الجواب:
نعم، إذا كونه على غير جنابة يقرؤهما، ولو كان ما هو على وضوء يقرأ آية الكرسي وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] والمعوذتين عند النوم، ولو كان ما هو بعلى وضوء، لكن الأفضل أن ينام على وضوء، السنة أن يتوضأ، وينام على وضوء، نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
لا أعلم في هذا حديثًا صحيحًا، ورد في أحاديث، لكن فيها ضعف، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الحكم في ذلك أن يجتهد في استعادته، ويحرص على ذلك، والله -جل وعلا- يوفقه إذا صدق، ولا شيء عليه، الحديث الذي فيه الوعيد ضعيف، ولا حرج عليه في ذلك، إنما الوعيد فيمن نسي العمل به، وتركه، وأعرض عنه، أما من حفظه، ونسيه، أو نسي بعضه؛ فلا شيء عليه، إنما ...
الجواب:
التلاوة مشروعة مطلقًا، تلاوة القرآن الكريم مشروعة للمؤمن والمؤمنة، وإن كان على غير وضوء، إذا كان عن ظهر قلب، إذا كانت التلاوة عن ظهر قلب، أما من المصحف؛ فلابد من الوضوء، لكن إذا كانت التلاوة عن ظهر قلب؛ فلا حرج، يتلو الرجل والمرأة، وإن كان ...
الجواب:
عليك أن تجتهد، وأن تتعلم من الذين يعرفون، وأبشر بالخير -إن شاء الله- يقول النبي ﷺ: الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق، ويتتعتع فيه له أجران فأنت -إن شاء الله- مع الاجتهاد، والتحري لك أجران، لكن عليك أن تجتهد ...
الجواب:
هذا شيء يختلف بحسب أحوال الشخص، فالشخص يتحرى الأوقات المناسبة له فالوقت الذي يكون فيه قلبه أفرغ للدراسة والحفظ، وأقل الشواغل يتخذه، سواء بعد صلاة الفجر، أو بعد صلاة العشاء، أو بين العشاءين، أو بعد الظهر، أو في أثناء الليل، ينظر ما هو أقرب ...
الجواب:
لا نعلم حرجًا في ذلك، إذا كان في البيت مصحف تقرأ فيه متى تيسر، والأفضل لك أن تكثر من القراءة كل يوم، ولو شيئًا يسيرًا، تقرأ ولو شيئًا قليلًا كل يوم ثمن ثمنين حسب التيسير، ينبغي لك يا أخي! ولكل مسلم يسر الله له في القرآن أن يقرأ ما تيسر، ...
الجواب:
هذا ورد فيه حديث خاص عن النبي ﷺ أنه إذا قال القارئ: أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى [القيامة:40] يقول: بلى، سبحانك فبلى فإنه مشروع، ولا بأس، يقوله الإمام، والمأموم، والمنفرد، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
القارئ للقرآن يؤجر، يرجى له خير عظيم، سواء قرأ لقصد الأجر، أو لقصد حفظه، وعدم نسيانه، ولا جاء على باله الأجر، هو مأجور على كل حال، ما دام يقرؤه ويتلوه؛ يخشى أن ينساه هو مأجور على هذا... أو يقرؤه يعلم الناس، ويرشدهم هو مأجور على هذا الشيء.
أما ...
الجواب:
الظاهر -والله أعلم- أنها سميت باجتهاد الصحابة -رضي الله عنهم- سورة البقرة، سورة آل عمران، وسورة النساء، الظاهر أنها باجتهاد الصحابة -رضي الله عنهم وأرضاهم- وقد ثبت عن النبي ﷺ أنه قرأ البقرة، والنساء، وآل عمران في ركعة في التهجد بالليل، في ...
الجواب:
أنصح بتركه؛ لأن فيه بعض .. عليه بعض الملاحظات، فأنصح بتركه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا ليس له أصل، يفعله الناس، ولكن ليس له أصل في الشرع، ولا نعلم عليه دليلًا، فتركه أولى، وأحوط؛ لأنه لم يرد عن النبي ﷺ ولا عن الصحابة أنهم كانوا إذا فرغوا من القراءة قالوا: صدق الله العظيم، والعبادات توقيفية، وقد قال -عليه الصلاة والسلام- ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فما ذكره السائل لا أعلم له أصلًا، وما نقل عني ليس بصحيح، ولكن يشرع للمؤمن حفظ القرآن كله، والمؤمنة كذلك إذا تيسر ذلك، أما تخصيص ...
الجواب:
تجوز قراءة القرآن، ولكن كونه يطيب فمه عن ذلك إذا تيسر؛ أفضل، لكن لا يصلي في المسجد إذا كان له رائحة كريهة تؤذي المسلمين، يصلي في البيت، كالثوم، والكراث، ونحو ذلك، وكصاحب الدخان الذي يبقى رائحته فيه تؤذي الناس؛ يجب عليه أن يتوب إلى الله من ...
الجواب:
حمل المصحف إذا كان في جراب لا بأس، على غير وضوء في جراب من خرق، أو غيرها، أو بعلاقة، طرف العلاقة مربوط فيه فلا بأس، ينقل من محل إلى محل، أما حمله باليد من دون غلاف، ومن دون علاقة لا، إلا على وضوء.
وأما كتب التفسير، وكتب الحديث فلا بأس، يحملها ...