الجواب:
الصواب: ليس فيهما أحاديث ضعيفة، كلها مقبولة عند أهل العلم، كلها صحيحة مقبولة، مُتلقَّاة بالقبول عند أهل العلم، والبخاري في القمة، ثم يليه مسلم، سوى حديثٍ واحدٍ أعلَّه بعضُ أهل العلم، وهو حديث: أنَّ الله خلق التربةَ يوم السبت... إلى آخره، حديث ...
الجواب:
هذا قول الأكثرين، العمل بالضعيف الذي لم تصل درجته إلى الوضع أو الضعف الشديد. ومعنى "الضعيف" هو الحسن عند الترمذي، الذي له شواهد، يعني: رواه أناسٌ فيهم ضعف، فيهم سُوء حفظٍ، ولكن له شواهد، هذا الضَّعيف.
أما الموضوع والمكذوب أو المتَّهم ...
الجواب:
ما عاش بعد النبي ﷺ إلا سنتين وأشهر، ما طالت مدته، مدة خلافته سنتان وأشهر.
الجواب:
فيها بعض الملاحظات، كتب بعضُ الإخوان ملاحظات يمكن بعد أن يُكْمِل تُطبع.
الجواب:
بعض القول فيها قول البخاري، الغالب أن القول فيها قول البخاري.
الجواب:
يُعمل بالأصل، الأصل ما دل عليه القرآن والأحاديث الصحيحة.
س: الشيخ ناصر الألباني حفظه الله يقول إن الحديث الضعيف مبني على الظن، ولهذا لا يرى العمل به؛ لأنه مبني على الظن، وأن الظن أكذب الحديث؟
الشيخ: لا لا، الأحاديث الضعيفة تُستعمل في الترغيب ...
الجواب:
إذا كان اثنان فأكثر يَشُدُّ بعضها، تكون من باب الحَسَن لغيره، أما إذا كان واحد ضعيف وحده ما يُحتج به، لكن يُذكر في الفضائل فقط للتشجيع على الخير.
الجواب:
يختلف:
إذا كان رواه جازمًا فهو صحيح.
وإذا كان رواه بالتمريض؛ يُذكر ويُروى، ضعيف وصحيح.
الجواب:
عنده بعض التساهل، يعفو عنا وعنه، في التحسين والتصحيح، صحح حديث ابن لهيعة وجماعة من الضعفاء.
الجواب:
جَرْح الرواة من التعريف، ومن النصيحة، يدخل في الأمرين، يدخل في النصيحة ويدخل في التعريف، جرح الرواة: هذا ضعيف، هذا وضّاع، هذا مبتدع، هذا كثير الغلط، هذا من النصيحة لله ولعباده، ومن التعريف أيضًا، يدخل في التعريف وهو من النصيحة.
س: هل تُذكر ...
الجواب:
نعم في الأغلب، وقد يغلط، لكن في الأغلب جيد تحسينه وتصحيحه في الأغلب.
س: وإذا قال: حَسَن، فقط؟
ج: هذا اصطلاح له، الحسن: ما روي عن غير وجه، ولم يكن في رواته متهم بالكذب ولم يكن شاذًّا يسميه "حَسَن"، وقد يُتبعه بغريب، وقد يقول: حسن صحيح ...
الجواب:
هو ما ثبت إلا من طريقه من الطرق الصحيحة هذا اللفظ إلا من طريق عمر.
الجواب:
بعض الفقهاء المتأخرين، وإلا المتقدمين ما يفرقون بينهما، بعض المتأخرين يخص أخبرنا، وأنبأنا، بالإجازة.
الجواب:
لا كتابه أبلغ، إذا كتب له أبلغ، مثلما كتب لأبي هشام، كتب لقيصر، وغيره.. المناولة إذا ناوله إياها لا بأس، قال: اروه عني، أو قال هذا روايتي، يعني: شيء يبيّن له أنه روى هذه الأحاديث.
الجواب:
ولو إذا كان ما يُعْرَف إلا بذلك لا حرج، مثلما يقال الأعور، والأعمى؛ للتعريف، ما هو بقَصد الغيبة، ولو قال، هذا من باب التعريف، ولهذا جرّح العلماء الرواة الضعفاء، والمجروحين، إذا كان في جَرْحه مصلحة، مثلما ضبطه بعضهم في البيتين:
الذنب ...