الجواب:
لا، ما تَثْبُت به سُنة لكن بس يُشَجَّع به، من باب التشجيع على الشيء الثابت، يعني إن كان في الصلاة والصيام، يُشَجّع على الشيء الثابت.
س: يجوز العملُ به؟
الشيخ: يكون من باب التشجيع، من باب الترغيب في شيء ثابت، لا يُثْبِت الحكم هو، الضعيف ما يثبت ...
الجواب:
القدسي يُنسَب إلى الله، يقول الله جل وعلا، لكن النبيَّ ﷺ ينقله عن ربِّه فيُقال له: قدسي، والذي لا يقوله عن ربِّه يُقال أنه حديث النبي ﷺ، مثل: إنما الأعمال بالنّيات، وبُنِيَ الإسلامُ على خمسٍ هذا من كلام النبي ﷺ.
س: يعني: معناها من الله ولفظها ...
الجواب:
هذا شيء قد قاله بعض أهل العلم، لكن ما هو مُسلَّم، والصواب قبول ما فيهما.
س: هل وجد شيء، ولو حديث واحد؟
الشيخ: فيه حديث لمسلم، حديث رواه، وهم فيه بعض الرواة، حديث: إن الله خلق التربة يوم السبت وجعل مخلوقاته في سبعة أيام، السبت إلى الجمعة، ...
الجواب:
من باب المبالغة - رحمه الله -، مسلم إمام عظيم، لكنه تخرَّج عن البخاري، واستفاد منه، وتتلمذ عليه؛ فبالغ الدارقطني.[1]
01 من بداية كتاب نزهة النظر
الجواب:
مثل ما سمعت، شرط البخاري أقوى من العناية بالضبط والاتصال.
س: شرط الشيخين داخل في شرط البخاري؟
الشيخ: لكن فرق بينهما، لكن إذا كان شرط البخاري وحده: أقوى من شرط مسلم، فإذا اتفقا اجتمع شرطهما، فإذا انفرد أحدهما صار شرط البخاري أقوى من شرط ...
الجواب:
ما له حد، أقله شيخان، التابعي، والصحابي، مثال: مالك عن نافع عن ابن عمر، هذه أقل شيء، هذا أعلى شيء، ما بينه وبين الصحابي إلا واحد مثل مالك، والثوري، ومثل الأئمة الكبار كالأوزاعي، بينهم وبين الصحابة واحد، والنزول لا حد له.[1]
04 من قوله: (ثم ...
الجواب:
المبتدع فيه تفصيل، تَقَدَّم؛ الداعي إلى حاله، وغير الداعي إلى حاله، إذا روى ما يقوَّي بدعته، وإذا روى ما لا يقويها، فيه تفصيل، تَقَدَّم في السبب التاسع.[1]
05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب:
هذا يتعلق بالعدالة، فالعدالة شيء، والضبط شيء آخر:
قد يكون الرجل عدلًا لكن ليس بضابط؛ عنده سوء حفظ.
وقد يكون ضابطًا جيدًا من جهة الحفظ، لكن ليس بعدل؛ عنده الفجور، والمعاصي، أو البدع.[1]
05 من قوله: (ولا فرق بين التحديث والإخبار من حيث اللغة)
الجواب:
لا، المرسل مطلقًا ما هو بحُجَّة مطلقًا، إلا ما قيل في مرسل سعيد بن المسيب، المرسل فيه كلام، بحث طويل لأهل العلم، وهذا الكلام ما هو بمحرر.[1]
14 من قوله: (وَمثل هَذِه الْغيرَة المذمومة مَا ذكره طَائِفَةٌ من السَّلف.. )