معنى "ما أكل آل محمدٍ أكلتين إلا إحداهما تمر"
الجواب: الغالب أنه من القلَّة، الغالب أنَّ هذا من القلَّة.
الجواب: الغالب أنه من القلَّة، الغالب أنَّ هذا من القلَّة.
الجواب: هذا بعض الأحيان، أو يكون مُرادها ما قد يقع له عليه الصلاة والسلام، مثل عمل داود؛ كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه، ينام شيئًا منه في بعض الأحيان؛ ليستعين به على عمل النهار إذا بكَّر بالقيام عليه الصلاة والسلام، فالأحاديث المجملة ...
الجواب: تشبيه لنشاطه بالدُّلجة التي يفعلها المسافر، المسافر قد يدلج في أول الليل أو في آخر الليل، وقد ينام أول الليل، ويقوم آخر الليل، يتحرى النشاط. فالمعنى: العامل يأخذ في أوقات نشاطه، كما يأخذ المسافرُ بأوقات نشاطه.
الجواب: يطلب الناس، يقولون: اقرؤوا عليَّ، أو على أولادي. إذا تيسر الاستغناء عن هذا فلا بأس، لكن إذا رقاه أخوه من دون طلبٍ فهذا طيبٌ، مثلما قال ﷺ في الحديث الآخر في رواية مسلم: مَن استطاع منكم أن ينفع أخاه فلينفعه، فإذا رقاه أخوه من دون طلبٍ أو دعت ...
الجواب: ما بلغني. س: رقية جبريل؟ ج: من تبرع جبرائيل، ما بلغنا أنه استرقى ﷺ، وهكذا رقيته لنفسه عليه الصلاة والسلام.
الجواب: هذا من التَّنبيه، وأن المشرق له مقابل وهو المغرب، فالشارع قد يكتفي بأحد المتقابلين عن الآخر، مثل: سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ [النحل:81] يعني: والبرد، ولهذا في رواية مسلم: أبعد مما بين المشرق والمغرب، نسأل الله العافية، يعني: بُعدًا واسعًا، ...
الجواب: نعم، هذا مما جرى فيمَن قبلنا، وأقرَّه النبيُّ ﷺ، لم يُنكرها عليه الصلاة والسلام، ذكرها لنا وأقرَّها. س: بالنسبة لمن يحرّقون الميت؟ ج: ما يجوز العمل، لكن المقصود أن هذا الذي وقع منه الخوف من الله أنه حصلت له المغفرة بسبب جهله بسعة قدرة الله ...
الجواب: يعني المبالغة في النَّذارة، فإن بعض النُّذر إذا خاف ألا يفطنوا له خلع رداءه من على جسده، وجعل يلوي به هكذا حتى يفطنوا له، ولهذا ما على جسده شيء، ما عليه إلا الإزار، كان يحمله حتى الحرص على خلع الإزار، وأخذ إزاره يلوي به. المقصود أنه النذير ...
الجواب: إذا اجتهد في فعلها، وبذل المستطاع، ولكن حِيل بينه وبين ذلك، مثل الذي أراد قتل صاحبه، ومثل الذي نقر البيتَ ودخل، ولما أراد السرقة حيل بينه وبين ذلك، وما أشبه ذلك..... شرع فيها، ولهذا قال: القاتل والمقتول في النار.
الجواب: هذا في حديثٍ آخر، هذا إذا كان الإنسانُ آتاه الله مالًا ولم يُعطه علمًا، فهو يتخبَّط في ماله، فلا يصل فيه رحمه، ولا يتَّقي فيه ربَّه، ولا يعرف لله حقًّا، هذا في أخبث المنازل، والثاني: مَن لم يُعطَ علمًا ولا مالًا، فهو يقول: لو أُعطيتُ مالًا لعملتُ ...
الجواب: التي يحتقرها الإنسانُ، يعني: يراها صغيرةً ويجترئ عليها، مثل: سرقة المال القليل الذي لا يُوجب قطع اليد، ومثل: مُلامسة النساء، ومثل: النظر إلى بعض النساء وهن غير محارم، وأشباه ذلك التي ليس فيها وعيد بغضبٍ ولا لعنٍ ولا نارٍ ولا حدٍّ في الدنيا، ...
الجواب: يعني: هذا يَظهر منه أنه منافق، أو مُراءٍ بالأعمال التي يُظهرها، وإنْ كان ليس مُنافقًا بالباطن، ولكن جرَّه الرياء وجرَّه التساهل حتى ساءت خاتمته، نسأل الله العافية.
الجواب: يعني: نفعاً، الغناء النفع، قتل ناسًا كثيرين من المشركين، وأعجب الناس بنشاطه في القتال، فكان فيما سبق من علم الله أنه يقتل نفسه -نسأل الله العافية- وهذا من باب الوعيد، إذا كان ما هو منافق يكون من باب الوعيد، أما إن كان منافقًا فجاء في بعض الروايات ...
الجواب: يعني: يدع إيذاء الناس: من غيبةٍ، أو نميمةٍ، أو ضربٍ، أو غير هذا من أنواع الشرِّ، إذا اعتزل صار بعيدًا عن الشرِّ، فإيذاء الناس أن يُؤذيهم أو يُؤذوه جميعًا.
الجواب: ما يُنافي هذا، لا بأس به، إسناده حسن، رواه ابن ماجه بإسنادٍ حسنٍ لا بأس به، لكن هذا عند النفع، وعند حصول الفائدة. أما إذا كان يخشى على نفسه فبُعده أسلم؛ لأنَّ هذا الحديث أصحّ منه، رواية البخاري، هذا أصح.