الجواب:
تقول عائشة: كان آخر أمره ﷺ يصلي آخر الليل، انتهى أمره إلى آخر الليل صلاته، صلى من أوله ومن وسطه ومن آخره، وانتهى وتره إلى آخر الليل، صار وتره حين التَّنَزُّل الإلهي في الثلث الأخير.
س: هل الأفضل أن نفعل كما فعل النبي ﷺ؟
ج: نعم، الثلث الأخير ...
الجواب:
النهار وِتْره المغرب.
ووِتْر الليل الصلاة بالليل وصلاة ركعة في آخر الليل، هذا وِتر الليل.
الجواب:
"رجل سوء"، هذا اجتهادٌ منه، فالوتر ليس بواجبٍ، بل هو سنة مؤكدة ولا يلزم، ولكن كلامه غير صحيح من جهة الأدلة الشرعية.
س: إذا تركه يكون آثمًا؟
ج: لا، ليس آثمًا، فالرسول لما علَّم الرجلَ الصَّلوات الخمس قال له الرجل: هل عليَّ غيرها يا رسول الله؟ ...
الجواب:
يُصليها في وقت الضُّحى قبل الظهر، فيُصلي ما تيسر، فقد كان النبيُّ إذا فاته ورده من الليل قضاه من النهار، كذا قالت عائشة رضي الله عنها، فيُصليه شفعًا، لا يُوتِر، ثنتين، ثنتين.....
الأقرب -والله أعلم- أنه الضُّحى أو الظهر، أما العصر فلا، يقول ...
الجواب:
لا، الأفضل أن يُصلي معه، ثم يُصلي ما تيسر في آخر الليل.
س: مثنى، مثنى؟
ج: نعم.
س: أليس الوترُ آخر الليل أفضل؟
ج: مَن قام مع الإمام حتى ينصرف كُتِبَ له قيام ليلةٍ، فيُصلي مع الإمام، وإذا أحبَّ أن يتطوع بعد ذلك فله أن يتطوع بدون وِترٍ، فالوِتر ...
الجواب:
ثبت أن النبي ﷺ كان يصلي ركعتين بعد الوتر، يبين الجواز، أنه يجوز فعل الصلاة بعد الوتر، لكن الأفضل أن يكون الوتر هو الآخر ؛للحديث الصحيح: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترًا فالأفضل أن يختم بركعة الوتر، وإن صلى ركعتين تأسيًا بالنبي ﷺ لبيان ...
الجواب:
نعم هذا هو الأفضل، وإن أوتر بثلاث وعشرين فلا بأس، لكن مع التأنّي وعدم العجلة، يَرْكُد في قراءته وفي سجوده وركوعه أفضل، وإن صلى ثلاثًا وعشرين مع الركود فلا بأس.
س: بالنسبة للدعاء كل ليلة يدعو أو لا؟
الشيخ: القنوت أفضل كل ليلة.
الجواب:
سنة ما هو بفريضة، الفريضة خمس صلوات: الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر.
س: ما يأثم؟
الشيخ: ما يأثم لا.
س: ولا يُفَسَّق؟
الشيخ: ولا يُفَسَّق.
س: أوتروا يا أهل القرآن؟
الشيخ: الوتر سُنة، لما سُئل النبي ﷺ لما أخبر المسلمين عن الصلوات الخمس قال ...
الجواب:
لا، يصلي تحية المسجد أولًا ركعتين ثم يوتر، تحية المسجد ركعتان ثم يوتر بواحدة، السنة ركعتان تحية المسجد، ما زاد فليس من تحية المسجد، تطوع.
الجواب:
لا ما هو بشرط، بس مَدْح، مزيد مدح، وإلا هو تطوع، نافلة، ليس بفريضة، لكن يدل على أن أهل الليل يُمدحون بهذا، يُثنى عليهم كما أثنى الله عليهم، هذا الأسلوب فيه حث وتحريض.
الجواب:
لا حرج، ما دام صلى ما يسّر الله له.
س:إذا أوتر قبل أن ينام؟
الشيخ: نعم، حصل المطلوب يصلي ما تيسّر، إذا استيقظ في آخر الليل يصلي ثنتين أربع.
س: كيف يفعل وقد أوتر بواحدة؟
الشيخ: يكفيه الوِتْر الأول، لا يعيد الوتر، النبي عليه السلام يقول: لا ...
الجواب:
دِيمَة، لكن حسب التيسير.
الجواب:
وِتْر النهار المغرب في نهاية النهار عند غروب الشمس، وفي النهار يشفع كما دلت عليه السنة.
الجواب:
لا، ما يأثمون، صلاة التراويح نافلة، ما هي فريضة، لكن بس لا يشوّشون على الناس، الواجب عليهم عدم التشويش، أما إذا كان ما حولهم أحد يشوّشون عليه؛ ما يخالف.
الجواب:
كله يُسمّى "قيام"، يُسمّى "تراويح" اصطلاحًا، ويُسمّى قيامًا، يسمى قيام الليل، ويُسمّى "تراويح". وفي العشر الأخيرة السُّنَّة إحياء الليل.