ما يفعل من أوتر أول الليل ثم أراد الصلاة؟
الجواب: إذا قام من آخر الليل يصلي ما تيسر، لكن يسده الوتر الأول، لا يعيد الوتر، يصلي ثنتين أو أربع أو أكثر، يسلم من كل ثنتين. س: لا حد لذلك؟ الشيخ: نعم.
الجواب: إذا قام من آخر الليل يصلي ما تيسر، لكن يسده الوتر الأول، لا يعيد الوتر، يصلي ثنتين أو أربع أو أكثر، يسلم من كل ثنتين. س: لا حد لذلك؟ الشيخ: نعم.
الجواب: ما أخْبُرُ في هذا شيئًا، ما أعلم شيئًا منصوصًا في هذا، لكن الأمر واسع؛ إذا خفف بعضها، وطوّل بعضها؛ الأمر واسع.
الجواب: سنة العشاء أول قبل التراويح، التهجد بعد نافلة العشاء، بعد الراتبة. يصلي العشاء ثم الراتبة ثم يتهجد في الليل التراويح أو غيرها. س: هل الأفضل يسبّح أو يقوم يؤدي هاتين الركعتين؟ الشيخ: بعد ما يفرغ من الأذكار يصلي الراتبة، هذه السنة، السنة ...
الجواب: هذا قنوت الوتر الذي جاء في حديث الحسن .
الجواب: الصلاة مع الناس في المساجد أفضل؛ لأنها صارت شعارًا؛ النبي صلى بهم بعد صلاة العشاء لأنها أرفق بالناس...... س: لو اتفق الجماعة مع الإمام أن يجعلوا صلاتهم آخر الليل؟ لو كانوا في قرية خاصة لا مانع؛ لأن آخر الليل أفضل لكن قد يكون هناك مساجد، قد ...
الجواب: لا بأس، ما في مانع، تُصلى سفرًا وحضرًا.
الجواب: هذا في بعض الليالي، في بعض الليالي يوتر وفي بعض الليالي يؤخر الوتر، سألته عن الليالي التي أخر فيها الوتر...... مقصودها أنه ﷺ قد ينام قبل أن يوتر، قال: إن عيناي تنامان ولا ينام قلبي، يعني: يستيقظ حتى يوتر عليه الصلاة والسلام.
الجواب: إذا كان في محل خارج المسجد ما يخالف، عند الباب، خارج المسجد، ما في بأس. س: في نفس مصلى النساء؟ ج: إذا كان في المسجد لا، إذا كان مصلاهن من المسجد لا.
الجواب: إذا أوتر في أول الليل ثم قام في آخر الليل يُصلي ما تيسر من دون وترٍ، يكفيه الوتر الأول، يصلي ثنتين أو أربعًا أو أكثر لكن يكفيه الوتر الأول؛ لقول النبي ﷺ: لا وتران في ليلةٍ، يُصلي ما تيسر له من آخر الليل، ولكن لا يُعيد الوتر، ويكفيه الوتر الأول.
الجواب: الأفضل التطويل، تطويل الركوع والسجود، هذا هو الأفضل؛ لفعله ﷺ، ولو ما صلَّى إلا خمسًا أو ثلاثًا، وإن صلَّى سبعًا أو تسعًا أو إحدى عشرة ولم يُطوّل فلا حرج، الأمر واسع بحمد الله، لكن التطويل هو الأفضل؛ لما فيه من الخشوع والتَّدبر في القراءة، ...
الجواب: يرجع، صلاة الليل مثنى مثنى، يرجع ويسجد للسهو، مثل: لو قام إلى الثالثة في الفجر أو في الجمعة يرجع.
الجواب: يُصلي من الضُّحى، إذا فاته الوتر يُصلي من النهار، الضُّحى. س: بعد الأذان مثلًا؟ ج: لا، لا، إذا جاء الصبح انتهى الوتر، الفروق اليسيرة يُعفى عنها عند بعض أهل العلم، لا حرج في الشيء اليسير.
الجواب: الذي أوصى به النبيُّ ﷺ الحسن: علَّمه ﷺ القنوت: اللهم اهدني فيمَن هديتَ، وعافني فيمَن عافيتَ، وتولَّني فيمَن تولَّيتَ، وبارك لي فيما أعطيتَ، وقني شرَّ ما قضيتَ، فإنك تقضي ولا يُقضى عليك، فإنه لا يذلُّ مَن واليتَ، ولا يعزُّ مَن عاديتَ، تباركتَ ...
الجواب: الله أعلم، لكن لعلَّ السر في ذلك أن يتهيَّأ إلى التطويل في القراءة والركوع، فإنه ينشط؛ لأنه قد يكون عنده شيء من الضعف، فإذا صلَّى ركعتين خفيفتين كان فيها نشاط له على ما بعدها، والله أعلم، لا أعلم نصًّا في هذا، لكن لعلَّ هذا هو الصواب.
الجواب: الأمر واسع، لا أعلم في هذا شيئًا، لكن إذا تيسر له أن يكون الوترُ معه أفضل؛ لأن الصلاة في آخر الليل أفضل، إذا تيسر يُؤخّر معه ركعتين أو أربع ركعات، يُصلي خمسًا من آخر الليل أو ثلاثًا يكون أفضل؛ لأنه أكثر في الأجر.