الجواب:
قراءة القرآن بالتجويد مستحبة، وفيها تحسين الصوت بالقرآن، والرسول -عليه الصلاة والسلام- يقول: ليس منا من لم يتغن بالقرآن يجهر به يعني: يحسن صوته، ويقول -عليه الصلاة والسلام-: زينوا القرآن بأصواتكم فالسنة للمؤمن العناية بتحسين الصوت بالقراءة؛ ...
الجواب:
هذا غير مشروع، ولم يرد في السنة تثويب القراءة غير مشروع، لكن تصدق عنهم، وادع لهم، حج عنهم عنهما، أو اعتمر عنهما، أما تثويب القراءة، أو تثويب لصيام، أو تثويب صلاة؛ فهذا ليس له أصل في الشرع، فالواجب ترك ذلك، ولكن يشرع لك -يا أخي- أن تجتهد في ...
الجواب:
لا تجب عليكم القراءة، لكن يشرع لكم أن تقولوا: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم ثلاث مرات؛ لأن هذا من أسباب الوقاية، وإذا قرأتم فالقرآن كله خير، لكن لا يجب، من ...
الجواب:
هذا العمل لا نعلم له أصلًا، وإن اعتاده الناس؛ لكن لا نعلم في الشريعة ما يدل عليه، ولا نعلمه عن رسول الله ﷺ، ولا عن أصحابه ، فتركه أولى، وبعض أهل العلم يستدل بقوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ[آل عمران:95] ولكن ...
الجواب:
نعم، ورد في ذلك عن بعض الصحابة قراءتها في يوم الجمعة، وجاء في ذلك حديث ضعيف، فقراءتها يوم الجمعة قراءة حسنة؛ لأن فعل الصحابة يدل على أن لذلك أصلًا، كون بعض الصحابة فعل ذلك يدل على أنه سمع في هذا شيئًا -رضي الله عنهم وأرضاهم-، وإذا قرأها ...
الجواب:
لا بأس بذلك، القرآن جعله الله شفاء، فإذا قرأته، أو بعضه على نفسك، وأنت مريض، ترجو من الله الشفاء، أو على بعض المرضى؛ فلا حرج عليك، بل في ذلك الشفاء، قال تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] فالقرآن فيه الشفاء والخير، ...
الجواب:
سر ذلك قول الله -جل وعلا- فيها: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً [البقرة:67] فالحديث عن البقرة في هذه الآيات هو السبب في تسمية سورة البقرة، كما في سورة آل عمران لما ذكر في آل عمران إِنَّ ...
الجواب:
أحكام التجويد مستحبة، وليست واجبة، فإذا قرأ الإنسان القرآن بلغة العرب؛ كفى، والحمد لله، لكن يشرع له أن يقرأها على من هو أعلم منه؛ حتى يتقنه جيدًا، وإذا قرأه بالتجويد على إنسان يعرف ذلك؛ كان هذا من باب الكمالات، ومن باب الفضل، ومن باب العناية ...
الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا، إنما جاء في الحديث: إن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة فإذا قرأ البقرة يرجو أن الله ينفعه بذلك، وأن الله يبعده عن الشيطان، فلا بأس، لكن الشيطان قد يذهب، ثم يعود مثلما جاء في الحديث: إذا سمع الأذان؛ أدبر، ...
الجواب:
كلمة آمين سنة للإمام والمنفرد والجماعة، سنة بعد الفاتحة، وهكذا في خارج الصلاة إذا قرأ الفاتحة يقول: آمين؛ لأن فيها اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ [الفاتحة:6] دعاء، فهو يؤمن بعدها، وليست واجبة، ولو تركها فلا سجود عليه، صلاته صحيحة، ...
الجواب:
نعم، له أن يقرأ القرآن بغير وضوء إذا كان ليس بجنب، أما الجنب فلا، لا يقرأ حتى يغتسل.
وأما المحدث حدثًا أصغر فله أن يقرأ عن ظهر قلب من دون مس المصحف، تقول عائشة -رضي الله عنها-: "كان النبي ﷺ يذكر الله على كل أحيانه" والله يقول سبحانه: لا ...
الجواب:
إذا كان جنبًا لا يقرأ القرآن، أما إذا كان على غير طهارة، ولكن ليس بجنب؛ فله أن يقرأ من غير المصحف كما تقدم في جواب السؤال السابق.
وأما الأحاديث فله أن يقرأ وإن كان جنبًا، الأحاديث ليست مثل القرآن، كونه يقرأ من أحاديث الرسول ﷺ أو كتب التفسير، ...
الجواب:
تفسير مفيد، وفيه بعض الأخطاء في الصفات، وفي بعض التفسير لكن مفيد، تفسير مفيد، وقل كتاب إلا ويكون فيه بعض الأخطاء إلا كتاب الله فكتب الناس يكون فيها بعض الأخطاء، لكن مقل ومكثر، فتفسير الجلالين فيه بعض الأخطاء، فإذا تيسر أن يدرسه صاحب سنة ...
الجواب:
رفع الصوت بالقراءة إذا كان فيه مصلحة؛ لأن هناك من يستمع وهم كثيرون، فيرفع الصوت حتى يبلغهم، هذا مطلوب، أما إذا كان رفع الصوت قد يشوش على المصلين، أو القراء لا، يخفض صوته، لا يشوش على الناس، وهكذا بالشريط إذا كان عنده شريط يسمعه هو، ولا يرفعه ...
الجواب:
ليس هذه قراءة، هذا استحضار، هذا تأمل واستحضار، ليس هذا قراءة، القراءة لابد تسمع، لابد أن يكون بالشفتين.. باللسان والشفتين، لابد من شيء يسمع، يسمعه الإنسان، فالقراءة بالقلب ليست قراءة إنما هي تدبر، وتأمل فقط، ولهذا لا بأس للجنب وغيره أن ...