهم يصلون، كله لا يضر، الحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
نعم يجزئه، إذا طاف الإنسان طواف الإفاضة عند خروجه إلى بلده؛ أجزأه، سواءً نوى الوداع، أو ما نوى الوداع؛ يجزئه، وإن نواهما جميعًا؛ أجزأه، فإن طاف عند خروجه، عند سفره طواف الحج؛ كفاه عن الوداع، والحمد لله، وإن نواهما، نواه عن الحج، وعن الوداع؛ ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فليس للطواف والسعي والوقوف بعرفة، وفي مزدلفة أدعية مخصصة، لابد منها، بل يشرع للمؤمن أن يدعو ويذكر الله، وليس هناك حد محدود، فيذكر ...
الجواب:
ليس عليك شيء سوى التوبة إلى الله؛ لأنه لا يجوز لك أن تطوفي ومعك الدم؛ لأن الطواف صلاة، وليس عليك وداع، الحائض ما عليها وداع، لا في الحج، ولا في العمرة، التي معها دم الحيض ليس عليها وداع، لا في الحج ولا في العمرة.
ثم العمرة ليس لها وداع واجب، ...
الجواب:
نعم حجك صحيح، ولكنه ناقص؛ لعدم طواف الوداع، وعليك دم يذبح في مكة عن ترك الوداع؛ لأنه واجب من واجبات الحج، فتوصي بعض الثقات أن يذبحوا عنك شاة في مكة للفقراء؛ جبرًا لحجك، بدلًا من طواف الوداع الذي تركته.
فإن كنت عاجزًا؛ تصم عشرة أيام ...