حكم تخصيص دعاء معين بين ركعات التراويح
الجواب: ما لها أصل، ليس لهذا أصل، ومن دعا فلا بأس بما يسر الله من الدعاء، وإنما ليس هناك دعاء خاص بين التسليمتين، ولكن من دعا فلا حرج، أما شيء خاص، هذا الدعاء ولا غيره، نعم.
الجواب: ما لها أصل، ليس لهذا أصل، ومن دعا فلا بأس بما يسر الله من الدعاء، وإنما ليس هناك دعاء خاص بين التسليمتين، ولكن من دعا فلا حرج، أما شيء خاص، هذا الدعاء ولا غيره، نعم.
الجواب: لا بأس، ليس بصحيح، له أن يصلي بعد الوتر ما هو بوقت نهي، لكن الأفضل أن يختم الليل بالوتر، أن يختم صلاته بالليل بالوتر، والنبي ﷺ كان ربما صلى ركعتين بعد الوتر؛ ليعلم الناس أنه لا حرج في ذلك، فلو أوتر في الليل في أول الليل أو في وسط الليل، ...
الجواب: إذا صليت العشاء مع المغرب جمع تقديم فإنك تصلي سنة المغرب وسنة العشاء بعد ذلك، وتصلي الوتر بعد ذلك، ولو في وقت المغرب؛ لأن العشاء متى قدمت دخل وقت الوتر وسنة العشاء، ولو كانت مجموعة مع المغرب جمع تقديم. وهكذا الظهر والعصر إذا جمعا وأنت مقيم ...
الجواب: سنة أيضًا القنوت، من فعله فهو أفضل، ومن ترك فلا حرج، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا من جاء بدعاء الاستفتاح وجاء بالقنوت في الوتر فثوابه أكثر؟ الشيخ: فهو السنة، فهو السنة. المقدم: فهو سنة. الشيخ: ومن ترك فلا حرج عليه. المقدم: ولكن ...
الجواب: نعم سنة إذا كان يخشى أن لا يقوم من آخر الليل؛ لأن الرسول ﷺ أوصى أبا هريرة وأبا الدرداء بصيام ثلاثة أيام من كل شهر، والوتر قبل النوم. والظاهر -والله أعلم-: أن أبا هريرة كان يشق عليه القيام في آخر الليل؛ لأنه كان يدرس العلم في أول الليل يدرس ...
الجواب: الرسول -عليه الصلاة والسلام- لم يشترط عددًا معينًا، بل قال: «صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة، توتر له ما قد صلى» فليس لهذا حد محدود، فإذا أوتر بتسع أو بخمس أو بسبع أو بأكثر، لكن الأفضل إحدى عشرة، أو ثلاث عشرة؛ ...
الجواب: الشفع معناه: ركعتان، هذا الشفع، تسمى ركعتان شفع، والوتر واحدة. والسنة الإيتار بواحدة، أو ثلاث، أو خمس، أو سبع أو تسع، أو إحدى عشرة أو ثلاث عشرة أو أكثر من ذلك، لكن الأفضل إحدى عشرة هذا هو الأفضل؛ لأن هذا في الغالب هو وتر النبي ﷺ كان في الغالب ...
الجواب: يصليها في النهار، والحمد لله، كان النبي ﷺ إذا شغله مرض، أو نوم، صلى من النهار، تقول عائشة -رضي الله عنها-: كان ﷺ إذا شغله مرض أو نوم، صلى من النهار ثنتي عشرة ركعة وكان وتره ﷺ في الغالب بإحدى عشرة ركعة، فإذا نام ولم يستيقظ، أو شغله مرض، صلى ...
الجواب: الأمر في هذا واسع، إن صليت في أول الليل، أو في وسط الليل، أو في آخر الليل، كله طيب، النبي فعل هذا كله ﷺ، أوتر في أول الليل، وأوتر في وسطه، وأوتر في آخره، واستقر وتره في السحر -عليه الصلاة والسلام-. ولك أن توتر بثلاث، أو بواحدة، أو بخمس، أو بسبع، ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فإن الله شرع لعباده الوتر، وهو ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر هذا محل الوتر، الوتر مشروع للأمة ما بين صلاة العشاء إلى ...
الجواب: صلاة التراويح ليس فيها حد محدود، من صلى عشرين فلا بأس، ومن صلى ثلاثين فلا بأس، ومن صلى أربعين فلا بأس، ومن صلى إحدى عشرة فلا بأس، ومن صلى ثلاث عشرة فلا بأس، ومن صلى أكثر أو أقل فلا بأس، أمرها واسع؛ لقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى ولم ...
الجواب: الأمر واسع، إذا أوترت في أول الليل فتصلي في آخر الليل ما تيسر، لكن من دون وتر؛ لقوله ﷺ: لا وتران في ليلة، صل ركعتين، أو أربع ركعات، أو ست ركعات، أو أكثر تسلم من كل ثنتين ويكفيك الوتر الأول، ولكن الأفضل أنك تأخر الوتر، وتخليه في آخر الليل، فإذا ...
الجواب: الأفضل أن تؤخر قيام الليل إلى آخر الليل، حتى تصلي ما يسر الله لك، وتحضر صلاة الفجر، أما إذا صليت في وسط الليل، ثم نمت هذا قد يخشى عليك أن تنام عن الفجر، فالواجب عليك الاحتياط، الواجب عليك أن تحرص على أن لا تفوتك صلاة الفجر؛ لأن صلاتها في الجماعة ...
الجواب: ما هو بلازم، دعاء القنوت مستحب، لو رفع رأسه من الركعة الأخيرة الوتر، ثم سجد، ولم يقنت لا بأس، القنوت مستحب فقط، ما هو لازم، فلو فعله بعض الأحيان، وتركه بعض الأحيان، فلا بأس، القنوت مستحب، وليس بواجب، نعم.
الجواب: صلاة الليل قربة عظيمة، وسنة مؤكدة، قال الله -جل وعلا- في وصف عباد الرحمن: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا[الفرقان:64] وقال سبحانه في وصف المتقين: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ ...