الجواب:
العطور لا بأس بها؛ لأن الطيب مطلوب، النبي ﷺ حث على التطيب، والطيب من سنن المرسلين، وقال: من عرض عليه طيب فلا يرده فالطيب مطلوب، لكن إذا عرف المؤمن أن شيئًا من العطور فيه كحول يسكر كثيرها لم يستعمل ذلك الطيب، إذا عرف أن فيه كحولًا يسكر ...
الجواب:
الشعر العادي لا يجوز، أما إذا كان شيء مشوه فلا بأس من اللحية من الشارب شيء يشوه الخلقة يزال، أما الشيء العادي لا، لا تأخذ شيئًا من وجهها، ولا من حاجبيها، نعم.
الجواب:
الوشم لا يجوز، لا للرجل ولا للمرأة، لا في الوجه، ولا في اليدين، ولا في غيرهما؛ لأن الرسول ﷺ لعن الواشمة والموشومة، فالواجب الحذر من ذلك، وعدم العود إليه.
والواجب على من يفعل هذا أن يتركه، وأن يستغفر الله، ويتوب إليه مما مضى، وهذا هو الواجب ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا حرج عليها في لبسه، والذي قال لها: إنه حرام عليها لبسه قد غلط، عفا الله عنا وعنه، فعليها أن تلبس، فلها أن تلبسه ولا حرج في ذلك.
وعليها ...
الجواب:
هذا الفستان إذا كان من ملابس النساء وليس من ملابس الرجال، وليس فيه تشبه بالرجال، بل هو من لبس النساء، وليس فيه تشبه بالكافرات فلا بأس به.
لكن ينبغي أن يكون فوقها شيء يسترها عن الرجال حال ذهابها إلى محل الزواج، كالعباءة ونحوها مما يستر زينتها ...
الجواب:
لا للزينة لا يجوز، أما للحاجة إذا ما وجد غيره لا بأس إذا وجد غيره من الأضراس الأخرى من المعادن الأخرى فضة أو غيرها يركب، لكن إذا ما تيسر ضرس مناسب يركب الذهب؛ لأن الذهب جيد، والفضة قد تتغير.
فالحاصل: أنه إذا دعت الحاجة إلى ضرس الذهب لا بأس، ...
الجواب:
لبس الذهب لا حرج فيه للمرأة إذا كانت بين النساء، أما بين الرجال غير المحارم تستره حتى لا تفتن أحدًا، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الصواب: أن الكفين والوجه عورة بالنسبة إلى الأجنبي، كأخ الزوج وعم الزوج وابن العم، وسائر الأجناب؛ لقول الله : وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ[الأحزاب:53] وهذا ...
الجواب:
لا بأس، إذا غطين أكفهن بقفازات أو بالملابس أو بالعباءة كله طيب، الحمد لله، إلا المحرمة لا، التي هي بإحرام بحج أو عمرة ليس لها أن تلبس القفازين، ولا أن تلبس النقاب في وجهها، وهي محرمة بحج أو عمرة.
أما إذا كانت غير محرمة فلا بأس أن تغطي يديها ...
الجواب:
النساء مخيراتٌ في اللباس، أسود أو أخضر أو أحمر، أو غير ذلك، اللباس بابه واسع.
أما إن كن يتقيدن بذلك عن اعتقاد، وأنه قربة؛ فيكون بدعة، وأما إذا كن يرين أنه يناسبهن السواد؛ لأنه أستر لهن عند الرجال؛ فلا بأس بذلك، أو لأسبابٍ أخرى؛ لأنه ...
الجواب:
الحديث في صحته نظر، وفي متنه غرابة، وليس في مسلم، ولكنه في أبي داود، وفي صحته نظر، ولو صح فهو محمول على ما كان قبل النسخ، فإنه كان الذهب محرم على النساء، ثم أبيح للنساء، وأبيح لهن الحرير، وحرم على الرجال، فقال ﷺ: أحل الذهب والحرير لإناث أمتي، ...
الجواب:
أولًا: يقول النبي ﷺ: لا تشربوا في آنية الذهب والفضة، ولا تأكلوا في صحافها؛ فإنها لهم في الدنيا، ولكم في الآخرة يعني: الكفرة، فالكفرة زينتهم الدنيا، وهمهم الدنيا، فهم أولى بهذا الشيء.
أما المؤمن فشأنه أن يعد للآخرة، وأن يعمل للآخرة، وليس ...
الجواب:
ليس ذلك بصحيح، الذهب حل للإناث، وهكذا الحرير كلها حل للإناث، والأدلة التي ذكرها الشيخ ناصر ما بين منسوخ، وما بين ضعيف شاذ، مخالف للأحاديث الصحيحة، قد حكى جماعة من العلماء، إجماع أهل العلم على حل الذهب والحرير للإناث محلق وغير محلق، وجاءت بذلك ...
الجواب:
الواجب على أهل الإسلام أن يعنوا بالزي الإسلامي والملابس الإسلامية الضافية الساترة التي ليس فيها تشبه بأعداء الله، ولا يجوز لهم التشبه بأعداء الله، لا في زيهم الخلقي، ولا في زيهم الملبس، لا زي الملبس، ولا زي المشي، ولا زي الكلام، بل يجب عليهم ...
الجواب:
يحرم تطويله مطلقًا، لكن إذا كان على سبيل التكبر صار الإثم أعظم، والجريمة أشد، وإلا فالإسبال محرم مطلقًا؛ لأن النبي ﷺ نهى عن ذلك، وزجر عنه مطلقًا، قال ﷺ: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار ولم يقل: بشرط التكبر، وقال ﷺ: ثلاث لا يكلمهم ...