الجواب:
شكٌّ من الراوي، والصواب: من ذهبٍ، هذا المحفوظ، اتَّخذه من ذهبٍ، ثم طرحه، واتَّخذ خاتمًا من فضَّةٍ.
وكان رواه مسلم في "الصحيح" أنه ربما لبسه في اليمين، وربما لبسه في اليسار عليه الصلاة والسلام، فيدل هذا على أنَّ الأفضل أن يكون فصُّه من ...
الجواب:
الأقرب - والله أعلم - أنه سنة لولاة الأمور، وأما عامَّة الناس فقصاراه أن يكون مباحًا، لكن لولاة الأمور سنة؛ تأسيًا بالنبي ﷺ، والآن يختمون به في الوثائق والأوامر، قد جاء في رواية أبي داود من حديث أبي ريحانة: النَّهي عن اتِّخاذه إلا لذي سلطانٍ، ...
الجواب:
تصلح للنساء، أما الرجال لا.
الجواب:
السنة أن يغير الرأس واللحية إذا شاب، السنة التغيير لكن بغير السواد، بالصفرة بالحمرة أو بين السواد والحمرة، لما رأى النبي رأس أبي قحافة والد الصديق رأسه ولحيته كالثغامة بياضًا قال: غيروا هذا الشيب، يعني: الرأس واللحية جميعا، واجتنبوا السواد.
س: ...
الجواب:
الكالونيا لا ينبغي استعمالها؛ لأنَّ فيها... مُسْكِر.
س: هل هي نجاسة عينية؟
ج: المقصود أنها ممنوعة؛ لأنَّ فيها مسكر، والجمهور يرونها نجسة، جمهور أهل العلم يقولون: كل مسكر نجس.
س: يجب غسلها قبل الوضوء؟
ج: إذا غسلها احتياطًا حسن، لكن لا يستعملها ...
الجواب:
إذا كان ما يضرّ ما يضرّ، إذا كان صبغًا لا يضرّ، يُلون الوجهَ ولكن لا يضرّ بالوجه.
الجواب:
كانت من سنة العرب، كثير من أهل العلم يقولون: اللباس لا يدخل في السنة والبدعة؛ لأنه من العوائد ... فلا بأس، ومَن تركها فلا بأس، من عوائد العرب قبل الشرع.
س: هل يُطلق عليها سنة الرسول ﷺ؟
ج: الله أعلم.
الجواب:
المقصود الحرير المعروف المستخرج من دودة القز، المعروف عند الناس. أما الملابس اللينة من الصناعات ومن الخارج عن الأرض فلا تدخل في ذلك، لكن المؤمن على كل حالٍ ينبغي له أن تكون ملابسه بعيدة عن ذلك، وفيها خشونة؛ لأنَّ هذه الملابس أليق بالنساء، ...
الجواب:
الأحاديث الواردة في ذلك في النَّهي عن ركوبها وعن افتراشها.
س: يعني العلَّة من تحريم الجلود هو الخشية أن يُؤكل لحمها؟
ج: الله أعلم، علينا أن نتبع، ويكفي علينا أن نتبع الرسول ﷺ، قد يكون ذلك أنه وسيلة إلى التَّساهل بأكلها، وقد يكون هناك شيء آخر.
الجواب:
زيّهم الخاص الذي ما هو من المسلمين، زيهم الخاص الذي ما يفعله المسلمون، فما اشترك فيه المسلمون وهم ما يصير تشبّه، إنما هذا في الزي الخاص بهم، مثل: أعيادهم وأشباهه.
الجواب:
لا، للحكَّة فقط، لا، ما هو في الحر.
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا بأس للرجال والنساء جميعًا.
الجواب:
أصله مباح إذا كان على غير الطريقة التي يلبسها الرجال، لكن بسبب أنه في الغالب من لبس الرجال فينبغي لها تركه، ولهذا يُستنكر منها ذلك؛ لأنه في الغالب يكون فيه شبه ظاهر للرجال؛ لأنَّ الرجال يغلب عليهم البياض، لكن لو لبسته على طريقةٍ خاصةٍ تخصّ ...
لا، ما يحمل المطلق على المقيد، محرم مطلقًا في كل شيء.
س: أكمام القميص يدخل فيها الإسبال؟
ج: لا، لا يدخل، ما هو بداخل، الرسول ﷺ قال: ما أسفل الكعبين، هذا هو الإسبال.
الشيب لا يُزال، نهى النبي ﷺ عن نتف الشيب، لكن يغير بالصفرة والحمرة، وكذلك ما بين السواد والحمرة، ولا يغير بالسواد، النبي ﷺ قال: غيروا هذا الشيب واجتنبوا السواد السُّنة يغيَّر بالحناء والكتم أو بغير ذلك من أنواع الصبغ إلا السواد الخالص، لا.