الجواب:
لا، لا، هذا باطل، هذا من الضلال، هذا مِن دِين الجهمية والمعتزلة، كفر أكبر -نسأل الله العافية- نفي الصفات كفرٌ أكبر؛ لأنَّه تكذيبٌ لله -نسأل الله العافية- وتكذيبٌ للرسول ﷺ، فالذي يقول: "إن الله ليس له رحمة، ولا يُوصَف بالعزة، ولا بالعفو، ولا ...
الجواب:
يقال لهم: مُفَوِّضَة، ويقال لهم: مُفَوَّضَة.
س: أقصد: في باب الأسماء والصِّفات؟
ج: على خلاف بين أهل السنة والجماعة: بعض أهل العلم يرى أنهم شرٌّ من الجهمية.
الجواب:
لا، هذا أثر عن ابن عباس، ما هو مرفوع، بل موقوف.
س: يُحمَل على أي شيءٍ؟
ج: معناه: أن استلامه قربةٌ إلى الله، كأنَّه صافح الله، مَن استلمه كأنَّه صافح ربَّه؛ حثًّا على استلامه وترغيبًا في ذلك.
س: حث على الاستلام؟
ج: ترغيب في الاستلام.
س: لكن بعيد ...
الجواب:
لا، ما خصَّ موسى، كلَّم محمدًا أيضًا، فمحمد وموسى الكليمان، ومحمد وإبراهيم الخليلان.
س: كذلك آدم؟
ج: نعم، في القرآن كلَّم آدم.
الجواب:
ظاهر الحديث يَعُمُّه، إلا فيما يتعلق بالجنة، تَرْكُ هذا.
س: يعني: مثلًا إذا صار بين شخصين..؟
ج: يقول: "أنا أستجير بالله"... أو: "أعوذ بالله"، ما يقول: "بوجه الله"، وإنما "بالله".
س: أحيانًا في حال التَّعجب يقول: "وجه الله"؟
ج: ...
الجواب:
جاء في الحديث الصحيح لما قالوا له ﷺ: أنت سيدنا، قال: السيد الله تبارك تعالى يعني: الرئيس، يعني: الكامل.
س: سواء كان كلمة: سيد، أو سيدي؟
ج: لا يُقال: سيدي، أما "سيد" فما يُخالف: "سيد بني فلان"، مثلما قال ﷺ عن الحسن: إنَّ ابني هذا سيِّد، ...
الجواب:
لأنَّ المُتَكَبّر مُتَنَزّه عن النقائص والعيوب، أما التّكبر في حقِّ العبد فهو: الترفع عن الناس، فيرى الناس دونه، وأنهم حقيرون بالنسبة إليه، وأنه فوقهم.
س: ينبغي على المؤمن التّواضع؟
ج: واجب، نعم.
الجواب:
لا، ما يُرى إلا في الآخرة، يراه المؤمنون في الآخرة، قال في الدنيا: لَنْ تَرَانِي [الأعراف:143]، وقال : واعلموا أنه لن يرى أحدٌ منكم ربَّه حتى يموت، حتى النبي محمد ﷺ، وحتى موسى لما أراد رؤيته قال له الربُّ: لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى ...
الجواب:
نعم، من أسماء الله تعالى: إنَّ الله رفيقٌ، مثل: جميلٌ يُحبّ الجمال.
الجواب:
كل الناس في معية الله وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ [الحديد:4] يعني في علمه وإحاطته جل وعلا وهو فوق العرش وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ [الحديد:4] بعلمه واطلاعه ورؤيته لنا وإحاطته لنا وقدرته علينا سبحانه وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ ...
الجواب:
نعم، يُجرى على ظاهره، على الوجه اللائق بالله، من أحاديث الصفات، على الوجه اللائق بالله.
الجواب:
لا، صفاتُ ذات، السمع والبصر من صفات الذات، واليد والقدم كلها صفاتُ ذات، والوجه من صفات الذات، أما الذي يتعلق بالمشيئة..... غضبه ورضاه وكلامه وخلقه وإيجاده، كل هذه صفات اختيارية تتعلق بالمشيئة.
الجواب:
لا هذا غلط، ملل يليق بالله مثل، وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ [آل عمران: 54]، يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ [النساء: 142]، اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ [البقرة: 15] كلها تليق بالله، إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا [الطارق: 15 ...
الجواب:
مثل ما أخبر سبحانه، يكيد لهم بحق، ويخادعهم بحق، المذموم الخداع بالباطل، والمكر بالباطل، والاستهزاء بالباطل، أما إذا كان بحق فغير مذموم، لا من الله ولا من المخلوقين.
الجواب:
مثل ما أشار النبي ﷺ؛ إذا كان للبيان والإيضاح بالحقيقة، ما هو للتمثيل ولا للتشبيه، ولكن للإيضاح.