الجواب:
المعروف عند أهل العلم أنه كان يسجد فيها عليه الصلاة والسلام صباح الجمعة، ولا أعلم خلافًا بين أهل العلم في ذلك[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1418 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/264).
الجواب:
الصواب أنه ليس فيه تسليمٌ ولا تكبيرٌ ثانٍ، ليس فيه إلا التكبير الأول عند السجود، ويقول فيه ما يقول في الصلاة من تسبيحٍ ودعاءٍ: "سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، اللهم لك سجدتُ، وبك آمنتُ، ولك أسلمتُ، سجد وجهي للذي خلقه وصوَّره وشقَّ سمعه ...
الجواب:
مثل سجود الصلاة يقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى.
س: لها تسليم؟
ج: لا، ما لها تسليم خارج الصلاة، ما فيها تسليم، يُكَبِّر بس أول ما يسجد، ويكفي.
الجواب:
مثل سجود الصلاة: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحانك اللهم..، فتدعو فيه.
س: هل فيه تكبير عند إرادة السجود؟
ج: في الصلاة: يُكبِّر عند السجود وعند الرفع، أما خارج الصلاة فيُكبِّر عند السجود فقط، أما التكبير عند السجود ...
الجواب:
في غير الصلاة، سجود الشكر يسجد الإنسان حتى ولو ما هو على وضوء على الصحيح، سجود الشكر، سجود التلاوة مستحب ولو كانت على غير طهارة.
س: يرفع بعد السجود كالتكبيرة في الصلاة؟
الشيخ: ما لزوم تكبير، إن كبر عند السجود فحسن إن شاء الله عند السجود.
س: ...
الجواب:
لا، يُكَبِّر وهو جالس ويسجد، يكفي الحمد لله.
س: يُكَبِّر؟
الشيخ: أفضل، عند السجود بس، عند الهُوِيِّ.
س: ولو كان على غير طهارة؟
الشيخ: الصحيح ولو كان على غير طهارة.
س: هل له دعاء معين؟
الشيخ: مثل سجود الصلاة، ويحمد ربه ويثني عليه ويدعوه جل وعلا، ...
الجواب:
إذا قرأها لا يسجد، لا يشوش على الناس.
س: أحسن الله إليك إمام يقول: قرأت وبها سجدة، ولما وصلت السجود رفعت صوتي في الميكرفون قليلا، ثم سمعوا وسجدوا ورائي؟
الشيخ: ما كان ليسجد فيها في السرية، السنة ألا يقرأ بها، وإن قرأ بها فلا يسجد؛ لا يشوش ...
الجواب:
سنة، ما هو بلازم.
الجواب:
لا، السنة التكبير إن كان في الصلاة، النبي كان يكبّر في كل خفض ورفع، إذا سجد للتلاوة في الصلاة مثل سجود الصلاة يكبّر عند السجود، ويكبّر عند الرفع إذا كان في الصلاة.
الجواب:
يسجد لله، ولا يشترط له الطَّهارة، سجود الشكر وسجود التلاوة لا يُشترط له الطَّهارة، بخلاف سجود السَّهو فلا بدَّ من الطَّهارة، أما سجود الشُّكر فهو يأتي على غرَّةٍ، فلا مانع من السجود، وهكذا سجود التلاوة وإن كان على غير طهارةٍ، كما جرى للنبي ...