الجواب:
الصلاة في جوف الليل، وآخر الليل أفضل، وإن صليتها في أوله قبل أن تنام فلا بأس، والصلاة في جوف الليل أفضل، وفي آخر الليل أفضل وأفضل، وإن صليتها بعد صلاة العشاء قبل أن تنام خوفًا أن لا تقوم فلا بأس بذلك.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، يقول..
الشيخ: ...
الجواب:
السنة أن يصلي ركعتين قبل صلاة الفجر؛ لأن النبي ﷺ فعل ذلك في مزدلفة، وهكذا في أسفاره كلها.
أما سنة الظهر والعصر وسنة المغرب والعشاء فالسنة تركها أيام منى وفي عرفة ومزدلفة وفي جميع الأسفار؛ لأن النبي ﷺ ترك ذلك وقال: خذوا عني مناسككم[1] وقد قال ...
الجواب:
يكفي؛ لأن الأذان يكون على الظن، ظن الصبح، فإذا أذن والإنسان في الوتر؛ كمله، والحمد لله، ولا بأس يكفي، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، و أحسن إليكم.
الجواب:
لا حرج أن يقرأ من المصحف في صلاة القيام في التراويح في القيام، أو في غيرهما، لا بأس إذا احتاج إلى ذلك، كان مولى عائشة -رضي الله عنها- يصلي بها في رمضان من المصحف، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ.
الجواب:
لا، هذا بدعة، ما يصلح، أما كونه يستريح قليل بعد ... تسليمتين ... قليل ليستريح لا بأس، أما أنه يقرأ قل هو الله أحد أو غيرها بصورة جماعية أو غير جماعية قراءة جهرية فهذا بدعة، يجلس يستريح ثم يقوم ولا يأتي ببدعة لا بقراءة قل هو الله أحد ولا غيرها، ...
الجواب:
المشروع للمؤمن أن يجاهد نفسه حتى لا يشغل المصلين ببكائه، ويكون بكاؤه بصوت منخفض، هذا هو المشروع له، ولهذا كان عليه الصلاة والسلام يسمع لصدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء، ولكن لا يكون رفيعًا يؤذي الناس، وربما دمعت عيناه من دون صوت.
فالحاصل ...
الجواب:
نعم، هذا العمل صحيح، الإنسان إذا خاف أن لا يقوم من آخر الليل يوتر أول الليل، وإذا يسر الله له القيام في آخر الليل يصلي ما تيسر ثنتين أو أربعًا أو ستًا أو أكثر يسلم من كل ثنتين يقول النبي ﷺ: من خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر أوله، ومن طمع أن ...
الجواب:
السنة أن يقضى الوتر، كان النبي ﷺ إذا شغله مرض أو نوم عن وتره من الليل صلى من النهار، تقول عائشة رضي الله عنها: "كان النبي ﷺ إذا شغله عن وتره مرض أو نوم صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة"، وكان وتره في الغالب إحدى عشرة، فإذا شغله عنه شاغل صلى ثنتي ...
الجواب:
الأمر واسع والحمد لله، من صلى ثمانًا، أو عشرًا، أو عشرين، ثم أوتر كله طيب، فلا حرج في ذلك، ولكن الأفضل أن يصلي ثمانًا مع الوتر ثلاث إحدى عشرة، أو عشرًا مع الوتر ثلاثًا تكون ثلاث عشرة؛ لأن هذا هو المحفوظ عن النبي ﷺ في الأغلب، كان يوتر ...
الجواب:
نعم، يشرع لهن ذلك أن يصلين التراويح أو العشر الأخيرة يقمنها جماعة أو فرادى كله طيب نعم، وإذا صلين مع الرجال متسترات متحفظات فلا بأس كله طيب. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا. وإذا قرأت جهرًا بحيث لا يسمعها أحد؟
الشيخ: هي تقرأ جهرًا تسمع ...
الجواب:
قيام الليل سنة مؤكدة، ومن عمل الصالحين، وهو دأب الصالحين، وهو من فعله ﷺ ومما كان يداوم عليه -عليه الصلاة والسلام- والله يقول في مدح عباد الرحمن، ويثني عليهم، فيقول: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا [الفرقان:64]، ويقول ...
الجواب:
القنوت مستحب بالوتر، ليس بواجب، لكن يستحب لمن حفظه أن يقنت في الوتر بعد الركوع في الركعة الأخيرة، وهي الواحدة التي يوتر بها في أول الليل، أو في آخره، يقنت بقوله: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت.. إلى آخره؛ لأن الرسول ﷺ علمه ابن بنته ...
الجواب:
قيام الليل سنة مؤكدة، فعله النبي ﷺ وفعله الأخيار، كما قال الله عن نبيه ﷺ: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا [المزمل:1-2]، وقال سبحانه، يخاطب نبيه ﷺ: وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ[الإسراء:79]، ...
الجواب:
نعم، الوتر أقله ركعة فمن أوتر بركعة أو بثلاث أو بأكثر فقد أصاب وأحسن، وأقله ركعة الحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
هذا هو الأفضل، نعم، ثبت أن النبي ﷺ أنه كان يقرأ في الثلاث الأخيرة بسبح وقل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد، فإذا أوتر بثلاث قرأ في الأولى بسبح، وفي الثانية بـ (الكافرون)، وفي الثالثة بـ قل هو الله أحد هذا هو الأفضل، وإن قرأ بغيرها فلا حرج، الأمر ...