الجواب: إذا صلى مع المتمين فالأفضل أن يأتي بالراتبة؛ لأنه صار له حكم المقيمين، فيصلي الراتبة وإن ترك فلا بأس، لكن إذا أتم فالأفضل أن يأتي بالراتبة، وإن قصر فالأفضل ترك الراتبة للظهر والعشاء، أما الفجر فإن سنتها ثابتة في السفر والحضر، وهكذا الوتر، المسافر ...
الجواب: هم مخيرون، إن صلوا وحدهم صلوا ثنتين، وإن صلوا مع الناس صلوا أربعاً، هذه السنة، والمسافر إن صلى مع الإمام المقيم صلى أربعاً، وإن صلى وحده مع أصحابه المسافرين صلوا ثنتين وهم مخيرون، والقصر أفضل لهم. نعم.
الجواب: السنة في السفر القصر والفطر، ومن أتم في السفر أو صام في السفر لا حرج عليه، إذا أتم لا حرج عليه، وإذا صام في السفر لا حرج عليه، ولكن الأفضل أنه في السفر يفطر ويقصر.. يصلي الرباعية ركعتين، هذا هو السنة التي كان النبي يفعلها عليه الصلاة والسلام وأصحابه، ...
الجواب: صلاتك صحيحة وليس عليك إعادة؛ لأنه ذهب جمع من أهل العلم إلى أن المسافر يقصر ولو طالت مدته لظاهر بعض الأحاديث، وهو قول قوي، ولكن الأحوط للمؤمن إذا نوى أكثر من أربعة أيام في بلدة من البلدان أو قرية أو في البر أن يتم إذا عزم على إقامة أكثر من أربعة ...
الجواب:
لا ريب أن هذا سفر، وأنه إذا ذهب إليها له أن يقصر وله أن يجمع في الطريق هو ومحارمه.
أما إذا نزل بها فإن كانت إقامته يومين أو ثلاثة أو أربعة فله القصر والجمع فإن كانت الإقامة أكثر من أربعة أيام فهي مسألة خلاف مشهور بين العلماء والأحوط له أن لا ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: نعم، هذه الفتوى صحيحة المسافر إذا صلى وحده صلى ثنتين أو صلى مع جماعة مسافرين صلى معهم ثنتين، أما إذا صلى مع المقيم -يعني: المقيم اللي ...
الجواب: في الحضر يصلي صلاة الحضر، يصلي أربع ركعات.
المقدم: يقول: أيهما أفضل إذا صلى في السفر صلاة الحضر؟
الشيخ: لا في السفر أفضل يصلي صلاة السفر، ثنتين ثنتين في الظهر والعصر والعشاء، لا يصلي أربع، فالأفضل أن يقصر الصلاة يصلي ثنتين ثنتين هذا هو الأفضل ...
الجواب: الصلاة صحيحة إن شاء الله لكنه قد أخطأ وأساء حين صلى وحده كان الواجب عليه أن يصلي مع الناس لما حضر في البلد ولا يصلي وحده لأن الجماعة فرض، فالواجب على من قدم البلد وهو وحده فرد أن يصلي مع الناس ويتم أربعاً، إذا كان جاء من بلد بعيدة تعتبر سفراً فإنه ...
الجواب: الأفضل ترك السنة، إذا قصر الظهر أو العصر أو العشاء الأفضل لا يصلي الراتبة ولكن يصلي سنة الفجر والوتر في السفر كل هذا سنة، أما سنة الظهر والعشاء والمغرب فالأفضل تركها؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام كان لا يصلي الراتبة في الظهر والمغرب والعشاء. ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: القصر سنة مؤكدة ثابتة عن النبي عليه الصلاة والسلام في حق المسافر، لكن إذا صلى المسافر خلف المقيم، فإن الواجب عليه هو التمام، هذا ...
الجواب:
المسافر يجمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، ويقصر الظهر والعصر والعشاء، هذا من سُنة السفر أن يقصر؛ يصلي الظهر ثنتين والعصر ثنتين والعشاء ثنتين، أما المغرب فيصليها ثلاثاً تماماً، والفجر كذلك ثنتين.
وله أن يجمع بين الظهر والعصر ما ...
الجواب: المسافر إذا وصل إلى أهله يقضي الذي عليه تماماً لا يقصر، إنما يقصر حال كونه في السفر، فأما إذا أخر العصر مثلاً أو الظهر أو العشاء حتى وصل إلى أهله فإنه يصليها أربعاً؛ لأنه زال السفر.. زالت الرخصة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خير.
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد شرع الله للمسافر قصر الصلاة، وهي الرباعية يصليها ركعتين: الظهر والعصر والعشاء، أما المغرب فتصلى على حالها ثلاثاً، وهكذا الفجر ...
الجواب:
السنة أن يصليها في المسجد إذا قدم، يقصد واحدًا من المساجد ويصلي ركعتين، والأقرب أنه إذا صادف بعد العصر أنها من ذوات الأسباب. لكن النبي ﷺ كان يقدم ضحى، إذا تيسر له ضحى أو في الليل يكون أحسن أو في الظهر، وإذا لم يتيسر ذلك إلا بعد صلاة العصر ...
الجواب: إذا قدم الحاج قبل عرفة بأيام فإنه يفصل: فإن كان قبل خروجه إلى منى بأربعة أيام فأقل فإنه يقصر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه قدم صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع في اليوم الرابع -صبيحة اليوم الرابع من ذي الحجة- ولم يزل يقصر حتى سافر عليه ...