الجواب:
الزواج صحيحٌ وإن كانت سيئة الأخلاق، ولكن إذا ما ناسبته أو أحبَّ والداه طلاقَها فيُطلِّقها طلقةً واحدةً ليَبَرَّ والديه، إذا كان والداه ذكرا شيئًا يُوجب الطلاق لسُوء سمعتها.
أما إن كانت زانيةً معروفةً، ثبت أنها زانية، ولم تتب؛ فلا يجوز له ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلم يثبت في الشرع المطهر تحديد للمهور بل ما تراضى عليه الزوج وولي المرأة من المهر فلا بأس، قل أو كثر، ولكن دلت السنة في أحاديث كثيرة ...
الجواب: ترك الصلاة كفر بالله عز وجل، فهذا الذي لا يصلي ما ينبغي لها أن تبقى معه وقد أخبر النبي ﷺ أن ترك الصلاة كفر فقال عليه الصلاة والسلام: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر وقال عليه الصلاة والسلام: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذه المسألة وهي مصاريف البيت بين الزوج والزوجة اللذين تغربا للعمل وطلب الرزق ينبغي فيها المصالحة بينهما وعدم النزاع، أما من حيث الواجب ...
الجواب:
لها الخيار إذا اشترطت، المسلمون على شروطهم، الشرط ينفعها والزواج يضرها، وصرح العلماء أن لها شرطها وأن لها الخيار؛ إن شاءت سمحت وإن شاءت فارقته، لا يحتاج طلاق ولا يحتاج شيء.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب البيوع)
الجواب:
يحتاج لتأمل، والله أعلم.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
له ذلك، لكن في غير ما أباح الله، من باب التأكيد؛ لعله يحذر، وإلا ما أباح الله ليس لأحد الاعتراض عليه.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: نعم، إذا شرط عليه أن لا يتزوج عليها فالشرط صحيح، على الأصح من أقوال أهل العلم، ولها الفسخ إذا تزوج عليها، وإن رضيت فالحمد لله. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: نعم؛ الصواب أنه يصح الشرط في أصح قولي العلماء، إذا شرط عليه ألا يتزوج عليها أخرى صح الشرط؛ لأن فيه مصلحة من دون مضرة، وقد قال النبي ﷺ: إن أحق الشروط أن يوفى به ما استحللتم به الفروج، وقال: المسلمون على شروطهم، فإذا التزم الزوج بأنه لا يتزوج عليها ...
الجواب:
الواجب على الزوج العدل، الواجب على الزوج العدل بين الزوجتين أو الثلاث أو الأربع، ويحرم عليه الظلم والجور، يقول النبي ﷺ: من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل فالله جل وعلا أوجب العدل على الزوج فيما يتعلق بالقسم والنفقة.
أما ...
الجواب:
عليك أن تسلم لها حقوقها وجميع ما شرطته لها تعطيه إياها المسلمون على شروطهم وكونك تطلقها هذا مناسب، ما دام أنها اكتشفت أنها تسرق ولم تقبل النصيحة فإبعادها وطلاقها أفضل، ولكن ليس لك أن تأخذ شيئًا من حقها، ما شرطت لها في النكاح تعطيها إياه ...
الجواب:
الحكم في هذا على ما اتفقا عليه إذا اتفقا على أن النصف للزوج أو الربع أو الثلث أو أقل أو أكثر فلا بأس المسلمون على شروطهم، والصلح جائز بين المسلمين إلا صلحًا حرم حلالًا، أو أحل حرامًا فإذا اتفق معها أنها تعمل موظفة مدرسة، أو ممرضة، أو طبيبة، ...
الجواب:
لا حرج، لا أعلم حرجًا؛ لقوله ﷺ: إن أحق الشروط أن يوفى به ما استحللتم به الفروج المسلمون على شروطهم فإذا تزوجها على أن لا يتزوج عليها فلها شرطها، فإذا تزوج عليها فهي بالخيار، إن شاء طلق إذا طلبت وإن رغبت بالبقاء بقيت معه، لكن إذا تزوج وهي شرطت ...
الجواب:
هذا يتعلق فيما بينها وبين أهلها وزوجها والمسلمون على شروطهم هي حرة في راتبها، فإذا كان بينها وبين الزوج شروط أنها لا تشتغل، أو أنها تعطيه نصف الراتب، فهم على شروطهم عند العقد، يقول النبي ﷺ: المسلمون على شروطهم إذا اتفقت مع الزوج على شرط ...
الجواب:
الموافقة من الزوج على تكميلك الدراسة لا يسقط عنه النفقة، عليه نفقة البيت، وعليه نفقتك، ومالكِ لك، ومعاشك لك، لكن إذا سمحت بالمعاش، أو بعضه للزوج، أو بنفقة البيت، أو بالنفقة على نفسك؛ فلا بأس؛ لأن الله يقول سبحانه: فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ ...