حكم التسمي بصفة من صفات الله
الجواب: ما أعلم فيه شيئًا، رحمة ما أعلم في هذا شيئًا، فالله اسمه الرحيم ما هو رحمة، اسمه الرحيم اسم الله الرحيم والرحمن، أما الرحمة ما هي باسمه ما هي من أسمائه، لكن من صفاته. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب: ما أعلم فيه شيئًا، رحمة ما أعلم في هذا شيئًا، فالله اسمه الرحيم ما هو رحمة، اسمه الرحيم اسم الله الرحيم والرحمن، أما الرحمة ما هي باسمه ما هي من أسمائه، لكن من صفاته. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب: مذهب أهل السنة والجماعة الإيمان بعلو الله، وأنه سبحانه فوق العرش، فوق جميع الخلق كما قال جل وعلا: فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ[غافر:12] قال جل وعلا: وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ[البقرة:255]. وقال سبحانه: ...
الجواب: هذا الحديث صحيح رواه البخاري ومسلم في الصحيحين وفيه: إن الله خلق آدم على صورته، والضمير على الراجح يعود إلى الرب وقد أنكر ذلك بعض أهل العلم، وخطأهم المحققون من أهل العلم كالإمام أحمد رحمه الله وإسحاق بن راهويه وجماعة آخرين بينوا أن الضمير ...
الجواب: مذهب أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات إثباتها لله على الوجه اللائق بالله، على الوجه اللائق بجلاله ، من غير تحريف ولا تعطيل، ولا تكييف ولا تمثيل، الصحابة وأتباعهم بإحسان هم أهل السنة والجماعة، قاعدتهم: الإيمان بأسماء الله وصفاته، ...
الجواب: هذا نعم صحيح وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا[الأعراف:180] الأسماء تدل على ذاته، الرحمن تدل ذاته، وأنه سبحانه ذات قائمة بنفسها، موصوفة بالرحمة، وهكذا السميع والعليم، والحكيم والقدير، تدل على الذات والصفة جميعًا دلالة ...
الجواب: قد أصبت في جوابك، وهذا الجواب الذي أجبت به هو الجواب الذي أجاب به النبي -عليه الصلاة والسلام-، فالله -جل وعلا- في السماء، في العلو كما قال : أَأَمِنتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ أَمْ أَمِنتُمْ ...
الجواب: كل أسماء الله يقال لها: الأعظم، كلها عظمى، كل أسماء الله عظمى، نعم. المقدم: حفظكم الله يا سماحة الشيخ.
الجواب: تعلم أسماء الله وصفاته من القرآن العظيم، والسنة المطهرة من أفضل القربات؛ لأن هذا يعين على تعظيم الله، وتقديسه، وسؤاله بأسمائه وصفاته ، والله يقول: وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا[الأعراف:180] دل على أنه يشرع لنا أن نعرفها ...
الجواب: الصواب أن نبينا ﷺ لم ير ربه ليلة الإسراء والمعراج، وإنما رأى جبرائيل، هذا هو الصواب، كما قال الله سبحانه: وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى عَلَّمَهُ ...
الجواب: ينبغي للطالب أن يتوخى الكتب المعروفة، كتب أهل العقيدة المعروفين بالعقيدة السلفية، يعتنى بها، مثل كتب المتقدمين، كتاب عبدالله بن أحمد، وعثمان بن سعيد الدارمي، وابن خزيمة، رحمهم الله، وغيرهم من الأئمة المتقدمين، وهكذا من بعدهم من أهل العلم ...
الجواب: كلها أحاديث صحيحة عند علماء السنة، وحديث ابن عمر مرفوع صحيح، وليس موقوفًا وليس بينها اختلاف بحمد الله. فالله سبحانه توصف يداه باليمين والشمال من حيث الاسم، كما في حديث ابن عمر، وكلتاهما يمين مباركة من حيث الشرف والفضل كما في الأحاديث الصحيحة ...
الجواب: حديث صحيح، خلق آدم على صورته[1]، يعنى سميعًا بصيرًا يتكلم، له عين، وله يد، وله قدم، وليس معناه المشابهة، لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ [الشورى:11] سبحانه، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ [الإخلاص:4]. لكن معناه خلقه الله على صورته سميعًا وبصيرًا، ...
الجواب: نعم، قال الله سبحانه عن عيسى عليه السلام إنه قال: تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ [المائدة:116] "الله نفسه" يعني ذاته[1]. نشر في مجلة الفرقان، العدد 100، في ربيع الثاني 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن ...
الجواب: يوصف بأن له ذاتًا وله نفس جميعها، كما قال تعالى: تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ [المائدة:116][1]. نشر في مجلة الفرقان، العدد 100، في ربيع الثاني 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/397).
الجواب: الله سبحانه موصوف بأن له عينين، وأنه ليس بأعور خلافًا للدجال فإنه أعور العين اليمنى. والمثنى قد يطلق عليه الجمع باللغة العربية، كما قال سبحانه في سورة التحريم: إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا [التحريم:4]، والمراد: ...