ما سبب أمر النبي ﷺ لعائشة بالاسترقاء؟
الجواب: كأنه للحاجة، احتاجت للاسترقاء فأمرها أن تسترقي، وهكذا أم أولاد جعفر أسماء بنت عميس أمرها أن تسترقي لأولاد جعفر. س: يعني لم يقرأ عليها هو ﷺ؟ ج: لعله شغل عن ذلك، أو لأسباب أخرى.
الجواب: كأنه للحاجة، احتاجت للاسترقاء فأمرها أن تسترقي، وهكذا أم أولاد جعفر أسماء بنت عميس أمرها أن تسترقي لأولاد جعفر. س: يعني لم يقرأ عليها هو ﷺ؟ ج: لعله شغل عن ذلك، أو لأسباب أخرى.
الجواب: الأمراض التي تصيب الإنسان، أقول أنواع الأمراض.
الجواب: هذا لسد الباب؛ حتى لا ينجر الباب إلى أناس ليسوا بأهل فيقال لست منهم فيُفتضح.
الجواب: لا لا، ولا يكتون مطلقًا ولو بغير سؤال، هذا غلط. س: لكن قوله: كما لا يسألون غيرهم أن يرقيهم استسلامًا للقضاء وتلذذًا .. هل ورد في هذا حديث؟ ج: ما أخْبُر شيئًا، لكن أسباب جائزة، الله أمر بالأسباب لكن الكي نوع تعذيب، يستغنى عنه إذا تيسر ما يغني ...
الجواب: يعني التعلق بغير الله يزيده ضعفًا ويزيده بلاء، وقد يُملى عليه كما قال الله جل وعلا: وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ [إبراهيم:42] ويقول جل وعلا: ...
الجواب: لا بأس به... فيه وعيد، المقصود التحذير من كونه يجلس معهم؛ لأن هذا نوع مشاركة. س: للتحريم؟ ج: ما في شك، لفظه: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يجلس على مائدة يدار عليها الخمر. س: لكن لأجل هذه الضرورة لا بأس؟ ج: للدعوة بس، إذا ما تيسر إلا في هذا ...
الجواب: يعني في الحرث، في الزراعة، اشتغلوا بالزراعة وضيّعوا الجهاد؛ لأن الناس من أول يزرعون على البقر، وبعضهم على الإبل، الغالب على الناس البقر قبل أن تجيء المكائن. س: يعني انشغال الناس بالزراعة؟ ج: يعني اشتغالهم بالزراعة عن الجهاد.
الجواب: النعي: رفع الصوت بالنياحة، هذا النعي، النعي هو أن ينعى الميت إذا مات، يرفع صوته بالنعي أو يطوف بالقبائل يقول: مات فلان، كعادة الجاهلية. أما البكاء من غير نعي فهذا لا بأس به، ما يسمى نياحة ولا يسمي "نعي"، البكاء العادي مثل ما بكى النبي ...
الجواب: فقد كفر بما أنزل على محمد إذا صدقه في علم الغيب، أما إن كان عامي أتاه ما يدري؛ هذا يُعَلّم أن هذا لا يجوز، ولا يلحقه الكفر، أما إذا صدقه بعلم الغيب أنه يعلم الغيب. س: الذي يعلم الحكم ويذهب ليسأل عن الضائع؟ ج: ما يجوز، لا يجوز إتيانه؛ لأن الرسول ...
الجواب: لا، لا يتركها، لكن يفوته ثوابها، مثل من أتى عرافًا فسأله عن شيء لم تُقبل له صلاة أربعين ليلة، تجزئه ويفوته ثوابها. أما إذا ترك الصلاة كَفَر، نسأل الله العافية.
الجواب: نعم، شاهد، لو أسلم عند موته قال: لا إله إلا الله؛ نفعته فالأعمال بالخواتيم، وقد يكون مسلمًا ثم يكفر عند الموت، نسأل الله العافية.
الجواب: يعني ما لم تبلغ الروح الغرغرة عند خروجها إذا عاين ملك الموت. س: قول فرعون آمَنتُ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ؟ ج: هذا ما نفعه إيمانه؛ لأنه نزل البلاء، قال تعالى: فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا ...
الجواب: المشرك ينبغي فيه الغلظة والكراهة وإظهار البراءة، أما المودة فبين المسلمين والابتسام والتعاون، فهذا بين المسلمين، أما مع الكفار فالكراهة والبغضاء والعداوة إلا عند رجاء المصلحة؛ كونه يؤلف قلوبهم يدعوهم إلى الله، هذا لا بأس. س: هل يبتسم في ...
الجواب: يعني مجتمعهم وزبدة ما عندهم من الخير.
الجواب: قد يقع، قد يقع...، نسأل الله العافية، قد وقع أول ذلك في عهد عثمان وعلي، أول الفتنة وقعت في عهد عثمان وعلي. س: السبي يقع؟ ج: قد يقع... ، قد يقع، يعتقد كفره ويسبيه، نسأل الله العافية.