الجواب:
ما دمت ناسية فقراءة الإمام تكفي، ليس للمأموم أن يدع الفاتحة لا في صلاة العيد، ولا في الفرائض يقرأ الفاتحة، لكن إذا نسيها، أو كان جاهلًا تحملها الإمام، أو لم يأت إلا في الركوع والإمام في الركوع تحملها عنه الإمام، والحمد لله، ولا إعادة عليه، ...
الجواب:
فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، عليها أن تتعلم الفاتحة، وتتعلم ما يجب عليها في صلاتها، وإذا لم تعرف الفاتحة تقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، هكذا أمر النبي ﷺ من لا يستطيع ...
الجواب:
الأمر في هذا واسع، اتباع الأحكام التجويدية ما هو بلازم إنما هو مستحب، فلا بأس أن تقرأ بغير الأحكام التجويدية، إذا قرأته باللسان العربي الحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ.
الجواب:
نعم السنة لها الجهر كالرجل في المغرب والعشاء والفجر، السنة لها الجهر، في الأولى والثانية من المغرب، والأولى والثانية من العشاء، وفي صلاة الفجر كالرجل جهرًا لا يشغل من حولها، إذا كان حولها مصلون، أو حولها قراء، أو نوام تجهر جهرًا لا تشق ...
الجواب:
ليس له أصل، لا، ينبغي تركه ليس له أصل، فإذا قال: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5]، يستمر في قراءته، ولا يقول: استعنا بالله، ما له أصل، لا يبطل الصلاة، الصلاة لا تبطل بذلك، لكن غير مشروع هذا، كذلك عند قوله: ولا الضالين، ...
الجواب:
إذا كان مأمومًا لا يضره ذلك، إذا كان مأموم لا يضره ذلك والحمد لله يتحمل عنه الإمام، إذا كان تركها جاهلًا أو ناسيًا أو شك في الأمر لا يضره، لكن لا يجوز له التعمد تركها بل يلزمه أن يقرأها مع الإمام، هذا هو الصواب.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
المرأة والرجل كلاهما عليهما أن يتحريا السنة فيجهر في المغرب والعشاء والفجر في الأولى، والثانية من المغرب، والأولى والثانية من العشاء، وفي فريضة الفجر، ويسر في الظهر والعصر، وفي الثالثة من المغرب، والثالثة والرابعة من العشاء الرجل والمرأة ...
الجواب:
آمين مستحبة في الصلاة، وخارجها، مستحبة ليست واجبة، آمين معناها: استجب، اللهم استجب، فهي سنة مستحبة في الصلاة، وخارجها نعم، وليست واجبة.
الجواب:
الواجب أن تقرأها خلف الإمام؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: لعلكم تقرءون خلف إمامكم؟ قلنا: نعم. قال: لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها، فهذا يدلنا على أنه يقرأ خلف الإمام الفاتحة، ثم ينصت، ولا يقرأ زيادة عليها إلا في ...
الجواب:
لابد من تحريك اللسان، ولابد من صوت وإلا ما يسمى قارئًا، ما دام في قلبه فقط ما يسمى قارئًا، لابد من شيء عند القراءة والذكر حتى يسمى ذاكرًا ويسمى قارئًا، ولا يكون ذلك إلا باللسان، بل لابد من كونه يسمع نفسه، إلا إذا كان به صمم فهو معذور يعمل ...
الجواب:
إذا كان ذلك بعد النهاية أو بعد فراغه منها ما يضره، نعم. إنما إذا كان في أثنائها وشك هل قرأ الحمد أو ما قرأ الحمد يعيدها إلا إذا كان عنده وسواس يترك هذا، يبني على ظنه أنه قرأها والحمد لله، وأما إذا كان لا. يعرض له ذلك هل عرض له شيء عارض توقف، هل ...
الجواب:
تقرأ في الركعة الثانية، إذا قمت تقضي تقرأ في الركعة التي تبدأ بها في القضاء الفاتحة وسورة معها أفضل، ثم الركعة الأخيرة السورة فقط، وهي الثالثة في حقك، وإن قرأت معها زيادة فلا حرج، ثبت عن الصديق أنه كان يقرأ بعد الفاتحة في الثالثة من المغرب ...
الجواب:
أما التسمية: فالسنة في كل الركعات، إذا كانت تقرأ سورة مستقلة تسمي قبلها.
وأما الاستعاذة: سنة في الركعة الأولى، أما الركعات الأخرى اختلف فيها العلماء، هل تشرع الاستعاذة أم لا، فمن استعاذ فلا بأس، ومن ترك فلا بأس، في الركعات الأخرى، لكن تشرع ...
الجواب:
هذا سنة، هذا العمل سنة، النبي ﷺ قرأ بـ(سبح اسم ربك الأعلى) في الركعة الأولى من الجمعة وقرأ بالغاشية، لكن المداومة عليها أمر لا ينبغي، بل ينبغي أن يقرأ بغيرهما بعض الأحيان كالجمعة والمنافقين فإن النبي قرأ بهما في الجمعة أيضًا عليه الصلاة ...
الجواب:
السنة السر، لكن لو جهرت ببعض الآيات لا بأس، كان النبي ﷺ يسمعهم الآية أحيانًا في الظهر والعصر، لكن الأفضل في الظهر والعصر السر، وفي الليل الجهر، وفي الفجر الجهر، لكن لو أن الإنسان جهر في بعض الآيات في الظهر والعصر، فلا بأس، يسمعهم بعض الآيات ...