الجواب:
نعم، كل بني آدم خطَّاء، من صفاته الخطأ، لكن إذا تاب تاب اللهُ عليه.
س: وإذا استمرَّ في الذنب؟
ج: وإذا استمرَّ في الذنب استحقَّ العقوبة، إلا أن يعفو الله: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ...
الجواب:
على ظاهره: أنَّ الله جلَّ وعلا خلق قومًا يُذْنِبون حتى تظهر آثار رحمته وعفوه ومغفرته، وآثار انتقامه، فهو سبحانه رحيم ودود شديد العقاب، كما قال تعالى: نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ ...
الجواب:
هذه قصة صحيحة: ضرب ملكَ الموت حتى فقأ عينَه.
س: ما المقصود من فعله مع حديث: مَن أحبَّ لقاء الله أحبَّ اللهُ لقاءَه؟
ج: كل الناس يكرهون الموت، فهذا من كراهة الموت، ما هو من جهة الله، فجنس الموت مكروهٌ، ما هو محبوب.
الجواب:
لا، جنس السبعة.
الجواب:
الله أعلم، ظلٌّ يليق بالله، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه.
س: ظلّ عن الشمس؟
ج: نعم.
الجواب:
حتى لا يخرج منه ما يُؤذي أحدًا.
س: صحته؟
ج: صحيح.
س: هل يكظم التَّثاؤب باليد اليسرى؟
ج: نعم.
س: يكون على الوجوب؟
ج: هذه السنة، والأصل في الأوامر الوجوب.
الجواب:
لا.
س: طيب، روى مسلمٌ عن عائشة قالت: كان رسولُ الله ﷺ إذا اشتكى منا إنسانٌ مسحه بيمينه، ثم قال: أذهب البأس رب الناس، واشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا، فلما مرض رسولُ الله ﷺ وثَقُل أخذتُ بيده لأصنع نحو ما كان يصنع، فانتزع ...
الجواب:
مثلما قال ﷺ، إذا عَرَف الذي حصل عنده الثناء.....، ويعرف أنَّهم عُدول، يقول: وجبت.
س: أليس هذا شهادة للمُعَيَّن؟
ج: هذا قاله جماعةٌ من أهل العلم، فالإمام أحمد رحمه الله وجماعة قالوا: إنه يُشهد للمُعَيَّن بالجنة، حتى قال فيه جماعة: إنَّه من أهل ...
الجواب:
يُخشى عليها، الحديث مُطلق لكن يُخشى عليها، فالمراد الاحتساب والصبر، والنياحة منكر، وهي من أسباب العذاب، فيُخشى عليها، ولهذا جاء في الحديث: النَّائحة إذا لم تتب قبل موتها تُقام يوم القيامة وعليها سربالٌ من قطران ودرعٌ من جربٍ.
س: حديث: لعن ...
الجواب:
قد يقع هذا، ولكن كما قال النبيُّ: لم تضرّك، ما قال: "لم تقربك"، قال: لم تضرك، فهي كلمات إذا قلتها لم تضرك.
س: حديث خولة يُقال ثلاث مرات؟
ج: نعم، جاء في روايةٍ: "ثلاث مرات"، من غير هذه الطريق.
س: يقول هذا عند بداية سكنه المنزل الجديد؟
ج: ...
الجواب:
هذا ظاهر الأحاديث؛ لأن الأصل في النهي التحريم، والأصل في الأوامر الوجوب، يقول النبي ﷺ: ما نهيتُكم عنه فاجتَنِبُوه، وما أمرتُكم به فأتوا منه ما استطعتم، ويقول الله جل وعلا: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ...
الجواب:
يُحتج بهذا على لعن المعين، لكن الأحاديث الأخرى تدل على أنه ينبغي عدم لعن المعين؛ لأن هذا من فعل ابن عمر، أما الرسول ﷺ فلعن العموم.
الجواب:
محتمل، إن كانوا منافقين فهم مخلدون في النار، وإن كان للرياء فلا، وإنما هو من باب الوعيد.
الجواب:
على ظاهره: مَن سَمَّع بالقراءة أو بالدعوة إلى الله رياءً؛ سمَّع الله به وفضحه؛ نسأل الله العافية.
س: في الآخرة أو في الدنيا؟
ج: في الآخرة.
الجواب:
يعني: الدعاء، هذا له دعاء خاصّ.
س: هل يُشرع أن أدعو للرسول ﷺ في صلاتي؟
ج: نعم.
س: لا بأس يعني؟
ج: نعم، في السجود، ومثلما تدعو في آخر التحيات.
س: يعني: بدل أن أدعو لنفسي أدعو للرسول ﷺ؟
ج: اللهم صلِّ على محمدٍ... من أسباب الإجابة: إذن تُكْفَى همُّك، ...