الجواب:
عليك أن تخبره، وأن تطلب منه السماح، فإذا سمح؛ فالحمد لله، وإلا فعليك أن تؤدي إليه إذا استطعت، قال الله تعالى: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ [البقرة:280] وقال سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ ...
الجواب:
تقبل الله عملك، وضاعف مثوبتك، هذه أعمال طيبة، فجزاك الله عن إخوتك، وعن أمك خيرًا، وأنت على خير عظيم، وأبشر بالأجر العظيم، والعاقبة الحميدة، والخلف الجزيل، ولا حرج عليك فيما فعلت؛ لأنه مالك تتصرف فيه كيف شئت مما أباح الله، نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا بأس أن يمد الإنسان رجله إلى جهة القبلة، حتى ولو كان في المسجد الحرام إلى جهة الكعبة، لا حرج، قد جلس النبي ﷺ وأسند ظهره إلى الكعبة، عليه الصلاة والسلام.
فالمقصود: أنه لا حرج كون الإنسان يمد رجله إلى جهة الكعبة، إلى جهة القبلة، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأنك معذورة، أما السليم فالسنة أن يكتب باليمنى، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الإثم على من رماها في النفايات، والقمامات، كل شيء فيه ذكر الله من قصاصات الجرائد، أو الرسائل، أو إعلانات، أو غير ذلك، يجب أن يكرم، ويصان، أو يدفن في أرض طيبة، أو يحرق، أو يسحق بمكائن التي تسحقه حتى لا يبقى له أثر.
أما أن يلقى في النفايات، ...
الجواب: غرس بني آدم غير داخل في النهي، وإنما النهي عن قطع شجرها النابت بغير إنبات الآدمي، أما ما كان إنباته من نخل وغيره فمتى شاء قطعه[1].
من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته في درس بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 201).
الجواب: الرعي ليس فيه بأس[1].
من ضمن أسئلة موجهة لسماحته في درس بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 202).
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأن المال المختلط لا بأس بالأخذ منه، وقبول الهدية منه، ولو أقل أن يسلم مال من نقص، وخلل.
ولكن ينصح من قبلك، ومن قبل إخوانك، أو أعمامك، أو غيركم من الناس الطيبين، ينصح حتى يدع بيع الدخان؛ لأن بيع الدخان منكر لا يجوز، لكن لا يضرك؛ ...
الجواب:
لا حرج في الدعاء على من ظلم بقدر ظلمه، قال الله تعالى: لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ [النساء:148] فمن ظلم استحق أن يدعى عليه، وإذا سمحت وعفوت فلك أجر عظيم، وإذا دعوت على من ظلمك بقدر ظلمه، وأن الله ...
الجواب:
عليك أن تعيدها بالطريقة المناسبة، تعيدها وهو لا يعلم في أمواله، أو تقول: هذا جاءك بها إنسان يقول: إن لك حقًا عليه فجاء بها، ولا تقل: إنها من عندي أنا؛ وتبرأ إن شاء الله، تعيدها في ماله، سواءً بعلمه، وبغير علمه، ولا تضيفها إليك، لا تقل: أنا ...
الجواب:
عليك أن تتصدق بذلك على الفقراء بالنية عنه، ويكفي، ومتى عرفته بعد حين، وطلبها تخيره، إن شاء قبل الصدقة وصار الأجر له، وإن شاء أعطيته وصار الأجر لك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا العمل على هذا الوجه، لا أعلم له دليلًا، كونهم يجمعون ويشترون طعام، يطبخون، ويأكلون، هذا لا أعلم له وجه، وإنما السنة أن يتصدق على الفقراء، لا شك أن الصدقة على الفقراء مما يدفع الله به البلاء، تحصل به الرحمة، كونهم يجمعون الفلوس، أو كل واحدٍ ...
الجواب:
ليس من الإسراف إذا كانت كماليات، تزود فراش ليس بإسراف، تزود إناء يحتاجون إليه، تزود يعني: إدام يكفي الجميع ليس بإسراف، الإسراف الذي يأتي بشيء لا حاجة إليه هذا الإسراف. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
نعم. لا يجوز هذا أخذ بغير حق، لا بد أن تراجع الجهة المسئولة عن ذلك حتى تسمح، الله حرم على العباد دماءهم، وأموالهم، وأعراضهم، وهذا داخل في الأموال، خطب النبي ﷺ الناس في حجة الوداع وقال في يوم عرفة، وفي يوم النحر على رءوس الأشهاد يخاطب الناس: ...
الجواب:
الواجب عليك التماسهم والسؤال عنهم لعلك تعرفهم، فإن عرفتهم رددت أموالهم إليهم مع التوبة إلى الله بالطرق التي توصلها إليهم ولو لم يعرفوا أنها منك، توصل إليهم بأنها من إنسان يرى أنها حق غيره، أنها حق عليه لكم تدفع إليهم.
فإن لم تستطع ولم تعرف ...