الجواب:
من باب الرخصة: فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ.
س: هل الكمال عدم الضرب؟
ج: نعم، إذا تيسر إصلاحهنَّ بغير الضرب فهو أوْلى.
س: العفو عند عدم القدرة؟
ج: ما يُسمَّى: عفوًا، بل يُسمَّى: عجزًا، فالعفو يكون عند القُدرة، ...
الجواب:
نعم، العلماء والأمراء في المعروف.
الجواب:
هذا إذا دعت المصلحةُ، وشَرْعُ مَن قبلنا شرعٌ لنا ما لم يأتِ شرعُنا بخلافه، فشرعنا جاء بالنَّهي عن تولي الخلافة، لكن ذكر العلماء أنه إذا تعيَّنت عليه واحتِيج إليه فلا بأس إذا رأى المصلحة في ذلك، لا للعلو في الأرض، ولا للفساد، ولا للطمع، ...
الجواب:
يعني: يثوبون إليه جماعة بعد جماعةٍ، فيثوب إلى الشيء: يرجع إليه، كلما حجَّ يود أن يحجَّ ثانيةً، فكلما فرغ من الحج يتمنَّى أن يحجَّ حجةً أخرى، والعمرة كذلك.
س: يقول: وجدتُ في أحد التَّفاسير –الظاهر أنها الصُّومالية: مثابةً أي: سياحةً؟
ج: ...
الجواب:
بيانية، كله شفاء، كما قال تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] قُلْ هُوَ أي: القرآن.
س: يعني القصص التي في الرقية، يُقرأ به؟
الشيخ: نعم؛ كله هدى.
الجواب:
فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ [محمد:19] يأمر نبيه أن يعلم أنه لا معبود حق إلا الله، يعني: اعلم يا محمد وعَلِّم الناس، كما قال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ ...
الجواب:
الله أعلم؛ لأن الله سَخَّر لسليمان الشياطين من الجن والإنس جميعًا، سَخَّرهم له، والظاهر أنه من الجن، ما هو من الإنس.
الجواب:
هذه باءُ العِوَض، المَنْفِيَة باءُ العِوَض، أما المُثْبَتَة فباءُ السبب، يدخلون الجنة بأسباب أعمالهم، والمُعَوَّل فيها على عفو الله ورحمته جل وعلا، لا يدخل الجنة أحَدُكُم بعمله -يعني بِعِوَض- لأن عمله كله ما يقابل نعمة من نعم الله عليه سبحانه ...
الجواب:
يعني: الصدقة، يعني: الزكاة، في عتق الرقاب.
س: ويدخل فيه معاونة المُكاتَب؟
ج: نعم، يدخل فيه.
الجواب:
الآية تَعُمُّ على الصحيح، تَعُمُّ أولي الأمر من الأمراء وأولي الأمر من العلماء، يجب أن يُطاعوا في المعروف كلهم، لا في المعاصي.
س: والرئيس العام أو المدير المسؤول؟
الشيخ: من أولي الأمر، يُطاع في المعروف.
الجواب:
لا، غلط هذا، جعلا له نسبة إلى الشخصين، القول هذا غلط لآدم وحواء، ولكن هذا من الشرك الأصغر، سمعا في طاعته لمّا غلب عليهما حُبُّ الولد فسمياه عبدالحارث، هذا هو الصواب.
س: وهنا قال في سطر: صرح بذلك في تفسير فتح البيان فارتفع الإشكال الذي حير العلماء ...
الجواب:
الهَرَم؛ يُخَرِّف، ما عاد يحسن.
س: ما يقال إن أرذل العمر ما كان في معصية الله؟
الشيخ: لا، أرذل العمر هو آخِرُه لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا [الحج:5] يصير تَعَبًا... ومشقة على أهله وعلى غيرهم.
الجواب:
يعني من الملائكة.
س: معنى هذا أن المَلَك يكتب كل شيء؟
الشيخ: نعم يُكتب كل شيء، لكن يُؤاخذ على ما فيه الخير والشر، إما حسنةٌ يُؤجر، وإما سيئةٌ يأثم، وما سوى ذلك يُلقى.
الجواب:
لِتَعَارَفُوا.. ما قال لِيَنِمّ بعضُكم على بعض، للتعارف، تقول: سالم ابن كذا، ومحمد من كذا، من قحطان، من كذا، من بريدة.
الجواب:
هذا عام، من باب الوعيد مع الإيمان أن من مات على التوحيد لا يَخْلُد في النار وإن دخلها، وهو تحت المشيئة؛ لأن النصوص يفسر بعضها بعضًا، مثل ما جاء الخلود في الزاني والقاتل، لكن خلودهم فيها إذا خلدوا لا يكون دائمًا، بل لهم أمَدٌ يخرجون فيه إلى الجنة، ...