درجة حديث "الدعاء مخ العبادة"
الجواب: الرواية فيها ضعف .... الدعاء هو العبادة في الحديث الصحيح.
الجواب: الرواية فيها ضعف .... الدعاء هو العبادة في الحديث الصحيح.
الجواب: ما يُنافي هذا، لا بأس به، إسناده حسن، رواه ابن ماجه بإسنادٍ حسنٍ لا بأس به، لكن هذا عند النفع، وعند حصول الفائدة. أما إذا كان يخشى على نفسه فبُعده أسلم؛ لأنَّ هذا الحديث أصحّ منه، رواية البخاري، هذا أصح.
الجواب: لا بأس به، نعم، وله شواهد أيضًا عن ابن عباس وغيره.
الجواب: لا بأس به... فيه وعيد، المقصود التحذير من كونه يجلس معهم؛ لأن هذا نوع مشاركة. س: للتحريم؟ ج: ما في شك، لفظه: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يجلس على مائدة يدار عليها الخمر. س: لكن لأجل هذه الضرورة لا بأس؟ ج: للدعوة بس، إذا ما تيسر إلا في هذا ...
الجواب: لا بأس به، حديث معتبر رواه جماعة، وجاء في معناه أحاديث صحيحة كثيرة.
الجواب: نعم هذا صحيح، في قصة المرأة التي أراد أن يتزوجها ولم استعاذت منه قال: لقد عذت بمعاذ، الحقي بأهلك هذا في البخاري. س: هذا اللفظ؟ ج: نعم، لقد عذت بمعاذ الحقي بأهلك.
الجواب: لا بأس به له طرق جيدة يشد بعضها بعضا، فريضة على كل مسلم، يعني: طلب العلم الشرعي الذي يعرف به دينه.
الجواب: ما له أصل، ليس له أصل، الصحيح: أحب الأسماء إلى الله عبدالله، وعبدالرحمن يعني ما عبد لله. س: هذا موضوع؟ ج: ما له أصل، ما له أساس.
الجواب: لا بأس به، إسناده جيد، بعضهم أعلَّه بأنَّ فيه عبدالكريم....، وهو غلطٌ، الذي فيه عبدالكريم الجزري، وهو ثقة. س: هل يقتضي أنه من الكبائر؟ ج: يقتضي أنه من الكبائر؛ لأنهم لا يريحون رائحةَ الجنة.
الجواب: في غالب ظني أنه لا بأس به، إسناده حسن، لا بأس به، وهو قد يُقوي رواية سهل بن معاذ، وإن كان سهل فيه ضعف، والمحمول على مثل ما تقدم محمول على بعض الأحيان، لا أن تكون سجيةً للمؤمن. س: حسَّنه الشيخُ ناصر في "الطحاوية". ج: نعم.
الجواب: لا أعلم الآن فيه قادحًا، راجعتُه قديمًا ولا أتذكر فيه قادحًا، لا باس به. أيش قال عليه المحشي؟ تكلَّم عليه المحشي؟ الطالب: حسَّنه الترمذيُّ، وهو من رواية عباس الجشمي، عن أبي هريرة ، قال المنذري: وأخرجه النَّسائي وابن ماجه. انتهى، وأخرجه الحاكم ...
الجواب: في إسناده رجلٌ يقال له: إسماعيل بن خليفة، قال الحافظ فيه: إنه سيئ الحفظ. لكن العمدة على غيره، العمدة على الآية الكريمة: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ.. [آل عمران:97]، وحديث: إنَّ الله كتب عليكم الحجَّ فحجُّوا، هذه واضحة، الأمر على الفور، ...
الجواب: الظاهر أنه اجتهادٌ من عليٍّ، لكن ما عزاه للنبي ﷺ، فكأنه رأى أنَّ هذا أيسر وأسهل.
الجواب: الظاهر أنه وهمٌ، لم يعتمر في شوال عليه الصلاة والسلام، إنما اعتمر في ذي القعدة، غنائم حنين وزَّعها في ذي القعدة.
الجواب: ما بلغه الطِّيب، ظنَّ أنه ما هو بمشروع. والقاعدة أنَّ الحافظ مُقدَّم على مَن لم يحفظ، الحافظ للسنة حُجَّة على مَن لم يحفظ من الصحابة ومَن بعدهم، فعائشة حفظت، وابن عمر لم يحفظ هذا الشيء، فهي مُقدَّمة، وهي باشرت هذا الشيء. والقاعدة أيضًا ...