الجواب:
ما ذكر شيئًا، لكن الظاهر أنه على عادته؛ لأنه اضطجع بعد التَّعب، وقد يكون أوتر قبل أن ينام؛ لأنه اضطجع بعد تعب وقوفه في مُزدلفة من بعد الظهر إلى غروب الشمس، لا شكَّ أنه في يوم حارٍّ، فلا بدَّ من تعبٍ؛ ولهذا اضطجع حتى طلع الفجرُ، لعله قد يكون شُغل ...
لا، التهجد بالليل؛ لأنه قال: والناس نيام، التهجد بالليل.
الجواب:
الأمر واسع إن شاء الله.
الجواب:
الصواب أنه نافلة قال: فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ [الإسراء:79] لكن أمره أمر استحباب؛ لأن الرسول ﷺ قال: الصلوات الخمس والجمعة هي الفرض، قال لما سأله سائل هل عليَّ غيرها؟ قال: لا، إلا أن تطوع، هو داخل في الخطاب عليه الصلاة والسلام.
س: طيب هي ...
الجواب:
عدم السهر، ينام مبكرًا، يعينه الله على قيامه، وإنْ صلى قبل أن ينام من باب الحزم مثلما أوصى رسول الله ﷺ بها أبا هريرة وأبا الدرداء فلا بأس، لكن إذا كان يحب أن يقوم في آخر الليل فليبكِّر لا يسهر، يبكر ويعتني يوقت الساعة، الوقت المطلوب، الساعة ...
الجواب:
يقضيها في النهار، والأفضل في الضُّحى، وإن قضاها بعد الظهر لا بأس، ولكن إن قضاها قبل الزوال فهذا أحسن؛ لأنَّه في الحديث الصحيح يقول ﷺ: مَن فاته حزبه من الليل فقضاه من النهار قبل صلاة الظهر كان كمَن قرأه في الليل، أو: كُتِبَ له كما قرأه في الليل، ...
الجواب:
لا، ما قنت، إنما يقنت يدعو على قومٍ، أو لقومٍ، أما هذا: علَّمه النبيُّ ﷺ للحسن في القنوت، ثم كان ﷺ إذا دعا وهو إمام ما يقول بالإفراد، يقول بالجمع، إذا دعا للمسلمين يجمع، وإنما يقول: "اهدني، واغفر لي" إذا كان وحده عليه الصلاة والسلام، وإذا ...