الجواب:
القرآن هو كلام الله، منزل غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود، وله أحكام، يقرأ في الصلاة، ولا يمس المصحف إلا طاهر، وفرض أن تقرأ الفاتحة في الصلاة، ويشرع قراءته في الصلاة.
وأما الحديث القدسي فهو كلام الله الذي ينقله النبي ﷺ هذا له حكم أنه كلام ...
الجواب:
نعم، نعم، بيان أسباب الحديث مما يعين على فهمه، وجاء بينه وبين غيره من الأحاديث التي قد يبدو لبعض الناس أن هناك تخالفًا، وتعارضًا، فإذا سمع القارئ أو اطلع القارئ على سبب الحديث، زال عنه الإشكال، واتضح له اتفاق السنة، وائتلافها، وأن بعضها يصدق ...
الجواب:
نعم، يجوز للعالم أن يفتي بالأدلة الشرعية، وإذا استشهد بالأحاديث الضعيفة التي تعددت طرقها، وصارت من قبيل الحسن لغيره فلا بأس، لكن عليه أن يجتهد، ويتحرى الحق بالدليل من القرآن والسنة، وإذا استشهد بعض الأحيان ببعض الأحاديث الضعيفة التي ليست ...
الجواب:
نعم كتب الألباني جيدة، ومفيدة، وفقه الله، وهو الشيخ محمد ناصر الألباني، هو رجل متفرغ لهذا الأمر، وقد اعتنى به كثيرًا في تحري الأحاديث الصحيحة، والتنبيه عليها، والأحاديث الضعيفة، فكتبه مفيدة، ونافعة، ولكن ليس معصومًا، فقد يقع بعض الخطأ ...
الجواب:
الأحاديث القدسية هي التي يرويها الرسول ﷺ عن ربه جل وعلا يقال لها أحاديث قدسية، يعني: مقدسة منزهة؛ لأنها من كلام الرب ، وهي مثل القرآن كلام الله جل وعلا لكن القرآن معجزة مستمرة مأمور الناس أن يتطهروا عند لمس المصحف، والقرآن معجز وهو كلام الله ...
الجواب:
تداركها العلماء، ألفوا فيها مؤلفات، والحمد لله وضحوها، فيها مؤلفات كثيرة وضحت الموضوعة والضعيفة: الموضوعات لابن الجوزي، والجامع الصغير للسيوطي، وشرح المناوي كشف الخفاء للعجلوني، وكتب أخرى وضحوا فيها، نصب الراية للهيثمي وغير ذلك، نعم، ...
الجواب:
كتب السنة كثيرة والحمد لله، منها الكتب الستة، الصحيحين، وأبو داود ، والترمذي، والنسائي، وابن ماجة، وموطأ مالك رحمه الله، ومسند أحمد، هذه كتب الحديث المعروفة، وهناك كتب أخرى معروفة.
ومن كتب السنة ما ألفه أهل العلم المعروفون مثل: ما ألفه الشافعي ...
الجواب:
نعم قراءة العلم كله فيها أجر، تعلم العلم وطلب العلم من طريق القرآن الكريم، ومن طريق السنة فيه أجر عظيم، فالعلم يؤخذ من الكتاب، ويؤخذ من السنة، يقول النبي ﷺ: خيركم من تعلم القرآن وعلمه[1]، وجاء في قراءة القرآن الكريم أحاديث كثيرة، منها قول النبي ...
الجواب:
دراسة علم الحديث تكون بقراءة الكتب المؤلفة في ذلك، على أهل العلم العارفين بالحديث ومصطلحات أهله، والله الموفق[1].
نشر في مجلة الدعوة، العدد 1662 بتاريخ 18/ 6/ 1419. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 64).
الجواب:
هذا شذوذ عن العلماء لا يعول عليه إلا في أشياء يسيرة عند مسلم رحمه الله نبه عليها الدارقطني وغيره، والذي عليه أهل العلم هو تلقي أحاديث الصحيحين بالقبول والاحتجاج بها كما صرح بذلك الحافظ ابن حجر والحافظ ابن الصلاح وغيرهما، وإذا كان في بعض الرجال ...
الجواب:
كتب السنة كثيرة والحمد لله، منها الكتب الستة وهي: الصحيحان -البخاري ومسلم-، وسنن أبي داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه، رحمهم الله، ومنها موطأ مالك رحمه الله، ومسند أحمد رحمه الله، وسنن الدارمي رحمه الله، فهذه كتب الحديث المعروفة المشهورة.
ومن ...
الجواب: هذا من الفهم الخطأ؛ فأحاديث الترغيب والترهيب مقصودها حث العباد على العمل بما شرعه الرسول ﷺ، ودعا إليه مثل: من أحصاها دخل الجنة في الأسماء الحسنى، ومثل: من صام عرفة كفر الله به السنة التي قبلها والسنة التي بعدها والصوم يوم عاشوراء يكفر السنة ...
الجواب:
وهكذا السنة محفوظة، قد قيَّض الله لها نُقَّادها، وبيَّنوا ما وقع فيها من أخطاء وكذبٍ وغلطٍ، والله قيَّض لها أئمةً من الصحابة ومَن بعدهم حتى حفظوها، يقول الله جلَّ وعلا: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا ...
الجواب:
يُعتبر ضالًّا مُضلًّا، يُعتبر مُخطئًا، غلطان، ولا يُتابع، ولا يُؤخذ بقوله، بل هو غلطان، وهو على خطرٍ عظيمٍ من هذا القول، فأهل السنة والجماعة أجمعوا على قبول خبر الآحاد، والاحتجاج به، وممن حكى ذلك الخطيبُ البغدادي، وابن عبدالبر رحمهما الله، ...
الجواب:
كتب الألباني كتب جيدة ومفيدة، وهو من إخواننا الطيبين، ومن أصحاب العقيدة الطيبة، فـ"السلسلة الصحيحة" و"الضعيفة" كلها كتب مفيدة، ولكن لا تخلو من بعض الانتقاد في بعضها، كلٌّ يُؤخَذ من قوله ويُترك، فليس بمعصومٍ، لا هو ولا غيره من أهل ...