الجواب:
إذا فاتها قيام الليل وطلع الفجر تصلي من النهار بعد طلوع الشمس، تصلي الضحى ما فاتها من الورد من الليل، تقول عائشة رضي الله عنها: "كان النبي ﷺ إذا فاته ورده من الليل لنوم أو مرض صلاه من النهار"، فالمرأة والرجل إذا ناما عن وردهما من الليل شرع ...
الجواب:
نعم، لا بأس بالصلاة بعد الوتر، إذا أوتر الإنسان في أول الليل، أو في وسط الليل، ثم يسر الله له القيام في آخر الليل، فإنه يشرع له أن يصلي ما قسم الله له، ركعتين أو أكثر من ذلك، ويكفيه الوتر الأول لا حاجة إلى وتر ثانٍ، يقول النبي ﷺ: لا وتران في ليلة فإذا ...
الجواب:
مستحب وليس بواجب، دعاء القنوت في النوازل وفي الوتر مستحب فقط، وإذا تركه بعض الأحيان حسن.
الجواب:
الأفضل إحدى عشرة أو ثلاثة عشرة، هذا هو الأفضل، هذا هو الثابت عن النبي ﷺ كان في الغالب يوتر بإحدى عشرة، يسلم من كل ثنتين، كما روت عائشة -رضي الله عنها- ذلك، وربما أوتر بثلاثة عشرة كما روت عائشة ذلك وابن عباس أيضًا، هذا هو الأفضل، وإن زاد وصلى ...
الجواب:
دعاء القنوت على ما روي عن النبي ﷺ من حديث الحسن: اللهم اهدنا فيمن هديت... ويزيد فيه من الدعوات الطيبة ما يناسب، إذا دعا فيه بعض الدعوات الطيبة لا بأس، كما كان النبي ﷺ علم الحسن: اللهم اهدني فيمن هديت... وكما كان عمر -رضي الله عنه وأرضاه- يقنت: «اللهم ...
الجواب:
تصلي ما تيسر ولا يحتاج وتر، الوتر الأول يكفي، يقول النبي ﷺ: لا وتران في ليلة فإذا أوترت في أول الليل، ثم يسر الله لها القيام آخر الليل تصلي ما تيسر ركعتين، أربع ركعات، ست ركعات، أكثر، تسلم من كل ركعتين، مثنى مثنى، تسلم من كل ركعتين، والوتر ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن الأصل في صلاة المرأة أن بيتها أفضل لها، وخير لها كما جاء به الحديث عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- لكن إذا رأت المصلحة ...
الجواب:
صلاة الليل ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، كله صلاة الليل، أثناء صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، لكن الأفضل في آخر الليل، أو في جوف الليل، وإن صليته قبل أن تنام فذلك خيرًا طيب وخير، إذا كنت تخشى، تخشى أن لا تقوم من آخر الليل؛ فالأفضل أن تصلي ...
الجواب:
نعم، نعم لا بأس بالصلاة بعد الوتر، إذا أوتر الإنسان في أول الليل، أو في وسط الليل، ثم يسر الله له القيام في آخر الليل؛ فإنه يشرع له أن يصلي ما قسم الله له، كركعتين أو أكثر من ذلك، ويكفيه الوتر الأول، لا حاجة إلى وتر ثاني، يقول النبي ﷺ: لا وتران ...
الجواب:
صلاة الليل ليس لها عدد محصور، ولو صلى مائة ركعة وأوتر بواحدة أو أكثر من ذلك لا بأس بذلك، ليس لها عدد محصور، الله جل وعلا ندب إلى صلاة الليل وحث عليها في كتابه العظيم قال جل وعلا: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ...
الجواب:
تكفي واحدة، الوتر بواحدة لا بأس، في أول الليل أو في وسطه أو في آخره، ركعة واحدة، والأفضل أن يقرأ فيها الفاتحة وقل هو الله أحد، وإن قرأ الفاتحة وحدها، أو معها غير قل هو الله أحد فلا بأس، لكن الأفضل أن يكون معها قل هو الله أحد، وإن زاد على واحدة ...
الجواب:
نعم، يستحب لها ذلك إذا كانت تخشى الكسل في بيتها، وإلا بيتها أفضل، لكن إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا حرج، كان النساء يصلين مع النبي ﷺ الصلوات الخمس، ولكن يقول: بيتهن خير لهن، لكن بعض النساء قد تكسل في بيتها وتضعف، فإذا كان خروجها إلى المسجد متسترة ...
الجواب:
لا حرج في ذلك؛ لأن التراويح نافلة، سواء كان في العشرين الأول أو في العشر الأخيرة كلها نافلة، والعشر الأخيرة يسميها الناس: قيامًا، ويسمون الصلاة في العشرين الأول يسمونها: تراويح وكلها تسمى قيام كلها تسمى قيام رمضان، وهي نافلة.
فإذا صلى الإنسان ...
الجواب:
نعم، لا بأس، إذا تيسر هذا فهو أفضل آخر الليل، إذا تيسر هذا فآخر الليل أفضل، ولكن المسلمين يصلونها في أول الليل؛ لأنه أنشط لهم، وأقرب إلى القيام بها؛ لأن كثير من الناس لو نام ما قام في آخر الليل، فالمقصود إنه إذا تيسر أن تؤدى في آخر الليل فذلك ...
الجواب:
إذا خفت ألا تقومي في آخر الليل؛ فصلي في أول الليل، وقد أوصى النبي ﷺ جماعة من الصحابة أن يصلوا في أول الليل قبل النوم أن يوتروا؛ والسبب في ذلك أنهم يخشون أن لا يقوموا آخر الليل.
فالإنسان إذا كان يخشى ألا يقوم آخر الليل فالسنة له أن يوتر في أول ...