حكم بيع قماش الحرير الخالص للرجل المسلم؟
الجواب: إذا اشتراها لزوجته أو لبناته لا بأس، بس لا يَلْبَسه.
الجواب: إذا اشتراها لزوجته أو لبناته لا بأس، بس لا يَلْبَسه.
الجواب: اللباس المعتاد: قميص، أو إزار ورداء، كله كافي، يستر عورته ما بين السرة إلى الركبة، عورة الرجل، ويكون على كتفيه رداء لقوله ﷺ: لا يصلين أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء فإذا جعل رداء على عاتقيه وصلى في الإزار أو في السراويل كفى صحت ...
الجواب: الواجب ستر الفخذ، للعلماء قولان في الفخذ: هل هما عورة من جهة الرجل أم لا؟ والصواب الذي استقرت عليه السُّنَّةُ أن الفخذ عورة، وأن الواجب ستره، وجاءت في هذا عدةُ أحاديث عن النبي عليه الصلاة والسلام تدل على أنَّ الفخذ عورة، فالواجب على اللاعب ...
الجواب: القفازان لا بأس بهما إذا كانت غير مُحرمةٍ، أما المُحرمة فلا تلبسهما بيديها، النبي نهى عن لبس القفازين للمُحرمة في حجٍّ أو عمرةٍ، أما في غير الإحرام فلا بأس أن تلبسهما عند الرجال، تغطي بهما يديها، هذا طيبٌ، أو تُغطي يديها بملابسها الأخرى: كالعباءة، ...
الجواب: لا يجوز للمسلمات ولا للمسلمين تقليد الغرب ولا الشرق في أزيائهم الخاصة التي ليست من عادة المسلمين؛ لأن الله جل وعلا نهانا عن التخلق والتشبه بأعدائنا قال : وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ ...
الجواب: إذا كان من جنس لباس النساء ما فيه تشبه بالكفرة، من جنس اللباس الذي يلبسه نساء بلدها ما فيه تشبه بالكفار؛ فلا بأس، وإلا تعتني بلباس أهل بلدها، لا تشذ عنهم، يكون لباسها لباس أهل بلدها حتى لا يحصل لها شذوذ ولا شهرة.
الجواب: لا شكَّ أن المرأة عورة، وعليها الاحتجاب عن الرجال غير المحارم، أما إذا زارت النساء فلا بأس؛ لأنه لا يجب عليها الاحتجاب عن النساء، وإنما تحتجب عن الرجال، فإذا زارت النساء وطرحت عباءتها فلا بأس ولا حرج في ذلك، والله قال: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ ...
الجواب: العطورات التي يُعرف أنَّ فيها كحولًا مُسكرة، لا تُستعمل، مثل: "الكالونيا". وقد حدَّثنا كثيرٌ من الأطباء أنها لا تخلو من الإسبرتو، وأنه متفاوتٌ فيها: بعضه أكثر من بعضٍ، فبعضه فيه 80%، وبعضه 60%، وبعضه 40%، إلى غير ذلك، فهذا ينبغي ألا يُستعمل، ...
الجواب: شاملٌ للجميع، فالإسبال ممنوعٌ في جميع الملابس: القمص، والسراويل، والأُزُر، والبشوت، والبنطلون، وغير ذلك، كل الملابس حدّها الكعب، لا تجوز الزيادة على الكعب. يقول النبيُّ ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه البخاري في "الصحيح"، ...
الجواب: إذا كان بقدر العين أو العينين فهو حجابٌ شرعي، وإن جعلت لها خمارًا مع ذلك احتياطًا فحسنٌ، وإلا فالبرقع لا بأس به، إلا المُحرمة فإنها لا تلبس البرقع، المحرمة بالحج أو العمرة ليس لها لبس البرقع، بل تُغطي وجهها بالشيلة ونحوها، أما إن كانت غير محرمةٍ ...
الجواب: بعض أهل العلم يكرهه؛ لما جاء في بعض الروايات أنَّ النبي نهى عن لبس الأحمر، والجمهور لا يكرهون ذلك؛ لأنه ﷺ كان يلبس الحُلَّة الحمراء، كان في حجَّة الوداع في حديث أبي جُحيفة رأى النبيَّ ﷺ وعليه حُلَّة حمراء، وأجاب مَن كره ذلك بأنها حلَّة ...
الجواب: قصّ الشعر لا ينبغي؛ لأنه جمال للمرأة، الأفضل لها أنها لا تقصّه، فهو جمال، لكن إذا دعت الحاجةُ إلى ذلك أو زوجها أراد ذلك أو لكثرته؛ تُخفف، فلا بأس، قد قصَّر أزواج النبي ﷺ من رؤوسهنَّ لما توفي النبيُّ ﷺ للتَّخفيف، وإذا قصَّت للتخفيف أو لشيءٍ ...
الجواب: الذهب لا يحل للرجال، لا في الملابس ولا في الأواني ولا في الساعات، وإذا تحقق أنها مطلية بالذهب لم تجز للرجال، ويجب الحذر من ذلك، وعدم التساهل، والنبي عليه الصلاة والسلام قال في الذهب والحرير: حل لإناث أمتي حرام على ذكورها فالواجب الحذر من ذلك، ...
الجواب: لبس الباروكة أشد من الوصل، الوصل يعني وصل الشعر، فكيف بالباروكة التي هي رأس كامل؟! والرسول ﷺ أخذ ذات يوم كُبَّةً من الشعر وقال: إنما هلك نساء بنو إسرائيل لما فعلوا مثل هذا فالتدليس لا يجوز، لكن العلاج لإنبات الشعر لا بأس، أن تعالج ليعود الشعر، ...
الجواب: لا يجوز للمرأة أن تلبس شيئًا يسبب الفتنة، ولا تلبس شيئًا يخالف لباس أهل بلدها؛ لأن هذا من ثوب الشهرة، ثوب الشهرة ممنوع؛ فليس لها أن تلبس ما تتشبه فيه بالرجال، أو يبدي بعض عورتها، أو يخالف زي بلدها، بل عليها أن تكون مثل أهل بلدها في ملابسهن، ...